ألغت وزارة الإسكان الموقع الذي كان مقرراً إنشاء مشروع جنوسان الإسكاني عليه، وذلك بعد تحفظات قدمتها وزارة الثقافة على الموقع، فهو «امتداد لموقع أثري يشمل معظم أجزاء موقع المشروع».
وبعد أن استملكت وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني، في العام الماضي (2012)، 26 أرضاً ليُنشأ المشروع عليها، استغنت الوزارة عن استملاك 21 أرضاً، معتبرةً في قرار الاستغناء عن الأراضي المذكورة أنه لم يَعُدْ له لزوم لأعمال المنفعة العامة.
ويأتي إلغاء الموقع في الوقت الذي وجّه رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، مرات عدة، إلى سرعة إنشاء المشروع، وطلب من وزير الإسكان رفع تقرير بأسباب تأخر إنشاء المشروع منذ العام 2010. واعتبرت اللجنة الأهلية للإسكان في جنوسان أن إلغاء موقع المشروع، بمثابة «إلغاء ضمني» للمشروع، مشيرة إلى أنها المرة الثانية التي يُلغى فيها المشروع.
الوسط - علي الموسوي
قرَّرت وزارة الإسكان إلغاء الموقع الذي كان مقرراً لإنشاء مشروع جنوسان الإسكاني عليه، وذلك بعد تحفظات قدمتها وزارة الثقافة على الموقع، فهو «امتداد لموقع أثري يشمل معظم أجزاء الموقع»، بحسب ما أفادت وزارة الإسكان.
وبعد أن استملكت وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني، في العام الماضي (2012)، 26 أرضاً ليُنشأ المشروع عليها، استغنت الوزارة عن استملاك 21 أرضاً، معتبرة في قرار الاستغناء عن الأراضي المذكورة أنه لم يعد له لزوم لأعمال المنفعة العامة.
ويأتي إلغاء الموقع في الوقت الذي وجّه سمو رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، مرات عدة إلى سرعة إنشاء المشروع، وطلب من وزير الإسكان رفع تقرير بأسباب تأخر إنشاء المشروع منذ العام 2010.
وعلمت «الوسط» أن وزارة الإسكان وجّهت خطاباً لجمعية جنوسان الخيرية في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي (2013)، قالت فيه إنه «تم إلغاء موقع المشروع بعد طلب وزارة الثقافة بسبب أن موقع المشروع يشكل امتداداً لموقع أثري يشمل معظم أجزاء الموقع».
ووعدت الوزارة في الخطاب الموقع من الوكيل المساعد لمشاريع الإسكان، بإيجاد موقع بديل، وأكدت أنها تقوم حالياً بالتنسيق مع وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني للبحث عن موقع بديل، علماً أنه سيتم الأخذ بعين الاعتبار مطالب جمعية جنوسان الخيرية في مخطط الموقع البديل. ولم تعلن الوزارة حتى الآن عن إيجاد موقع بديل للمشروع الإسكاني.
واعتبرت اللجنة الأهلية للإسكان في جنوسان أن إلغاء موقع المشروع بمثابة «إلغاء ضمني» للمشروع، الذي كان حلماً لكثير من أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة في القرية، مشيرة إلى أنها المرة الثانية التي يُلغى فيها المشروع.
وأوضح نائب رئيس اللجنة حسين الصباغ، أن الموقع الذي استغنت وزارة الإسكان عن 21 أرضاً بعد استملاكها، يعتبر الموقع الثاني، فبعد أن كان من المقرر أن ينشأ المشروع على أرض تُستخدم كملعب كرة قدم وسط القرية، ارتأت الوزارة إنشاء المشروع في موقع آخر، يقع في مجمع 502، وتحديداً بالقرب من نادي الريف.
