العدد 4104 - الأحد 01 ديسمبر 2013م الموافق 27 محرم 1435هـ

منيرة فخرو: الحركة في البحرين إصلاحية وليست «ثورة»

منيرة فخرو متحدثة في الندوة
منيرة فخرو متحدثة في الندوة

قالت عضو اللجنة المركزية بجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) منيرة فخرو إن ما حدث في البحرين كان نتيجة تحولات مرت بها المنطقة العربية وتفاعلات حولها، وهي حركة إصلاحية مطلبية كما تسميها الجمعيات المعارضة الرئيسية، وليست ثورة؛ لأنه لم يقصد به اقتلاع النظام من جذوره وإنما إصلاحه، وأيضاً بسبب أن مكوّناً كبيراً من الطائفة السنية لم يشارك فيها، مشيرة إلى أنه لاتزال الحركة مستمرة، ولايزال معظم قياداتها في المعتقلات.

وذكرت فخرو في ندوة بعنوان: «انسداد أفق الحل السياسي... ماذا بعد؟»، بمجلس بن رجب في بني جمرة مساء أمس الأول (السبت) أن «التحولات التي مرت بها المنطقة العربية منذ قيام الربيع العربي في مطلع العام 2011 ألقت بظلالها على منطقة الخليج، لكن بدا ذلك أشد وضوحاً في حالة البحرين، مشددة على أن كل ما جرى هو استجابة طبيعية لحاجة المنطقة إلى التغيير».


منيرة فخرو: ما حدث في البحرين حركة مطلبية وليس «ثورة»

المنامة - محرر الشئون المحلية

قالت عضو اللجنة المركزية بجمعية العمل الوطني الديمقراطي «وعد» منيرة فخرو ان «ما حدث في البحرين كان نتيجة تحولات مرت بالمنطقة العربية وتفاعلات حولها». وتساءلت «لكن هل نستطيع إطلاق اسم ثورة على ما حدث ويحدث في البحرين أم انها حركة إصلاحية مطلبية كما تسميها الجمعيات المعارضة الرئيسية؟»، واجابت بأن «التسمية الأخيرة هي الأصح كون ما جرى لم يقصد به اقتلاع النظام من جذوره وإنما إصلاحه وأيضاً بسبب أن مكوّنا كبيرا من الطائفة السنية لم يشارك فيها، ولاتزال الحركة مستمرة بل لاتزال معظم قياداتها في المعتقلات».

وفي ندوة بعنوان «انسداد أفق الحل السياسي... ماذا بعد؟»، بمجلس بن رجب في بني جمرة مساء أمس الأول (السبت) قالت فخرو، ان التحولات التي مرت على المنطقة العربية منذ قيام الربيع العربي في بداية عام 2011 قد ألقت بظلالها على منطقة الخليج، ولكن بدا ذلك أشد وضوحاً في حالة البحرين، وإن كل ما جرى هو استجابة طبيعية لحاجة المنطقة إلى التغيير بعد أن أثبتت الأنظمة عجزها الكامل عن التغيير وقبعت رهينة التقاليد والاعتداد بالنفس معتقدة أن شرعيتها مستمدة من وجودها في الحكم فترة طويلة.

واضافت ان الأنظمة العربية لم تهتم بالتغيرات التي مرت على مجتمعاتها وفي مقدمتها الثورة المعلوماتية وتفاعل كتلة الشباب معها واندماجها في عالمها الافتراضي، ما سهل لها فتح نوافذ على العالم ومكنها من التواصل مع مجموعات الشباب في المجتمعات الأكثر تقدماً.

واردفت، في الندوة التي تمحورت حول انسداد أفق الحل السياسي، بالقول «كان ارتفاع البطالة واستشراء الفساد بجميع أشكاله وسيادة منطق الاستحواذ والإقصاء عاملاً مهماً في خروج تلك الأعداد الكبيرة من الشباب إلى التظاهر واتخاذ دوار مجلس التعاون (دوار اللؤلؤة) مركزاً للتجمع.

واردفت انه «من الممكن إرجاع الأزمة الحالية إلى سنوات التسعينات وما صاحبها من أحداث على مستوى العالم من انهيار الاتحاد السوفياتي وتحرر الدول التابعة له ثم الغزو العراقي للكويت عام 1990 والذي يعد نقطة التحول الكبرى بالنسبة لمنطقة الخليج ولكن حاجز الخوف من الأنظمة قد سقط مع ما حصل في الكويت. لقد شعر الجميع أن تلك الأنظمة لا تستطيع حمايتهم وأن قوة أجنبية هي التي أزالت آثار غزو الكويت.

