اخلت المحكمة الصغرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي إبراهيم الجفن وأمانة سر محمود عيسى سبيل مديرة الحضانة وعاملة آسيوية في قضية حضانة الحد المتهم فيها المديرة والعاملة بتعريض أطفال للإيذاء الجسدي والنفسي.
وحددت المحكمة جلسة 18 ديسمبر/ كانون الاول الجاري 2013، لسماع شهود النفي كما منعت المتهمتين من السفر.
وقد حضرت كل من المحامية فاطمة الحواج والمحامية زهرة البقالي من مكتب الحواج، فيما حضرت سهام صليبيخ كمطالبة بالحق المدني، فيما استكملت المحكمة الاستماع لآخر شهود الإثبات وهما من عملتا فترة قصيرة في الروضة، إذ بينت شاهدة أنها عملت في الحضانة لمدة قصيرة لا تزيد عن أسبوعين وشاهدت المتهمة الأولى «مديرة الحضانة» وهي تعتدي بالضرب على الاطفال وتجبرهم على الأكل، وتربطهم في كرسي ثم تقوم بقلبه على الأرض، لكنها أشارت إلى حرص المتهمة على نظافة المكان ونفت منعها للأطفال من دخول الحمام أو منعهم من الأكل، فيما نفت أن تكون قد شاهدت المتهمة الثانية وهي تضرب الاطفال، وقالت انها أبلغت والدة زوج المتهمة الأولى بما يحدث وذلك في إجابة على سؤال الدفاع عن عدم تبليغها بما يحدث، وأضافت أنها عندما التحقت بالعمل في حضانة أخرى تقابلت مع والدة أحد الأطفال وقامت بإبلاغها بما كان يحدث.
وأوضحت الشاهدة أن المتهمة الأولى كانت تقوم بضرب الأطفال بكفها على وجوههم ما يترك احمرارا لكنها كانت تقوم بوضع ماء بارد على مكان الاحمرار، وكان الضرب يحدث بشكل يومي، ويتم استخدام ما بين 4 و5 مقاعد لعقاب الاطفال بربطهم فيها، وفي نهاية شهادتها كشفت عن وجود رسالة «واتس اب» وصلتها من إحدى قريبات المتهمة الأولى تؤكد ما كان يحدث، وعندما اطلع عليها القاضي اعترضت المحامية فاطمة الحواج على ذلك وقالت انه لابد من عرض الدليل على خبير.
وقالت الشاهدة الثانية انها عملت لمدة أسبوع واحد في الحضانة كمربية وصفته بالمرعب، وقالت ان المتهمة الأولى أبلغتها في بداية العمل بأنه يجب أن تكون لهم السيطرة على الطفل وليس العكس، ثم شاهدت في تلك الفترة وضع كل طفل يبكي على كرسي العقاب، وذكرت بالتفصيل أسماء 14 طفلا وما تعرضوا له من ضرب حتى أنها اجهشت بالبكاء عند ذكر تلك التفاصيل، ولفتت إلى أن المتهمة أعطت 4 أطفال كانوا يصيحون دواء جعلهم ينامون، وشاهدت أحد الأطفال ينزف من أذنه على إثر ضربه من المتهمة قامت بعدها بغسل أذنه ووجهه لمحو أي أثر.
وأشارت الشاهدة إلى أنها حاولت في إحدى المرات إنزال طفل من على كرسي العقاب لكن المتهمة الأولى منعتها وقالت انها صاحبة الأمر والنهي في ذلك، فيما ذكرت أن المتهمة الثانية قامت بضرب طفلين خلال فترة عملها.