وقال الصباغ: «هناك شعور بخيبة أمل لدى جميع الأهالي، فبعد أن استبشروا خيراً باستملاك الأراضي، وتوجيهات سمو رئيس الوزراء، ووعود مسئولي وزارة الإسكان المتكررة بإنشاء المشروع، تتخذ الوزارة قراراً بالاستغناء عن أراضي المشروع، وهو الأمر الذي شكّل صدمة لكثير من أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة، الذين أمضوا سنوات طويلة في انتظار الحصول على وحدة سكنية».
وأضاف «في الوقت الذي نشيد بالجهود التي بذلتها وزارة الإسكان، وبمتابعة الوزير باسم الحمر، من أجل أن يرى المشروع النور، إلا أننا نطالبهم بسرعة إيجاد موقع بديل للموقع الذي استغنت عنه».
وأكد أن «شمال قرية جنوسان توجد فيها مجموعة من الأراضي المجاورة لساحل القرية، وهي ملك خاص، وهناك فرص لشرائها وإقامة وحدات سكنية فيها عندما تتحرك الجهات الرسمية على ذلك»، مشيراً إلى أن هذه الأراضي كانت زراعية، وبسبب إهمالها وعدم الاعتناء بها كمنطقة خضراء، جفّت المياه الجوفية فيها وتحولت إلى أراضي قاحلة غير مأهولة».
وكان من المقرر أن تنشئ وزارة الإسكان 150 وحدة سكنية في المشروع المذكور، بعد أن تعثر استملاك الأراضي المزمع إنشاؤه عليها منذ أعوام عدة، وهذا ما أشار إليه عضو مجلس بلدي الشمالية السابق سيدأمين الموسوي، عندما صرح بأن عدم وجود قانون الاستملاك يعطل إنشاء المشروع، وكان تصريحه في مطلع العام 2009.
وتصل عدد الطلبات الإسكانية في جنوسان إلى 200 طلب إسكاني، وهي قرية لم تشهد طيلة تاريخها أي مشروع إسكاني، وشريحة واسعة من أبناء القرية يعلمون في مجال الصيد والأعمال الحرفية، والوظائف ذات الدخل المتدني، وهذا يعوقهم عن شراء أو بناء بيوت، وذلك بحسب ما أفاد الصباغ.
وأشار إلى أن «هناك حالات إنسانية واستثنائية في القرية، وعائلات ممتدة تسكن في بيت واحد، فضلاً عن وجود عدد من الطلبات الإسكانية التي تعود إلى العام 1993، ولم يتم تلبيتها حتى الآن».
وشدد على أن المشروع الإسكاني إذا رأى النور في يوم من الأيام، فإنه سيحدث نقلة وتطوراً نوعيّاً في القرية، مبيناً أنه «لا توجد أي مراكز اجتماعية أو صحية أو مدرسة في القرية، والأهالي يطمحون في تحقيق المشروع الإسكاني، لأنه سيغير الكثير من ملامح القرية، وسيفتح المجال أمام إنشاء مشروعات خدمية أخرى».
الصغير: نشعر باستهداف «الشمالية» عبر إلغاء مشاريعها
من جانبه، قال عضو مجلس بلدي الشمالية ممثل الدائرة الثانية حسين الصغير، إنه يشعر بوجود ما وصفه «استهداف» للمحافظة الشمالية، عبر إلغاء الكثير من مشاريعها التنموية، وخصوصاً المتعلقة بإنشاء المشاريع الإسكانية، ومشاريع إنشاء المدارس.
وذكر أن إلغاء موقع مشروع جنوسان الإسكاني، يأتي في إطار المشاريع التي تلغيها الجهات الرسمية، مؤكداً أن «العذر الذي ساقتها الوزارة بشأن وجود مواقع أثرية، ليس كافياً لإلغاء المشروع، فليس بالضرورة أن تتم المحافظة على الآثار في الأرض نفسها، إذ يمكن نقلها إلى المتحف».
وأشار إلى أن الطلبات الإسكانية في الدائرة الثانية لم تُلبَّ حتى الآن، بسبب عدم وجود مشاريع إسكانية فيها، وهذه الطلبات تتراكم عاماً بعد آخر، مطالباً بإعادة مشروع امتدادات القرى الذي كانت تعمل الوزارة به، فهو أسهم في تلبية الكثير من الطلبات الإسكانية في القرى التي لا تمتلك مشروعات إسكانية.