وتابعت بأن البحرين مرت منذ تلك الفترة بحالة غير مستقرة فعلى الصعيد الاقتصادي بلغ حجم الدين العام 5 مليارات دينار أما أزمة الإسكان فقد بلغ حجمها 55 في المئة من إجمالي الأسر البحرينية ولم يبق من أراضي الدولة إلا 10 في المئة كملكية عامة من إجمالي الأراضي في البحرين وذلك بسبب الاستحواذ غير القانوني على مساحات واسعة من الأراضي وبالتحديد المساحات المدفونة حديثاً. كذلك شهدت البحرين هجرة جماعية من قبل الشركات الأجنبية التي انتقلت غالبيتها إلى دبي، ما جعل كافة فئات المجتمع تعاني مما حدث».

ونوهت الى ان ما اسمته «سياسة التمييز» انعكست على الوضع الاجتماعي بحيث أثر على حجم الطبقة الوسطى التي انحدرت غالبيتها إلى خط الفقر وما دونه. وتم توقيف الآلاف معظمهم من الشباب وطلاب المدارس وفقد الكثيرون وظائفهم بحيث أصبح العديد من الأسر دون عائل.

وعلى إثر ذلك، أمر جلالة الملك بتشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق (لجنة بسيوني) وتم الاتفاق على البدء بالحوار «فبدأ الحوار الأول عام 2011 ولم ينجز أي شيء يذكر، لذلك تم البدء بالحوار الثاني في بداية عام 2013 وظل المتحاورون في اجتماعاتهم نحو تسعة اشهر لم ينتج عنها شيء ولم تبد السلطة أي محاولة لحل الوضع المتأزم».

وقالت فخرو: «يبدو أن النظام عصي على الإصلاح لأسباب متعددة بعضها محلي والآخر إقليمي ودولي. فمحلياً السلطة تتحكم في جميع مسالك الحياة الاقتصادية وليس هناك رقابة على موازنة الدولة من المجلس النيابي بما فيها موازنة الديوان الملكي. وكمثال على ما يجري فقد صدر ديوان الرقابة المالية وفيه الكثير من الانتهاكات المالية والفساد الواضح ولكن صدر قبله عدة تقارير لم تحرك الدولة ساكناً لمعاقبة المفسدين ويبدو أن مصير التقرير الأخير مثل سابقيه».

ورأت أن «القلة القليلة من الطائفة السنية قد جهرت بمعارضتها لإجراءات السلطة القمعية تجاه المعارضة بل لاذت معظمها بالصمت وهو في رأيي يعود لاعتبارات تاريخية من عدم الثقة كما أن توظيف أبناء الطائفة في الجيش والشرطة يشعرهم بالخوف من فقدان وظائفهم إذا انتقدوا السلطة. ولكن هناك أمل في بدايات من بعض الشباب للخروج عن الطاعة المطلقة للقيادات التقليدية مثلما رأينا في تكوين «شباب الفاتح» وانتقاده لتلك القيادات وربما تسفر الأيام عن زيادة في الوعي لصالح القضية المطلبية».

وإقليمياً، قالت فخرو ان بعض دول مجلس التعاون تخشى أن تمتد الحركة الإصلاحية إلى مجتمعاتها و «هي تزود النظام بما يلزمه مالياً وأمنياً»، على هذا الاساس بحسب قولها.

دولياً، افادت بأن الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي يبدو انها خففت من الكثير من لهجتها في الحث على الإصلاح في البحرين ربما بسبب انشغالها بأحداث الربيع العربي وأيضاً بسبب مصالحها التجارية مع دول الخليج.

واستدركت المنتدية «لم يبقَ إلا المنظمات الدولية الكبرى التي لاتزال تساند القوى المعارضة وتدافع عنها في المحافل الدولية».

وخلصت الى أن «البحرين قد وصلت إلى طريق مسدود يصعب اجتيازه خاصة بعد فشل السلطة في تطبيق توصيات لجنة تقصي الحقائق».

ورأت أنه لا بديل عن الحل السياسي وقد جربت السلطة ولاتزال حلها الأمني لكنها عجزت عن ثني الحركة الإصلاحية من التراجع عن مطالبها السلمية.

واكد انه ليس أمام المعارضة «إلا مواصلة طريقها السلمي وتكثيف الاتصال بتنظيمات حقوق الإنسان»، موضحة انه «كلما ازدادت الحركة سلمية قرب الحل وزاد التعاطف مع قوى المعارضة وكسبنا أصدقاء جددا من محبي السلام في العالم».

