دلت آخر الإحصائيات الصادرة عن وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، الخاصة بالمعاملات الشرعية، على أن معدل الطلاق في البحرين بلغ 27 في المئة بواقع 873 حالة طلاق من أصل 3218 حالة زواج في النصف الأول من 2013.
وفي دراسة أعدتها وحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة «الاقتصادية» السعودية لعام 2012 احتلت البحرين الترتيب الأول بين دول مجلس التعاون الخليجي في معدلات حالات الطلاق حيث بلغت نحو 2.7 حالة طلاق لكل ألف من الذكور فوق 15 سنة.
وحقَّ أن تشكل هذه النسبة هاجساً في بلد يدين غالبية مجتمعه بالإسلام، وترتفع فيه نسبة التعليم، وتتنوع لديه أساليب التوعية والإرشاد، فما هي الأسباب التي تقف وراء ارتفاع معدل الطلاق، وكيف يمكن أن يساهم المجتمع بمختلف فئاته لتقليص هذه النسبة.
«زوجي لم يقاربني منذ ثماني سنوات»، هذه حالة واحدة من بين حالات الطلاق الروحي التي نقلها لنا رجل الدين كامل الهاشمي، والتي يكون فيها الزوجان تحت سقف واحد، إلا أن بينهما انفصال واقعي.
ويرى الهاشمي «أننا لو ضممنا إلى الطلاق الشرعي حالة الطلاق الروحي لكانت النسبة أكبر من ذلك بكثير»، حيث يؤكد على أن «عدم قدرة الزوجين على إيجاد حالة من التفاهم والتواؤم يمثل أبرز أسباب الطلاق، وذلك لأن التأليف والتركيب بين أي عنصرين يستدعي وجود قدرات معرفية وعملية ونفسية، إلا أن غالبية الأزواج يدخلون بيت الزوجية وهم لا يمتلكون هذه القدرات».
وتعلق مريم سلمان (متزوجة) بقولها «يتوجب على الأزواج أن يتعودوا على حل مشكلاتهم بأنفسهم، وألا يسمحوا لأي أحد بالتدخل في حياتهم الخاصة، إذ إن ذلك سيؤدي لتفاقم المشكلة».
وتضيف كل من أم حنين (متزوجة) وكميل عبدالله (متزوج) بأنه «على الزوجين في سبيل استمرار حياتهم الزوجية أن يكون هناك تنازل من الطرفين في حال وقوع الخلاف، وتجنب العناد والنقاش حال الغضب المسبب لكثير من حالات الطلاق».
الوقاية خير من العلاج
وفي حديثه عن الأساليب الوقائية للحد من ظاهرة الطلاق، يقول المدير السابق لأحد مراكز الإرشاد الأسري جاسم المؤمن: «نستطيع تقسيم أساليب الوقاية من الطلاق إلى ثلاث مراحل، مرحلة التوعية القبلية عبر تحصيل الثقافة الزوجية من خلال الكتب والمحاضرات والدورات، ومرحلة العلاج عبر اتباع الأساليب القرآنية التي تراعي التدرج في أسلوب علاج الخلافات الزوجية، ومرحلة تفعيل الجانب الفقهي عبر اتباع الطرق التي أباحها الشرع للزوجين في حال وقوع الطلاق بما يسمح للزوجين بالرجوع لبعضهما» .
وقدم المؤمن اقتراحاً بإنشاء عيادات أسرية على غرار العيادات الصحية مخصصة لعلاج المشكلات الاجتماعية، فيما يتم العمل على تشجيع الناس على زيارتها.