«الإسكان» أدرجت المشروع ضمن «المشاريع المستقبلية»
وأدرجت وزارة الإسكان مشروع جنوسان الإسكاني ضمن المشاريع المستقبلية، وعلى الرغم من أن سمو رئيس الوزراء أمر في وقت سابق بأن يشتمل المشروع على 150 وحدة سكنية، إلا أن البيانات الرسمية لوزارة الإسكان، تشير إلى أن المشروع سيضم 92 وحدة سكنية فقط، إضافة إلى 16 قسيمة سكنية، وأنه سينشأ على مساحة تقدّر بنحو 3.8 هكتارات.
وأفادت معلومات الوزارة أن كل وحدة سكنية في المشروع ستكون مساحتها الكلية 236 متراً مربعاً، وتضم 4 غرف، تنشأ في دورين.
وكانت وزارة الإسكان قد جمدت مشروع جنوسان الإسكاني في منتصف العام (2010)، بحجة عدم وجود موازنة لاستملاك الأراضي المقرر إنشاء المشروع عليها، إلا أن سمو رئيس الوزراء وجّه على الفور إلى البدء بتنفيذ المشروع، كما وجّه إلى رفع تقرير فوري بشأن أسباب تأخر تنفيذ مشروع جنوسان الإسكاني.
توجيهات رئيس الوزراء لم ترَ النور حتى الآن
وعلى الرغم من أن رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وجّه أكثر من مرة إلى إنشاء المشروع، إلا أن هذه التوجيهات لم ترَ النور حتى الآن، وبدأت التوجيهات في شهر يونيو/ حزيران 2010، عندما كلف سموّه وزير الإسكان بتقديم تقرير عن مشروع جنوسان الإسكاني الذي يخدم أهالي جنوسان وكرانة.
وفي شهر يوليو/ تموز من العام 2010، وجّه سمو رئيس الوزراء خلال اجتماع عمل إلى متابعة تنفيذ المشروعات الإسكانية في مختلف المناطق وفق ما أقر لها، ومنها مشروع جنوسان الإسكاني، كما وجّه إلى رفع تقرير فوري بشأن أسباب تأخر تنفيذ مشروع جنوسان الإسكاني، ومنذ ذلك الحين لم تعلن الوزارة عن أية تقارير رفعتها لرئيس الوزراء، أو ذكرت أسباب تأخر المشروع.
وفي الشهر نفسه، زار رئيس الوزراء قرية جنوسان، وأوعز إلى وزارة الإسكان بتنفيذ مشروع إسكاني في جنوسان يضم 150 وحدة سكنية، واتخاذ ما يلزم حيال ذلك بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص ومنها وزارة شئون البلديات والزراعة.
ولم تقف توجيهات سموّه عند ذلك الحد، ففي شهر يناير من العام 2011، وجّه وزارة الإسكان بالإسراع في تنفيذ المشروع الإسكاني في قرية كرانة ومشروع جنوسان الإسكاني.
المراحل التي مرّ بها المشروع
وفي لمحة عن المراحل التي مرّ بها المشروع، تشير المعلومات إلى أنه منذ العام 2009 كانت هناك تصريحات لعضو مجلس بلدي الشمالية السابق سيدأمين الموسوي، ذكر فيها أن عدم وجود قانون الاستملاك، يعطل استملاك الأراضي المقرر إنشاء مشروع جنوسان الإسكاني عليها، وأعقب ذلك قرار تجميد المشروع من قبل وزارة الإسكان في العام 2010، وهو القرار الذي أعقبه توجيه رئيس الوزراء لوزير الإسكان بتقديم تقرير عن المشروع.
وبعد هذه التوجيهات، اعتصم أهالي جنوسان في مطلع شهر يوليو من العام المذكور، وذلك للتمسك بـ «حلم» مشروعهم الإسكاني، ووقعوا بعد ذلك عريضة سلّموها إلى محافظ الشمالية، الذي بدوره أوصلها إلى سمو رئيس الوزراء.