العدد 4104 - الأحد 01 ديسمبر 2013م الموافق 27 محرم 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 73 | 10:56 م

      الى زائره ... 69

      لا يمكن التلاعب بمصير شعب مقابل حفنه من الدولارات

    • زائر 69 | 1:33 م

      اصلاح بحجم ثورة

      لو تغير المسمى الى كلمة اخر ماذا سيغير من الأمر ؟!

    • زائر 68 | 11:09 ص

      الى جميع المعلقين

      الي يقول ثورة ولي يقول اصلاح هي ثورة بكل المقاييس واستشهد بكلام ابو الثوار وجميع العالم من مسلمين وغير مسلمين يسمونها ثورة الحسين والحسين قال انما خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي اذا الاصلاح = ثورة وكفى

    • زائر 64 | 6:53 ص

      ستراوي

      ان شاء الله عاد هم بيعطونا حقوقنا ،،،،

    • زائر 59 | 6:06 ص

      السرطان الخبيث

      تختلف الآراء ووجهات النظر ، أما بالنسبة لما تريدون اصلاحه فأقول لن تصلح الأيام ما أفسد الدهر ،تقرير الرقابة المالية أظهر مصائب وفضائح وتستر على ماهو أعظم طبعاً ، وبعد هذا كله شتبون عشان تتأكدون ان لا يوجد حل إلا الخلع. بوق على عينك يا تاجر ،والناس غرقانة في الفقر والحرامية الكبار يتنعمون بأموال الشعب لكنها نار تشتعل فيهم وفي أولادهم .

    • زائر 58 | 4:39 ص

      القافلة تسير

      هذه ثوره لو بطيخ واصلين الميدان واصلين

    • زائر 57 | 4:01 ص

      الصبر مفاتح الفرج

      الكل يعرف هذه المشاكل و المعضلات التى تحيط بنا , و النظام يبدو ليس جاهزا للاصلاح و غير مستوعب للحل , له حسابته الخاصه به . الشعب ربما ليس مؤهل بعد لرفع الضغط عنه و يحتاج الى مزيد من الكبس في جميع التجاهات حسب مفهوم السلطه طبعا. لذلك نحتاج الى مزيد من الصبر لان الصبر هو مفتاح الفرج بحول لله و قوته.

    • زائر 56 | 3:53 ص

      الثورة والاصلاح

      مصطلحي الثورة والاصلاح لايقاسا بما قاست به الدكتورة الفاضلة بل ببلوغ الاهداف فالثورة لاتعني قياس العدد والتنوع بل هم قوة انما ببلوغ اهداف تلك الثورة ونتائجها والا لما سميت ثورة الحسين بثورة وهو يقول خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي اريد ان أمربالمعروف وانهى عن المنكرتلك كانت اهدافه. والاصلاح لايعني تحجيم او تضخيم الوضع المراداصلاحه لان الاصلاح فيه تفاوت واجزاء وتلك الاجزاء يمكن تجزيئها وذلك يعتمد على قدرة العطاء في نيل الاهداف لذلك هناك ممتاز وجيد ومقبول وكلهم يسمون ناجح.

    • زائر 54 | 3:14 ص

      ابنة المتروك

      كلام السيدة منيره فخرو كلام صحيح
      أن الثورة البحراتيه شعب سلمي خرح
      مظاهرات سلميه يطالب عن حقوقه
      مالمشكله؟
      إنما العالم والمسؤولين نظروا اليها عكس
      ذلك ولكن انها ثورة سلميه مستمره حتي
      تتحقق مطالبنا.

    • زائر 52 | 3:02 ص

      كلامها لا معنى ولا أهميه له

      قلناها ونقولها وقالها السيد حسن نر الله لدينا قيادات محنكه مثل الشيخ علي سلمان والفقيه الشيخ عيسى أحمد قاسم الله يحفظه يبجب علينا أن لا نحيل عن دربهم أما الباقي فلهم كل الأحترام والتقدير ولاكن لا يمثلون الشعب وكلامهم يمثلهم ومن معهم.
      ملاحظه: الرموز الذين في السجون قدموا وضحوا وعانوا الأمرين لا يجب علينا أن نقارنهم بأشخاص صرحوا تصريحات لا معنى لها وليس من العدل المقارنة(( منيرة فخرو أولهم والكثير من يبتبنى فكرها))) قافلة الثورة تسير ورموزنا في داخل السجون وخارجها مستمرون ونحن خلفهم

    • زائر 51 | 2:43 ص

      نسينا ما حجينا

      اليوم وبعد مرور ثلاث سنوات تصححون مواقفكم وبخجل ايضا ! الشجاعة السياسية تتطلب موقفا صريحا من كافة اخطائكم