ويؤكد الشاب موسى الغريفي (متزوج) على ضرورة أن نكون مستمعين جيدين قبل أي شيء، إذ يقول: «إن الخلافات الزوجية أمر اعتيادي كأي علاقة اجتماعية أخرى، نحتاج في البداية أن نقتنع بضرورة أن نكون مستمعين جيدين، فالاستماع للطرف الآخر يعالج نصف المشكلة، وذلك لأنه يعطي فرصة لفهم ما يطرحه ويرمي له الطرف الآخر، إلى جانب أنه يعطي مساحة للتفكير ومراجعة القناعات الشخصية وقت حدوث الخلافات، فضلاً عن أن مهارة الاستماع تعطي انطباعاً جيداً لدى شريك الحياة بأن له احترامه ولرأيه وقناعاته احترامها لديّ».
فيما ترى الشابة ضحى مالك (متزوجة) أن «الحل الأفضل لاحتواء الخلافات الزوجية يكون عبر الحديث المستمر حول المشاعر»، وتقول: «من الأفضل أن نلتزم الصمت حين وقوع المشكلة كي نستطيع التحكم بانفعالاتنا ومشاعرنا، وإذا قل التوتر يمكننا المواجهة بكلام موزون وأعصاب متعقلة إلى حد ما، وهناك بعض الأوقات التي قد لا ينفع فيها استعمال أسلوب الصمت، إلا أن الحديث المستمر حول المشاعر والنقاش دائماً هو أفضل الحلول».
وفي هذا الجانب، تؤكد الوكيل المساعد للرعاية والتأهيل الاجتماعي بوزارة التنمية الاجتماعية بدرية الجيب، على أن «الوزارة تحرص على تنفيذ العديد من برامج الإرشاد الأسري المتنوعة طوال العام، وإن هذه البرامج تلقى تجاوباً كبيراً من فئات المجتمع وخصوصاً الأزواج، والمقبلين على الزواج، طلاب الجامعة، طلاب المرحلة الثانوية، المطلقين، المقبلين على الطلاق وربات البيوت».
ليس الأمس كما اليوم
يؤكد الهاشمي على أن «متطلبات الحياة الزوجية اليوم تختلف عن الأمس»، حيث يقول «اليوم لا نستطيع أن نمارس الحياة الزوجية كما كان يمارسها آباؤنا، ففي السابق كان الزوج عندما يرى زوجته فلربما كانت هي المرأة الأجنبية الوحيدة التي رآها في حياته، بينما اليوم فإن كل رجل يخرج إلى الشارع يشاهد المئات من النساء المثيرات لشهواته ورغباته التي تتحدى تقواه وورعه ولو كان تقوى وورع يوسف (ع)».
ويضيف «إن تعامل المتدينين وأولياء الأمور مع قضية العلاقة بين الجنسين يشوبها الكثير من عدم الفهم، حيث إن هذه العلاقة لا يمكن أن تبقى كما كانت على عهد الآباء، فالمرأة اليوم صفاً بصف مع الرجل في جميع مناحي الحياة، فعدم قدرتنا على استيعاب متغيرات الحياة سيؤدي إلى مزيد من الخلل وتصاعد المشكلة إلى حد مخيف جداً».
وفي إشارة له حول الآثار المترتبة على الطلاق، يقول المؤمن «إن الطلاق يؤدي إلى هدم بيت الزوجية ويترتب عليه ضياع الأبناء بين الأب والأم والمجتمع، وكذلك قد يؤدي إلى لجوء الأزواج لملأ الفراغ الزوجي بأساليب غير مشروعة أحياناً».
ويضيف «يساهم الطلاق في فقدان الأبناء للاستقرار الأسري، حيث يتكفل المجتمع باحتضان الابن بشكل غير موجه وبالتالي يمكن أن يؤدي هذا الاحتضان إلى حصوله على تربية غير سليمة، ومن خلال هذا تنعكس هذه الآثار على المجتمع - خصوصاً مع تزايد حالات الطلاق - حيث إنه في إحدى السنوات وصل معدل الطلاق في البحرين إلى 40 في المئة».