ومع تكرار توجيهات رئيس الوزراء بإنشاء المشروع، صرح أعضاء اللجنة الأهلية للإسكان في جنوسان، في أوقات مختلفة، وكانوا يطالبون وزارة الإسكان بأن تبدأ فعلياً بتنفيذ التوجيهات، وتنشئ المشروع، إلى أن وجهت الوزارة خطاباً لمجلس بلدي الشمالية يفيد بأنها ستبدأ بإنشاء المشروع في شهر يوليو من العام الماضي (2012).
وفي أغسطس/ آب الماضي (2013)، أعلنت وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني عن استملاك 26 أرضاً لإنشاء مشروع جنوسان الإسكاني، بحسب طلب من وزارة الإسكان، وبعد 4 أشهر (أي في شهر ديسمبر الجاري) أعلنت مرة أخرى، وفي الجريدة الرسمية، عن استغنائها عن استملاك 21 أرضاً من الأراضي التي استملكتها، لتبقى 5 أراضٍ فقط، في حين أكدت وزارة الإسكان أنها ألغت موقع المشروع، بعد تحفّظ وزارة الثقافة عليه باعتباره «امتداد لموقع أثري».
جدول يوضح الأحداث والتطورات التي مرت بمشروع جنوسان الإسكاني منذ العام 2009 حتى الآن |
|
التاريخ |
الحدث |
15/1/2009 |
صرح عضو مجلس بلدي الشمالية السابق سيد أمين الموسوي بأن عدم وجود قانون الاستملاك يعطل استملاك الأراضي المقرر إنشاء مشروع جنوسان الإسكاني عليها. |
19/6/2010 |
جمّدت وزارة الإسكان مشروع جنوسان الإسكاني، وأرجعت اتخاذ هذا القرار إلى عدم وجود موازنة لاستملاك أراضٍ كان من المقرر أن ينشأ عليها المشروع. |
28/6/2010 |
رئيس الوزراء يكلف وزير الإسكان تقديم تقرير عن مشروع جنوسان الإسكاني الذي يخدم جنوسان وكرانة. |
1/7/2010 |
أهالي جنوسان يعتصمون تمسكاً بحلم المشروع الإسكاني عقب تجميده. |
3/7/2010 |
وزير الإسكان السابق الشيخ إبراهيم بن خليفة آل خليفة يُرجع سبب تجميد مشروع جنوسان إلى ارتفاع كلفة استملاك الأراضي. |
12/7/2010 |
أهالي جنوسان يرفعون عريضة موقعة بأسمائهم إلى سمو رئيس الوزراء، وذلك للمطالبة بوقف قرار وزارة الإسكان تجميد مشروعهم الإسكاني. |
13/7/2010 |
رئيس الوزراء يوجه خلال اجتماع عمل إلى متابعة تنفيذ المشروعات الإسكانية في مختلف المناطق وفق ما أقر لها، ومنها مشروع جنوسان الإسكاني، كما وجه إلى رفع تقرير فوري بشأن أسباب تأخر تنفيذ مشروع جنوسان الإسكاني. |
20/7/2010 |
رئيس الوزراء يزور قرية جنوسان ويوعز إلى وزارة الإسكان تنفيذ مشروع إسكاني في جنوسان يضم 150 وحدة سكنية، واتخاذ ما يلزم حيال ذلك بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص، ومنها وزارة شئون البلديات والزراعة. |
9/1/2011 |
رئيس الوزراء يوجه وزارة الإسكان إلى الإسراع في تنفيذ المشروع الإسكاني في قرية كرانة ومشروع جنوسان الإسكاني. |
25/6/2011 |
اللجنة الأهلية للإسكان في جنوسان تقول إن مشروعهم الإسكاني مازال معلقاً، على رغم صدور توجيهات عدة من سمو رئيس الوزراء، بسرعة تنفيذه. |
26/2/2012 |
