مع مباراة النجمة والحالة يوم أمس في الجولة التاسعة لدوري فيفا لأندية الدرجة الأولى لكرة القدم يكون القسم الأول من الدوري قد انتهى رسمياً بعد أن خاض كل فريق 9 مباريات، وبعض هذه الفرق كانت راضية على ما أدت وعلى النتائج التي حصلت عليها، وبعضها بالتأكيد مستاء من وضعية فريقه وهم كثيرون هذا الموسم!، ولكن من ناحية التنافس فالقسم الثاني بلا شك سيكون أقوى تنافسياً لأن مع نهايته سيتم تحديد الفريق البطل بالإضافة للفريقين اللذين سيودعان المسابقة وسيهبطان للدرجة الثانية وخصوصا ان هذا الموسم تم إلغاء مباراتي المُلحق، فالتاسع يهبط مباشرةً والثاني من الدرجة الثانية يصعد بشكل أوتوماتيكي لدوري الكبار.
وبعيداً عن الأمور الفنية والتنافسية، فإن دوري هذا الموسم كان الأول لمجلس الإدارة الجديد الذي انتخبته الجمعية العمومية بشهر يونيو/حزيران الماضي، ويومها وأثناء حضوري لذلك الاجتماع سمعت وعوداً رسمية من مسئولي الاتحاد بأن دوري هذا الموسم سيكون مختلفاً من كل النواحي التنظيمية ما سيجعله موسماً استثنائياً متميزاً، كما كانت هنالك وعود بأن الميزانية المُخصصة للمسابقات ستزيد بعد أن اتضح في التقرير المالي يومها أن المبالغ المُخصصة للمسابقات قليلة للغاية مقارنة بما يتم صرفه على المنتخبات بالتحديد، حتى أن مصاريف استضافة أحد المنتخبات الافريقية لأداء مباراة ودية مع منتخبنا الوطني بلغت ما يقارب من 70 ألف دينار بحريني رغم أن ذلك المنتخب لا ناقة له ولا جمل بكرة القدم وربما الكثيرون لا يعرفون أن هنالك كرة قدم بذلك البلد.
ولكن الآن وبعد أن شهدت شخصياً مباريات جميع الجولات دون استثناء، وليس كل المباريات بهذه الجولات بالتأكيد، فإنني لم أشاهد أي أمور تدل على وجود الاهتمام والتطوير بالمسابقة الأم وهي دوري الدرجة الأولى إلا من أمور ربما بسيطة جداً من الممكن لأي منظمين لإحدى البطولات الصيفية القيام بها ولا تُعتبر انجازاً أو تطوراً لاتحاد بحجم الاتحاد البحريني لكرة القدم، فالوعود على ما يبدو باتت سراباً ولم تكن إلا إبرا تخديرية فقط، فالتغييرات في الجداول باتت مستمرة، وعلى الرغم من أن لدينا 9 جولات فقط إلا أن عدد التغييرات فاق أصابع اليد الواحدة وهذا مُعدل كبير على الرغم من توفر الملاعب هذا الموسم بشكل أكبر من المواسم الماضية، وفي بعض المباريات ذهبنا للملاعب لنتفاجأ بأن توقيت البدء مختلف بسبب الربكة نظراً للتغييرات المستمرة.
ومن الأمور الهامة التي لم يُحرك الاتحاد لها ساكناً هي عملية الجذب الجماهيري للمباريات، فلم نر أي خطوات فعلية من أجل ذلك ماعدا في مباراة كأس السوبر، وهذا الأمر كان يجب أن يستمر طيلة الموسم وبخطوات تصاعدية في ظل وجود شركة راعية للدوري، بالإضافة إلى أننا لم نجد أي اهتمام بالمباريات (الكبيرة) مثل مباراة المحرق والرفاع، إذ جرت الأمور فيها بشكل اعتيادي روتيني للغاية دون أي تحفيز جماهيري أو إعلانات للمباراة أو كل ما شابه ذلك.
ربما كنا لن ننتقد الاتحاد بصورة مستمرة جراء عدم تطوير المسابقات لو لم يُطلقوا وعوداً لذلك، ولكن هذا كل ما حصل، ولكم أن تتخيلوا كيف لبعض أعضاء مجلس إدارة الاتحاد أن يُساهموا في عملية التطوير وهم يعتبرون وجودهم في المباريات من (المُحرمات) بالنسبة لهم كونهم لم يحضروا أي (دقيقة) من لقاءات الدوري في الملاعب، ولا ندري هل هم شاهدوا (دقيقة) واحدة من المباريات في التلفزيون أم لا.