مخاوفنا تتحقق
ويقدم الهاشمي تفسيراً للعلة التي تدفع بالأبناء إلى السقوط في حفرة العشق كما عبر عنها، فيقول: «إن السبب الذي يدفع الأبناء للوقوع في حفرة العشق والوقوع في الخطيئة والرذيلة هو أننا دائماً ما نحدث أنفسنا بالخوف من وقوعهم في هذه الخطيئة، ودائماً الإنسان إذا خاف من شيء وقع فيه، وهذه قاعدة اجتماعية، وهذا الأسلوب يسمى بالإيحاء وهو أسلوب علاج وفي الوقت ذاته أسلوب مرض».
ويضيف «عندما نوحي لأنفسنا أن البنت ستدخل في علاقة خاطئة وتظل الأم محافظة عليها بكل طريقة والأب يسأل عنها فأنتم بأنفسكم دفعتماها لأن تفكر في ذلك الشيء، لأنها ظلت تراقب ذلك الشخص من بعيد وأصبح ممنوعاً وعلى القاعدة البسيطة (كل ممنوع فهو مرغوب)، كان لابد أن تذهب البنت إلى هذه الخطيئة» .
ويحدثنا الهاشمي عن نماذج من الحالات المتكررة التي مرت عليه أثناء تجربته في الإصلاح الأسري، فيقول «من الحالات المتكررة كانت عدم رغبة الزوجة في البقاء تحت زوجها بسبب عنف الزوج في العلاقة الزوجية الخاصة، بمعنى أن شريك الحياة ينظر إلى الآخر على أنه ملك له، وقطعة أثاث يتصرف بها كيفما يشاء، وأن العلاقة الخاصة هي علاقة قوامها طرف واحد، ولذلك يبقى الطرف الآخر مستثاراً وغير مشبع إلى أن يرى طريقاً آخر لإشباعه غير هذا الطريق».
وهنا يعلق الهاشمي «إن هذا الجهاز الذي أخذته أيها الرجل وأحضرته الى بيتك والذي يعبر عنه الإمام علي (ع) تعبيراً جميلاً (المرأة لعبة الرجل، أفيحب أحدكم أن يؤذي لعبته)، فكيف يا ترى يتعامل معها؟ لأنه يريد أن يتمتع بها الآن وإلى آخر العمر - هذا الفرض في الزواج الدائم - ولذلك فإن اللعبة إذا أفسدتها من أول ممارسة فبعد ذلك لا يمكنك أن تستفيد منها».
ويتطرق الهاشمي إلى حالة أخرى متكررة متعلقة بدور وسائل التواصل الاجتماعي في تزايد حالات الطلاق وإحداث المشاكل الأسرية، فيقول «مجرد لقاء في محل عمل مشترك أو معرض، يتعارف فيه الاثنان، ثم يبعث لها في اليوم الثاني (صباح الخير)، ثم تبعث المرأة له صباح النور، وكما نعلم أن هذه الكلمة لدى المجتمع البحريني بين الرجل والمرأة الأجنبيان تعني الكثير بالنسبة للأزواج والزوجات».
ويتابع «نحن مشكلتنا أننا مجتمع مغلق وانفتح على العالم دفعة واحدة ما دفعه إلى الانبهار بتصرفات الآخرين، ولذلك فإن المشاكل هي ناتجة من أسلوب تعامل جاف اعتدنا عليه في التعبير، ولذلك أنا أقول بأن الحب شيء يُتعلم فالحب لا يأتي دفعة واحدة، وعلى هذا فإن الفرق بين الإنسان والحيوان هو أن الإنسان يعرف كيف يفعل الأشياء، فمجرد فعل الشيء لا يميز الإنسان عن غيره من الكائنات».
عود على بدء، مع بلوغ مؤشر الطلاق في البحرين إلى هذا المعدل، وإذا أخذنا في الاعتبار ما بلغه مؤشر الطلاق في يوم من الأيام إلى 40 في المئة، حري بنا التفكير بجدية في كيفية تقليص هذه النسبة، إذا ما أردنا أن يكون الطلاق أبغض الحلال.