اللجنة الأهلية للإسكان في جنوسان، تؤكد عدم وجود خطوات جادة، ولا بوادر إيجابية لإنشاء المشروع الإسكاني في القرية. |
مارس/ 2012 |
وزارة الإسكان وجهت خطاباً إلى مجلس بلدي المنطقة الشمالية تفيد فيه بأنها ستبدأ إنشاء مشروع جنوسان الإسكاني في يوليو/ تموز من العام 2012 بحسب خطة الوزارة. |
23/6/2013 |
عدد من أهالي قرية جنوسان يعتبرون أن مشروعهم الإسكاني أصبح حلماً يضيع كل يوم، بسبب عدم قيام وزارة الإسكان بإنشائه، أو حتى إيجاد مؤشرات إيجابية على ذلك. |
أغسطس/ 2013 |
وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني أعلنت استملاك 26 أرضاً لصالح وزارة الإسكان لإنشاء مشروع جنوسان الإسكاني. |
ديسمبر/ 2013 |
وزارة البلديات أعلنت استغناءها عن 21 أرضاً استملكتها لإنشاء مشروع جنوسان الإسكاني، وذلك بطلب من وزارة الإسكان، ولعدم لزومه للمنفعة العامة. |
العدد 4124 - السبت 21 ديسمبر 2013م الموافق 18 صفر 1435هـ
بلد له الله
اكل ماكو ماي ماكو رواتب ماكو امن ماكو كلشي ماكو
طمبورها اسكان
عادي ....
من قال صدقنه ان بسوووون اسكان
بس سمعت ان الحكومة رايح تشتري بعض الاسطح واتسوي عليه اسكان ..
زائر
الى متى الحرمان الى الموطن صار ضحيه في كلشي السكن الرواتب الوظيفه ليش الفقير يتعب في وطنه والاجنبي مرتاح !
لك الله يا شعب البحرين الصابر
ما ادري ليش كل ارض استراتيجيه وموقعها على شارع عام اتصير آثار حسبي الله عليكم يا اجدادنا كأنكم تدرون انه عقب بيصير مكانكم مهم
زائر
الموطن محروم من كلشي من السكن والراتب والعمل والصلاة في المسجد ?
.
حسبي الله ونعم الوكيل
لئنك انسان ضعيف لا تملك الا الصبر .فلتصمت.
ان كان هذا يرضيكم . لنا الله الذي هو الحكم بيننا يوم القيامه.المشتكى لله.
!!!!
افا هذي بداية ال 40 الف وحدة سكنية !!!!
مدينه عيسى
واحنا طلباتنه قديمه من التسعينات لاحس ولاخبر
الإفلاس المالي
بعد رفع الدعم عن المواد الأساسية ...
يأتي الدور على المشاريع الإسكانية ...
عبود ربل
منذ 2011 تغير كل شيء
فلا اسكان لكم
ولا تعليم لكم
ولا وظائف لكم
اخرجوا من البحرين
هذا لسان حال "من لا يحبكم،، ولا يطيقكم،، ويبغضكم...ويفضل غيركم...عليكم
اشهالديره
نصها املاك عامه وربعها اثار والباقي للمجنسين
تذكير بالوعود ونبداء بارض لكل مواطن ؟ في 2011 الحكومة البحرينية ستبني 50 ألف وحدة سكنية خلال ثلاث سنوات
تذكير بالوعود ونبداء بارض لكل مواطن ؟ في 2011 الحكومة البحرينية ستبني 50 ألف وحدة سكنية خلال ثلاث سنوات وبعدها توجيهات الملك لانشاء 40 وحدة سكنية في اقصر فترة ؟
وهذه هى الثمار اللغاء الاسكان ؟ تعطيل المدنة الشمالية ؟ والخ
تحفظات ولا تمهيد للبوق
وذلك بعد تحفظات قدمتها وزارة الثقافة على الموقع، فهو «امتداد لموقع أثري يشمل معظم أجزاء موقع المشروع».