إقرأ أيضا لـ "حسين الدرازي"العدد 4116 - الجمعة 13 ديسمبر 2013م الموافق 10 صفر 1435هـ
اعلامنا واعلامهم
مثال بسيط
بالسعوديه
مباراة بين الفيصلي وشعله مباراة عاديه ممله
صحفينهم يكتبون عنها مباراة نااااااااريه حماسيه
عندنا
مباراة بين الرفاع و المحرق وبالحقيقه مباراة سريعه وقويه
وصحفينا يكتبون مباراة سيئه وممله و كل كلمة نقد يكتبونها
لتشريد الجماهير
هذا الفرق بينا وبين الدول المجاورة
اذا ببتكلم عن كيفيه عوده الجماهير
انظر الى وسعوديه والامارات كيف تجذب جماهيرها اعلاميا
ومن غير نقد سلبي مثلا ما يقولون عندهم مباريات ضعيفه ويشردون الجماهير
مثل صحفينا هناك يتعاملون بسياسه رياضيه مختلفه
فقط مقالات حماسيه للجماهير وشغالين بالراديوو يوميا يخخصون ساعة كامله عن الدوري وبالتلفزيون واعلانات بكل مكان وبرامج بالمقاهي ومقابلات مع الجماهير لبث الحماس ودور الاعلام مهم في بث الثقه و الموهبه بلاعب
الاعلام في وادي اخر
لاعبنا البحريني مستواه لا يفرق عن اللاعب الخليجي
ولكن دور الاعلام الخليجي يبرز دوريهم اكثر
اما اعلامنا يقف عقبه ضد دورينا
برغم من لاعبينا هواه الا انه مستواهم مثل لاعبين الخليج والفرق فقط في مستوى المحترفين
وعوده كاس ولي العهد وعوده الاعلام لدوره الطبيعي بيعودون الجماهير بشكل تدريجي للمدرجات
هل يوجد دوري ناجح واعلامه ميت؟ ليتني
اشتغل في الاتحاد او الاعلام والله لا اخلي دورينا نااااااااار مشعلل
للاسف الاتحاد والاعلام غايب بشكل كلـــــــــــــــــــــــــــــــــي عن الدوري في سبات
ومنافسه مشتعله
وطامه الكبرى لا يوجد كاس ولي العهد يعني التنافس لفرق الوسط بينتهي قبل نهايه الدوري باربع جولات تقريبا
يجب ارجاع كاس ولي العهد لخلق تنافس جديد
التنافس قوي
ونقاط متقاربه جدا
والمستويات متقاربه جدا ولكن فقط بالبحرين
اعلامنا ضد دورينا
على سبيل المثال صحفنا المحليه يخلون مباريات الاجانب في الصفحة الاولى للملحق باكملها ويمحون من ذاكرة المتابع البحريني شي اسمه دورينا
وبالسابق اعلامينا وصحفنا اكثر ايجابين ويحبببون المتابعين والقراء بدوري ويجذبون القارى للمباريات من خلال اهتمامهم وكتابتهم الحماسيه
اما الان ما تشوف غير النقد والسخريه الغير مبررة لتشريد الجمهور
يجب اعلامنا يتغير بشكل ايجابي كباقي الدول
الدوري فيه تنافس والاعلام في نوم
اعلامنا وخصامه لدورينا لي متى
اعلامنا فقط لارضاء الدوريات الاجنبيه
اعلامنا من صحفين ومن ملاحق للدوري لا شي يذكر عدا
ولا يناسب كلمة الدوري
اعلامنا في تلفزيون ولا يوجد رساله يوميه عن الدوري او ع الاقل 3 ايام بالاسبوع
اعلامنا بالراديو عن الدوريات الاجنبيه ولا شيييي عن دورينا
اعلانات عن دورينا في شوارع صفررررررر
الجماهير بتحضر شي طبيعي وحتى من غير جوائز لو الاعلام حضر بقوة فقطط
الدوري وتنافس بخير ولكن
الدوري وتنافس بخير ولكن الاعلام غائب بشكل نهااااااااااااااااائي
وتنافس شرس بين الاول وثاني والفريق قبل الاخير الفارغ ليس بعيد
والفرق كلها مستواها متقارب وفي تصاعد
وياليت في كاس ولي العهد حتى تشتد المنافسه بين الفرق بالوسط
لانه عندنا 7 فرق نفس النقااااط
وبرزو عده لاعبين
وياليت اعاده مسابقه كاس ولي العهد وعمل الاعلام بالصحف وتلفزيون وراديو مهممممممممم فلا يوجد دوري بالعالم اعلامه مثلنا