ذكرت القنصلية البحرينية في العراق عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، أمس الأحد (22 ديسمبر/ كانون الأول 2013)، أنه تمت مواراة جثمان المواطن البحريني المتوفَّى في محافظة كربلاء مهدي ابراهيم الثرى يوم أمس، وأضافت أنه تم إجراء المراسم المتعارف عليها.
العدد 4125 - الأحد 22 ديسمبر 2013م الموافق 19 صفر 1435هـ
عليه بالعافيه
هنيئا لك ياجارنا العزيز..
إلى جنان الخلد
هنيئا لك يا أبا مهدي في جوار الحسين في الدنيا والآخرة إن شاء الله
هنيئا له
الله يرحمه ويحشره مع الحسين
كربلاء
ردا على الاخ زائر رقم 6 باختصار كربلاء هي بقعة من الجنة ( كربلاء فجر الخلود وقمة الشموخ ووحي البطولات )
هنيئا لك
مواراتك في تلك البقعة التي تضمنت الجسد الطاهر السليب
فهمني اكثر.
الله يرحم الفقيد ويصبر هله، بس حاب افهم شنو اجر الموت في تلك البقعة لعلي اذهب يوما، اهي ارض جهاد، ام بيت الله عز وجل.
فلتفهم..
هي الأرض التي اختارها الله عز و جل ليبرز فيها الخير كله للشر كله، و بهذا لا يكون لدينا شك ابدا اين الخير و اين الشر. و نحن نرى اليوم كيف ان الخير هو من انتصر بالدم لا بالسيف. و هذا من اهم الدروس التي نتعلمها من كربلاء...لا سلاح من صنع الإنسان يستطيع ان يهزم قطرة دم تبذل في سبيل الله، و ان كل حركة تسمي نفسها اصلاحية و جهادية فانها يجب ان تقاس و تقيم اهدافها و اساليبها بحركة الإمام الحسين سلام الله عليه و بهذا نعرف الحق من الباطل.