العدد 4112 - الإثنين 09 ديسمبر 2013م الموافق 06 صفر 1435هـ
عادي برائه
لو كانت صاحبة الحضانة من الطائفة المغضوب عليها لحكومت مؤبد وسحب جنسبت طوائفها جميعا لكن الاخت صاحبة الحضانة من طائفة مرضي عنها فعادي برائه
الشكوى لله
وردة البحرين
مو مصدقة الخبر!!!! اشلون يخلون سبيلها ؟؟!! مضمون الخبر مايسمونه تعذيب هاذي مجموعة تعذيبات وقاسية جدا علي الاطفال المفروض الأهالي ما يسكتون عن حك عيالهم والالم اللي قاسوا
حسبي الله ونعم الوكيل
مريضة نفسيا الله لاييلانا بس احساسي بتطلع منها براءة وبيحطونها براس العاملات وبيقولون ماسوت شي..حسبي الله ونعم الوكيل فيها عساها ماتتوفق ب ولاشي وحوبة الجهال تصير فيها الظالمة
لانقبل
لانقبل من اي جهه من الجهات التلاعب بأعراض اطفالنا ونريد من القضاء ان يكون منصف وعادل ويحكم عليهم بألعدل لكي لايتلاعبو بالاطفال الابرياء ونرجو من المحكمه النضر في القضيه مرة اخري بدل الافراج عنهم .ولانسو ماحال نفسية الاطفال واهاليهم
بنت عليوي
الخبر حرق أعصابي، والله ولي خلقني لو ولدي من ضمن هالأطفال وأخلو سبيلها جان رحت بيتهم وتسببت لها بأعاقه بما أن القضاء عاجز أنه ياخذ حق عيالنا هذا يعني ناخذ حق أعيالنا بأيدنا،
بنت عليوي
ليش تخلون سبيلها، هالأشكال مكانهم السجن ولا شاطرين تسجنون بس الأبرياء اللي تلفقون لهم التهم والمجرمين تخلون سبيلهم
سين سؤال
كيف هذي يخلون سبيلها و هي قامت بهذه الافعال عن سابق الاصرار و الترصد و مع التكرار و المتهمين في قضية الطفل عبدالرحمن الله يرحمه الذين تصرفوا عن غييييير قصد لم يخلى سبيلهم بهذه السرعة؟
ج.جواب
لانهم ش من جدي حكموهم احكام تعسفيه وشلون يكسرون جناحاتهم لاكن الصبر مفتاح الفرج والله علي الظالم
يعني شنو إخلاء سبيلها اهي مع اللي معاها
شنو هالقانون وين حقوق الطفل وين الاعلان اللي مالي الشوارع لحماية الأطفال من سوء المعاملة؟؟؟ نبي نعرف يعني الحين خلاص حق اليهال راح وبتطلع منها ............. بدون عقاب؟؟ ياريت الوسط ينزلون تعليقي بدون اي مسح وتعديل هذي ...................لازم تعرف اهي من مو بكيفها تعامل عيال الناس جذي انه مجرد قريت أقوال الشهود احترقت أعصابي. أخخخ بس لو أصيدها جان............................... وسط لا تمسحون خلها تعرف راي الناس فيها
هنا البحرين
هنا البحرين!!!!
المفروض ما يخلى سبيلهه
هذي ..........في حق أطفال أبرياء اؤتمنت عليهم وقامت ..........والله وحده العالم بما سيترك ما فعلته من أثر في نفوس هؤلاء لاطفال من أعمال تقشعر لها الأبدان , هذي او م.............وفي كلتا الحالتين لا يجوز إطلاقها
عجيب
بدل من السجنها لانها عذبت الأطفال يتم إطلاق سراحها
عجيبة دورة الزمن عجيبة
بدل من الحكم المشدد يتم إطلاقها
البقاء للأقوى في البحرين
وين العداله
ن في قضية قضاء وقدر وهذي مجرمه تطلع وين العداله في سالفة
المشتكى الى الله
اتوقع ان هذه المديرة سوف يتم تزكيتها للألتحاق بأحدى الجهات التابعة الى احدى الوزارات لأنها اثبتت ان قلبها من حجر وبأمكانها ببساطة ان تعذب الأطفال وتمحي الأثر!
{{{ كلمة حق }}}
لو كنت قاضياً ....
اولا اجازي كل الشهود الذين شاهدوا هذا التصرف من قبل المديره ولم يتقدموا ببلاغ ضدها من البداية .
والمتستر على الجرائم مجرم مثلهم 000 وشكراااا
حضانة الرعب
هذي للاسف مكانها مستشفى الامراض العقليه وليس رعايه اطفال ابرياء لاحول ولاقوه لهم