واضحة
لانة الغرباء ما يسكنون في القرى يخافون يبنون البيوت حق منو
الفساد والتميز والعنصرية تغرق البلد والكل يعلم مدى حجم الفساد ومدى حجم التلاعب وحرمان المواطنين من ابسط الحقوق منذ الثمانينات ولحد الان الطلبات الاسكانية تزداد والمشاريع معطلة حتى اصبح عدد سكان البحرين يفوق المليون منهم المجنسين والاجانب وكل هذا ولم يحقق للشعب اى تقدم ولا نرى سوى الوعود الهزيلة ولكن الواقع شي مرير ؟ ما هو حال المدية لشمالية ؟ ما هو حال اسكان القرى ؟ ما هو حال المواطنين المكدسين في بيوتهم مع عائلاتهم حيث تسكن خمس عوائل في منزل متهالك
اتقو الله
الي يعرف ........
مايحتاج ....كل شيء واضح
تهدم مساجد تفوقع عمرها المئات من السنين ليست اثار ؟
تهدم مساجد تفوقع عمرها المئات من السنين ليست اثار ؟ تبنى القصور على مقابر عالي ليست اثار يبنى اسكان قوة دفاع البحرين على التلال الاثرية ليست اثار تدفن البحار وتخرب المزارع وعندما تصل الي القرى تشوف الحجج التافهة كما حصل اي مشروع المدينة الشمالية التى لن ترى النور
هذه التوجهات الملكية انشاء 40 الف وحدة سكنية وهذه هى الثمار
هذه التوجهات الملكية انشاء 40 الف وحدة سكنية وهذه هى الثمار
كما الغي مشروع البلاد القديم الاسكاني المفترض الانتهاء منه واستبدالة بارض اخرى تسع 150 فقط
هذه هى التوجيهات التى لم نعشها بعد
طلب للوسط الغراء
ارجو فتح ملف اسكان البلاد القديم فالغموض يحتوي هذا الملف الاسكاني والاهالي قلقون ولا يعلم إلا ما تنوي وزارة الاسكان من هذا الصمت وعدم تحديد او وضع قائمة باسماء المستفيدين لحد الآن !!
راح الارض تنباق
ههههه آثارز ويش قال .. قال آثال .. راح الاراضين من صيد امس ههههههههه
عجب !!!
وين الثقافة عن مقابر عالي اللي في منطقة جري الشيخ !!! سبحان الله او سياسة ابوي ما يقدر الا على امي ماشية في هالبلد !!
اليش بس
اليش ألأنه بحرينين والغريب يحصل على بيت اسكان والموطن غريب في وطنه اليش يا حكومه
مواطن
صارت الآثار شماعة يعلق عليها فشل الجهات الحكومية في إيقاف طمع المتنفذين.
و إن صح موضوع الآثار فالبحرين كلها منطقة أثرية و لها تاريخ عريق، فهل نترك السكن فيها حتى نحافظ على الآثار؟
الوزارة حجة
ايه شلون يصير عيل ..يقولون الوزارة الفلانية معترضة ويازعم انه الموضوع لا فيه بوق ولا نهب ..خلنا ساكتين بس...ما نقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
مابقي شي من الاراضي كلشي نهبوه!!!! وينكم يا ... نبواب الغفله ليش ماتتكلمون عن نهب الاراضي !!! ولكن نحن املنا بالله ونفوض امرنا له بان ارضنا وخيرنا سترجع لنا باذن الواحد الاحد
وانتم لكم الغز والعار ليوم الدين يوم لا ينفع مال ولا بنون
ستراوي
اليوم جنوسان باجر مشروع ستره بعد المحرق السرقات موجد في بلد الفساد
غلطان
ياخوي انت غلطان جميع مشاريع توقف الا مشاريع المحرق هي الي ماتتوقف خبري خبرك معاهم
قرى مظلومة
من القرى المغضوب عليها وليس لها اي امتياز فضلا عن المتنفدين الدين سرقوا اراضيها تلك هي جنوسان لعلمكم