أكد وزير شئون البلديات والتخطيط العمراني جمعة الكعبي، حرص الوزارة على تنفيذ ما تبقّى من البيوت المدرجة على مشاريع البيوت الآيلة للسقوط وتنمية المدن والقرى، وذلك تأكيداً منها على أهمية تلبية الاحتياجات الأساسية للمواطن.
جاء ذلك خلال قيامه بزيارة تفقدية إلى أحد منازل المنطقة الوسطى الواقعة في مدينة عيسى والمدرجة ضمن مشروع إعادة بناء البيوت الآيلة للسقوط للوقوف على جاهزية المنزل ومدى رضا المواطنين.
هذا، ورافق الوزير كل من وكيل الوزارة للخدمات البلدية محمد نور، والنائب عدنان المالكي، ورئيس المجلس البلدي لبلدية الوسطى عبدالرزاق الحطاب، ومدير عام بلدية الوسطى محمد علي، وعدد من المسئولين في الوزارة.
وأشاد المالكي بجهود المسئولين في وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني، الذين لا يدخرون جهداً في متابعة الأعمال البلدية المعنية بها الوزارة، والتي تترك بالغ الأثر في نفوس المواطنين، لا سيما إنها ترتقي بمستواهم المعيشي.
ومن جانبه، ذكر عبدالرزاق حطاب أن مشروع إعادة بناء البيوت الآيلة للسقوط ترك آثاره واضحة في التطور العمراني الذي أصبح من المكتسبات الإيجابية للوسطى إلى جانب تعزيزه للعمل البلدي بدعم من القيادة ووزارة البلديات.
العدد 4118 - الأحد 15 ديسمبر 2013م الموافق 12 صفر 1435هـ
البيوت لاليلة
ما هو الفائدة اذا عطوهم الميزانية يبنون الى الذى يعرفونه وتظل بيوتنا منذ ان سجلنا مرة يغلون الطلب ومرة يهملونه لم يبقى الا بيتنا في منطقة الخميس
اذا هذا آيال للسقط عجل بيتنا خرابه !
أن كان البيت المعروض في الصورة من البيوت الآيلة للسقوط
الله يكون في عون الفقراء في القرى .. يعنى مصطلح آيل قليل عليهم
خربة يمكن يناسبهم