عاقبت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وراشد الصحاف وأمانة سر إيمان دسمال، متهماً بحرينيّاً في العقد الثالث من عمره بسجنه مدة 10 سنوات، وذلك بعد ادانته بالاعتداء على عرض ابن أخته البالغ من العمر 11 سنة، بعد تهديده.
وتتمثل تفاصيل الواقعة في أن والدة الطفل تقدمت ببلاغ إلى مركز الشرطة، اتهمت فيه أخاها غير الشقيق، بالاعتداء على عرض ابنها خلال تنويمها في المستشفى بسبب مرضها.
وأبدى المجني عليه أقواله بخصوص الواقعة بأنه في يوم الواقعة كان في البيت وحده، خلال فترة وجود أمه في المستشفى، ولدى خروجه من الحمام فوجئ بخاله يضع يده على فمه ويسحبه بالقوة إلى حجرته، ويقوم بحسر ملابسه ثم يخلع ملابسه من الخارج، وأمره بأن ينام على السرير على بطنه، واعتدى على عرضه، وبعدها هدده بأنه سيقتله إذا أخبر أحداً بما حدث، ولدى عودة والدته إلى البيت أخبرها بما حدث.
وتم القبض على الخال (32 سنة) وتبين أنه من أصحاب الأسبقيات في مجال السرقة والشروع في السرقة وتعاطي المخدرات.
العدد 4129 - الخميس 26 ديسمبر 2013م الموافق 23 صفر 1435هـ
ذئاب بشريه
ذئاب بشريه قاتلهم الله
لا حول ولا قوة الا بالله
لو كان ابن حلال ما تسمح له غيرته ان يأتي بفاحشة مثل هذي مع واحد في حسبة ابنه من لحمه ودمه.
لا
غياب الوازع الديني
يا الله خير وخاتمة خير
هذا ماعنده احساس مريض نفسيا وعقليا الظاهر مادام عمل هذه العمل بدون فكر رادع وضمير كيف سيندم اويفكر في العقاب بعشر سنوات
العتب علي الاهل
العتب على الام بالاخص والاهل شلون يخلون الطفل بأيدي مو امينه نظرا لوجود سوابق عند الخال حافظو على اطفالكم
سود الله وجهك
لا تعليق
زائر
حسبي الله ونعمه الوكيل في خاله
يارب
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء
اللهم عافنا وا عف عنا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
يا ارحم الراحمين
سترك يارب
المستجار بالله
ويش صاير في الديرة ... هذا حكمه اعدام مو عشر سنوات
ابو علي
هذا مو انسان
وين عايشين أحنه
في شيكاغو او لوس آنجلوس وين كنه ووين وصلنه الي هالدرجه وصلت الأخلاق من الأنحطاط لابد أقسى العقاب يطبق عليه ومن غير أي أستئناف ولا حتى تجيبون له محامي آآآآخ بس لو تطبق أحكام القرآن عندنه جان صار عبره لغيره من النفوس الضعيفه
لاحول ولا قوة الا بالله