العدد 4115 - الخميس 12 ديسمبر 2013م الموافق 09 صفر 1435هـ
المشكلة ان في ازواج حرام يكونون ازواج يفكرون ان الزوجة شغالة وشغلتها تطبخ وتكنس وتربي الاولاد وهو يهيم ويهيت في الشوارع وشغلته بس يتحلطم
والمشكلة في بعض النساء اللي من يدخل الزوج البيت تعطيه قائمة شكاوي
وللاسف الطرفين مو عارفين واجباتهم ولا عارفين مسؤولياتهم تجاه الاخر
اللا مسؤولية
من أسباب الطلاق اللا مسؤولية و اللا مبالاة بالنسبة للطرفين..في السابق كان لقب مطلقة يعتبر عار على المرأة و أهلها..أما في زمننا فأصبح الأمر ليس بحساسيته السابقة.
الامراض الا جتماعيه زا يده
الامراض الا جتماعيه زا يده
الحل
هو اعتقد في اسباب عديده بس لازم نعرف شي واحد لازم النسوان تفهمه اذا عودتين الرجال من البدايه على دهينه لا تنكتين خلاص بيخلي كلشي عليها بس عوديه من بدايه الحياة الزوجيه ومن اول طفل تتتقاسمون كز الامور واذا صار رفض لازم تتخذ موقف من اابدايه لا يزيد الشي ومع الاستمرار صعب التغيير الهدوء وكسب الآخر شي ضروري .. واللي تقول انها اتحبطت من الردود لا تنسين انه دلين استثناءات وفي ناس عايشين حياة زوجيه شبه مثاليه والحمد لله
محبطة الردود
ردودكم محبطة صراحة وفعلا قررت اتمسك بقراري وماتزوج من البحرين ابي اجنبي مسلم تفكيرهم احسن عالاقل حياة مشاركة مو اصير خدامة وكل شي علي وهو لاهي كنه عزوبي .
صراحه بدون زعل
اذا السبب الوضع المادي ، انجان الصومال مخد متزوج فيها ، السبب الرئيسي تدليل الاهالي الى الابناء ، الولد يبي يتزوج ، الاب يراكض نفس الثور علشان يعرسه ،، شووي شووي خلوه يقوم بنفسه خلوه يتعلم ..
وبالنسبة حق البنات السبب الرئيسي ايضا التدليل ، بنتي خط احمر وبنتي لزما تعيش عزيزة مكرمة وواحد يقدر يصرف عليها ولزما تعيش نفس المستوى المعيشي الا الاب موفرنه لها. يا اخي انت 25 سنه تشتغل نفس الثور ، استوب هذا الدقس توه سنه ونصف يشتغل ما مداه يشترى اربع هافات ليه .
اسباب الطلاق
السبب الرئيسي هو الرجل ،لان رامي الخيط والمخيط على الزوجة، مسوي البيت كأنه فندق .وين رجال لول .
سبب آخر اهمال الزوجة وعدم تقديرها لو بكلمة
طبيعي ترتفع النسبة
لو كل رجل التزم بأداء واجباته وكان متعقل ماشفت نسوان تطلقت لكن زمان الرجال راح الحين الزوجة هي رجل البيت كل شي على ظهرها والزوج يأكل ويمش يده في الطوف يعني اذا الزوج من هالعينة شلون بتصبر عليه الزوجة ماهي مجبورة اذا كان وجوده وعدم وجوده واحد خلوها على الله
نقص الوازع الديني
للاسف رجالنا بحاجة لتثقيف ديني بواجباتهم قبل حقوقهم يطالبني بحقوقه وهو مايؤدي الواجبات حتى نفقة مااشوف من عنده بحجة اني اعمل غير انه مايدري شنو في ناقص في البيت يفكر في نفسه واهله تارك الخيط والمخيط عليه
مثال
اليوم الجمعة المفروض زوجي قاعد فاضي لنا يلبي احتياجات البيت ويشتري النواقص بس للاسف مشغول بزيارة اهله منذ الصباح حتى الساعة الثانية ومن ثم الغداء وبعدين طالع وللحين مارجع وهذا حالنا كل يوم من بعد الدوام يتغدا وينام ويطلع عند اهله وكل شي في البيت على ظهري خدامة دريول طباخ مدرسة ووووووو ومايمر اسبوع غير اني افكر في الطلاق
شي طبيعي راح يصير طلاق.
