استمعت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي ابراهيم الزايد، وامانة سر ايمان دسمال، أمس الخميس (5 ديسمبر/ كانون الاول 2013)، الى والد الطفل راشد، بقضية وفاة ابنه في حافلة روضة، كما استمعت المحكمة الى مشرفة وكذلك الى ادارية بالمدرسة، وذلك في الاستئناف المقدم من المتهمين المدانين في القضية.
واجلت المحكمة القضية الى جلسة (23 ديسمبر 2013) للمرافعة.
وكانت المحكمة الصغرى الجنائية، قضت في (5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013) بحبس سائق الباص لمدة سنتين، ومربية الفصل لمدة سنة، وكل من: مالكة المدرسة، مالك الباص، المنظفة والمشرفة، بحبسهم ستة اشهر، فيما برأت المحكمة المدير الاجنبي للمدرسة والمتعاقد معه بخصوص المواصلات من الاتهامات.
وأسندت النيابة العامة الاتهام في القضية إلى عدد من المسئولين بالمدرسة، فضلاً عن عاملة النظافة التي عُهد إليها مصاحبة التلاميذ من منازلهم إلى المدرسة، وسائق الحافلة وكذلك المتعاقد مع المدرسة لنقل التلاميذ.
وخلص تقرير الطب الشرعي إلى أن وفاة الطفل قد حدثت نتيجة تعرضه لدرجة حرارة مرتفعة مصحوبة بسوء تهوية، ما أدى إلى حدوث إنهاك حراري.
وخلال جلسة امس (الخميس)، تحدث والد الطفل راشد عن ان ابنه لم يكن يعاني من اي حالة مرضية، سواء في يوم الواقعة أو قبلها، وبعد انتهاء حديثه بادرت مديرة الروضة (متهمة) بتعزيته لفقدانه ابنه، غير ان القاضي ابلغها ان المحكمة ليست مكانا لتقديم التعزية ويمكنها فعل ذلك في الخارج.
العدد 4108 - الخميس 05 ديسمبر 2013م الموافق 01 صفر 1435هـ
حقيقة
صدقوني لو هذا الاب المحروق قلبه حط روحه مكان مديرة المدرسة ما بيرضى على نفسه
اصلا في الشريعة الاسلامية اللي متسبب في وفاة شخص بدون قصد عليه دفع ديه
لزائر تسعه
والله ادا ولدش اندعم سامحى
وخلى السماح وقدوتش حق روحش
حبيبتى احنا اولادنا مو رخاص
خل او خلي ولدش يموت بضربه جاهل اتحداش تسامحين اهله
بوش فيكم استخفيتون
اللي يقول حاطين المدرسه بالبال ولي يقول انقلبت سياسيه
استحو عاد
لو ولدكم ماسويتون جدى ولا اساسا بتحسون بهالحرقه
الله يبليكم مثل مت بلانا
حسبي الله ونعم الوكيل
حجة واهية
ارادوا بتلفيقهم كذبا ان يدعوا بان الطفل مريض وبكل وقاحه يستدعون والد الطفل ليكون لهم شاهد على كذبهم متناسين جراحه غير مكترثين بما سببوه وهل حجتهم بانه كان مريض او يعاني من حمى سبب مقنع ليتم نسيانه في الباص يريدون حرف الواقعه بان تم نسيانه في الباص لانه مريض ؟
لم لا نقتدي
ولم لا نقتدي ب إمامنا السجاد سلام الله عليه .. عندما سقطت من عند الخادم جمره على ابن الامام وتوفي الابن .. فقد صفح وسامح الامام السجاد خادمه .. لانه ليس متعمد ولا قاصد .. هكذا هم قدوتنا سلام الله عليهم
لزائر رقم تسعة
سلام الله على أهل البيت / اهل البيت ما قالوا ليش تعالوا اسكتوا عن حقكم /والله قال :ولكم في الحياة قصاص /هذه قضية مو تخص والد الطفل بروحه تخص المجتمع كامل اذا سامح راح يتكرر الشي مثل الي صار للصبي الي نسوه في الباص والاهمال بيتكرر وبيوصل الخطر لولادش وثانيا هذا مو قتل مو مقصود العاملة سكت عليه الباص وهي تدري انه نايم جاهل داخل والمديرة بتكرار تجاوزاتها تقصد انها اطيح في الغلط ورجاء طبقي هالشي في حياتش اول قبل ما تنصحين الناس
يسامح ناس هم ما اعتذروا
خلهم يعترفون بخطأهم اول و يروحون يستسمحون للابو بعيدن قولو سامح هم اصلا مو مفتكرين بالي سووه
يسامح ناس هم ما اعتذروا
خلهم يعترفون بخطأهم اول و يروحون يستسمحون للابو بعيدن قولو سامح هم اصلا مو مفتكرين بالي سووه
لم لا نقتدي
ولم لا نقتدي ب إمامنا السجاد سلام الله عليه .. عندما سقطت من عند الخادم جمره على ابن الامام وتوفي الابن .. فقد صفح وسامح الامام السجاد خادمه .. لانه ليس متعمد ولا قاصد .. هكذا هم قدوتنا سلام الله عليهم
ضلم
ويش دخل المدرسه ومديره الروضه في الموضوع الحين.ادا الجاهل مات في الباص
مو لهدرجة تتبهللون هو مو سنور
الجاهل ناسينه في الباص من الصبح للضهر مدة دوام كامل والمتورطين في قتله بقصد وبدون قصد هم عاملةلة النظافة الي مخلتنها المديرة مشرفة باص ومدرسته الي يوم شافته غايب ما اتصلت لولي امره تقول لهم انه غايب وليش ومسؤولة المواصلات الي موظفة ليها سائق وباص من غير عقد وروح/ي اقروا القضية قبل لو ولدكم ما رخصتون ابه
اثبتوا على واحد
لم يفهم القراء من الخبر هل كانت باصاً ام حافلة ؟؟!!!
المهم الخبر نسوه ومات
ليس مهم نعرف باصاًالروضه أو حافلة الروضه
مديرة الروضه تعزيه بالمحكمة ههه
لو معتذره عن الي صار يمكن اشوي أهون ولكن بعد شيفيد خلاص الولد راح من ايدي أهله والله يصبرهم