قررت وزارة التربية والتعليم السماح باستئناف الدراسة بمدارس الشرق الأوسط. وصرح وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي بأن ذلك يأتي في ضوء الشهادة الصادرة عن المكتب الهندسي المعتمد بمملكة البحرين بتاريخ 24 ديسمبر/ كانون الاول الجاري بشأن صلاحية وسلامة المباني المدرسية بمدارس الشرق الأوسط الخاصة.
وتضمنت الشهادة ما يلي: «بعد زيارة مدرسة الشرق الأوسط الخاصة وفحص جميع منشآتها ومبانيها ومرافقها، وجدها صالحة للاستعمال كمدرسة تتوافر فيها جميع شروط الصحة والسلامة، وهذه شهادة صادرة من المكتب ويتحمل مسئولية ما جاء فيها».
وقال النعيمي انه بعد إزالة المخالفات المتعلقة بالأمن والصحة والسلامة، وحرصاً من وزارة التربية والتعليم على مصلحة الأبناء الطلبة، والتي كانت الدافع وراء اتخاذ قرار بإيقاف الدراسة، فقد تقرر عودة الدراسة للمدرسة، على أن تلتزم بإزالة بقية المخالفات الواردة في تقرير المتابعة المعد من المختصين في وزارة التربية والتعليم.
واضاف أن «الوزارة ستواصل متابعة إزالة المدرسة لهذه المخالفات حال استئناف المدرسة لعملها أسوةً بباقي المدارس».
العدد 4128 - الأربعاء 25 ديسمبر 2013م الموافق 22 صفر 1435هـ
بتكذبوا الكذبة وتصدقوا نفسكم ولا ايه
انتو عارفين ان المدرسة غير صالحة للتدريس وغير ادمية وكلها مخالفات من اكثر من خمس سنين بس صحاب المدرسة ليهم حرف الواو ومحدش بيقدر عليهم لا تدريس بس تنجيح الي وخلاص
حتى لجنة الجودة جاملتهم ليه كده انتو ليكم يوم ان شاء الله
وربنا هايوريكم
زمط
هذي حركات الزمط اللي ما تفيد، ويحق للمدرسة مقاضاة الوزارة عن كل الاضرار التي لحقت بها جراء القرارات "التزميطية" وحب ال "شو " لدى الوزارة.
يا وزارة الاستعجال والمشاريع
تطالبون المدارس والمعلمين بالتخطيط الجيد والاستراتيجات الناجحة ووووووو
كان من المفترض قبل قرار التوقيف ان تستعينوا ببيوت الخبرة من المكاتب الهندسة قبل اتخاذ مثل هذه القرارات الارتجالية دون دراسة او تخطيط !
وإلا اصبحنا في دولة قراقوش
ويحق للمدرسة المعنية الآن ان تقاضي الوزارة على سمعتها وتوقيف الدراسة !
ولكن احذروا فمعظم المسؤولين انتقاميين وسوف يتصيدون لكم في الماء العكر