شي طبيعي راح يصير طلاق اذا في ريال ماصار عمره 20 الا وتزوج وهو للحين ماكون نفسه مجرد شهوة الزواج اهي المتحكم بدون تفكير .
عطونه بيوت اشكان بتنتهي المشاكل
صار كل بيت فيه 6 عوائل شلون مايصير مشاكل وطلااق عطوونه بيوت نسكن فيها وبتخف المشاكل لا
قانون الاسرة
أعتقد أنه بعد تطبيق قانون الاسرة الشق السني زادت حالات الطلاق
فكيف اذا طبق الشق الجعفري!
هه.. سيصبح الطلاق قبل الزواج
موضوع جميل وفي الصميم ويلامس مشاكل الزمن
موضوع جميل وفي الصميم ويلامس مشاكل الزمن والجميع يحتاج لمثل هذه المواضيع لكي توضع الحلول لمشاكله وحلها
الموضوع والردود جميلة
الردود الجميل فيها انها تعلم وتشابه مشاكل الاخرين
اايد
كلام زائر 3بالفعل هاذا الحاصل الاعتماد الكلي علا الزوجه وهاذا كله سببه الواعظ الديني التخلي عن مسؤؤليته والبحث عن علاقات محرمه واذا طالبة بحقوقها تهمها بالحنانه الرجل هو المشكله هو السبب في خراب البيت
التقصير.. سبب
الرئيسي عدم وجود مراكز تأهل القادمين على الزواج..ويلجأ لها الازواج في حل مشاكلهم.. فكلنا نحتاج للمشورة والنصح في كل مراحل حياتنا ..
وقرن في بيوتكن
السبب الرئيسي هو اختلاط المرأة ومزاحمت الرجل في كل مناحي الحياة .. نحن لسنا مجتمع ملائكي، نحن اناس تحيط بنا المغريات والشهوات من كل جانب، يجب ان تجلس المرأة في البيت وان لا تختلط بين الرجال.
الاسباب الرئيسي للطلاق في البحرين
1. الحالة المادية المتدنية و غلاء الاسعار
2. عدم توفر السكن الخاص الا لما يصير عييلك طولك
3. كثرة المظاهر و المطالع و الشووووو فيبدأ يثقل الكاهل
4. زواج المراهقين الي ما تتعدى اعمارهم 20 سنة
بتصوري
اليوم أنتشر بما يسمى زواج الحب وأزيد هذا الزواج لا يبنى على أسس كاملة وإنما أعجاب بالمظهر الخارجي .. وحين يحصل الزواج وينال كل شخص مراده الشخصي يبدأ التفكك والأختلافات وعدم الثقه ونتيجة في الغالب "الطلاق" ..
انت صح
انت صح
صحيح
أؤيد
عين الصواب
كلام صحيح وا منطقي
مواطن
من اهم اسباب الشباب
اولا:- هو تدني الراتب وغلاء الاسعار
ثانيا:- الاسكان وقلة الاعمال للمواطنين ولو حصل على عمل لرأيته متدنى في الراتب.
ثالثا:-كثرة الايدي العاملة الاجنبية
رابعا:- يجب ان نجعل محاضرة للرجل بالاخص حتى يعرف عند الزواج يتصرف
الطلاق حلال
كله شي يعتمد على التربيه الاهل الي يدلع والي يهمل والي يعيش اولاده في الخيال والحاله الماديه كلها تاثر على الزواج اقول حق الي بيزوج طول في الخطوبه احسن لك
سبب الرئيسي هو
طحنة الزوجة غالب المشاك تعود الى فور وصوله من العمل اليوم نذهب للمول واليوم لذالك المطعم و الجمعة نذهب لكذا وكذا فلانه لحظ فنه مشائ الله زوجها كل يللة يخرج معها اختي ذهبت الى سفر فلنذهب لسفر
في ذمتكم فيه شخص زوجته مو كل يوم هذا كلامها
طبعا بسثناء القلة القليله
هذا الفعل من اهم الاسباب لنحراف الرجل ولجوئه للأخريات
طبعا لانستثني بعض الحالات التي سببها الرجل في طلاق من ضرب و غيرها من امور
عزيزتي رجعي الشرع وتبيني انه من اخطر الامور خروج النساء الى الاسواق وغيرها بل النساء لديهم سهر في الاسواق
يالله
السبب الرئيسي قلة الدخل الزوج وعدم تفهم وتقبل الوضع من الزوجة والسبب الثاني ان الزوجة تبغي تغير الرجال وتخليه على هواها
انا مستغرب
في احد مايقارب زوجته ثمان سنوات
{{{ كلمة حق }}}
بلد لم يتعدى عدد سكانه من البحرينييين 750 الف نسمه وهذه نسبة الطلاق عندنا لاحول ولا قوة الا بالله 000 وشكرااا
فلوس
البحرين افقر بلد خليجي لذلك من الطبيعي الطلاق اكبر نسبة
واسال مجرب ولا تسال طبيب المشكلة اقتصادية والزوج يرى الحل في الطلاق
تعددت الاسباب والطلاق واحد ... الطلاق في أزدياد والرقم أكبر من ذلك ...
من الاسباب الرئيسيه الامال والاحلام الغير واقعيه التي يبني عليها الزوجان مستقبلهم قبل الزواج ومع بدايه حياتهم الزوجيه. وكذلك عدم الصراحه قبل الزواج واخفاء بعض الامور التي ما أن تنكشف تصبح حياتهم نار. وكذلك مقارنه الفتاه أو الشاب نفسها بغيرها والطلب من الاخر أن يكون مثل فلان وعلان أو فلانه وعلانه. وكذلك الخطبه في بدايه العمر وهم في الثنوي أو مباشره بعده أنهاء الثانويه. يعني واحد أهله يصرفون عليه وعلى دراسته كيف به يتزوج أين عقول الاهل وين العقلاء. في وحده تقبل أن تعيش في غرفه ووحده تبغي قصر ...
من حق المرأه تطلب الطلاق
السلام عليكم ......انا أجنبيه وحبيت أوضح فكره مهمه ......شنو دور الزوج بالبيت ولاشيء يشتغل ويجي ينام نفس .....ولما تجي المرأه تطلب حقوقها ما تسمع الا كلمه واحده متكرره من 17 سنه /بعدين /أصغر مثل التلفزيون خراب من الواير لي ورى شهرين لما أنا اشتريت القطعه وركبتها ....وين دور الرجل غير مسؤوليه الاولاد كلها علي ......يوم مفتوح للاولاد اكون انا موجوده بين عدد من الرجال ...وين الرجل دوره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ووووووووووووالخ شنو أحسن الطلاق ولا أموت من القهر يوميا
الراتب و السكن و التلفونات
اكثر الأسباب
العمل وتدني الراتب
والثاني مشكلة السكن
أسبب تكون دافع للطلاق
وبعد الأشفار بالتيلفونات
موضوع رائع ومفيد
ويسلط على مشكلة مؤرقة .. كلام السيد الهاشمي الهمني..
لابد في الحقيقة كما اشار الاخوة والاخوات المتزوجين الى الانصات للطرف الاخر وسط جو هادئ لتحل المشاكل بروية ودون غضب او عصبية..
ولابد من عمل دروس توعوية مكثفة للمقبلين على الزواج حتى لو تدريبات عملية على كيفية مواجهة المشاكل.. فهذا يؤهلهم للحياة الزوجية بعمقها وتحدياتها..