    • زائر 49 | 2:29 ص

      لك ان تعتقدي بما شئتي من المسميات وللشعب كلمته

      الشعب لا تهمه المسميات بقدر ما يهمه الوصول الى حقه ولكل انسان تفسيره حسب وجهة نظره وليس من الضرورة ان يكون لكل ثورة تغيير جذري للنظام قد تقتضي الضرورة تغيير بعض اوجه الفساد وأوجه الظلم والعنصرية والتمييز ولو حصل ذلك ربما لا يحتاج المجتمع الى الثورة بالمعنى الذي ذهبتي اليه.
      لا يوجد عيب في مسمى (ثورة) العيب في النظام الذي لا يقبل حقيقة الاصلاح واذا حاول فإنه لا يقارب جوهر الاصلاح وانما يحاول الاصلاح الفوقي اي اصلاح القشور وهذه هي المشكلة

    • زائر 48 | 2:21 ص

      ما القصد من محاولة التخفيف هذه؟

      سميت ثورة او سميت حركة مطلبية المهم ان لا شيء تحقق للشعب وهذا مربط الفرس.
      فالشعب لم يتحرّك من اجل الكلمات والمصطلحات وانما اجبرته الحاجة والظلم والفساد والتمييز العنصري الى بث ظلامته بأسلوب حضاري لم تتعامل معه السلطة بنفس حضارية الحراك
      محاولة التخفيف مما هو حاصل بالالفاظ كلام مردود عليه فالفساد والظلم والتمييز هم دوافع لأي حراك سواءا اسميناه ثورة او حركة مطلبية المهم ما في نفوس الناس وطموحها

    • زائر 45 | 2:14 ص

      طائفية أم إرهابية

      يا دكتورة بعد في جماعة تنظر للأزمة في البحرين على أنها طائفية وناس إرهابية ، إنت بعد شنهو رايك .

    • زائر 43 | 2:11 ص

      اختلاف المسميات لا يعني للشعب شيء بقدر ما يعنيه الوصول الى حقوقه

      هناك ثورة ثقافية وثورة شعوب على الظلم وثورة على الفساد وثورة تصحيحية تتنوع الاسماء والمسميات وهذا لا يهمّ الناس بقدر ما يهمهم الوصول الى حقوقهم
      فلو اعطي للناس حقهم من الاول في الدوائر العادلة والمساواة بين المواطنين وعدم التمييز وفتحت كل الوزارات للجميع حسب المؤهلات لما احتجنا الى ان نسميها ثورة او مطالب
      من اين تأتي الثورة؟ تاتي من تراكم الفساد والظلم والعنصرية والتمييز والبلد والحمد لله تعجّ بهذه الامور

    • زائر 41 | 2:02 ص

      ثورة لمن يرى بعين عادلة

      ثورة لمن يرى بعين عادلة
      ثورة بكل المقاييس
      ثورة بكل المعاني
      ان من يكون بعيدا عن المعاناة للشعب ويسعى لمصالح محدودة يقول بانها ليست ثورة
      ولكن من يعيش آلام الشعب ومعاناته ويعمل لاسترجاع حقوقه المسلوبة من الحكومة فلا شك سيقول ان ما في البحرين هي ثورة

    • زائر 47 زائر 41 | 2:18 ص

      رأي

      رأي دكتورة منيرة فخرو نابع من معطيات ولا نسى انها صاحبة خبرة. كلامها يحتاج الى تمعن في قرائته

    • زائر 40 | 1:22 ص

      الصراحه كانت ثوره بس ما نجحت

      واحين تحولت حق حركه اصلاحيه

    • زائر 44 زائر 40 | 2:12 ص

      ليش مو ثورة و محاولات النظام البائسه لتحويرها

      ثورة و النظام فشل في اخمادها

    • زائر 39 | 1:21 ص

      ثورتنا ثورة سلميه

      آسفه لكل الي يجوفون ان ثورتنا تفاعلات واصلاحات المشكله احنا اللي مبتلشين كل يوم والثاني بالأقتحامات والأعتقلات والنار ماتحرق الا رجل واطيها

    • زائر 38 | 1:10 ص

      بنت عليوي

      سموها ثورة سموها مطالب سموها أصلاح الشعب ليه مطالب وحقوق يجب أن تصان وأن لا يتلاعب بمستقبل الشعب وبخيرات الوطن من أجل حفنه من الظالمين، الله يفرج عن شعب البحرين وياخذ بحقة من كل ظالم

    • زائر 36 | 12:49 ص

      داء القصور

      هذه ليست ثوره بل هي كشف اقنعه

    • زائر 35 | 12:49 ص

      عجيب امرك

      الكلام لمنيرة فخرو السكوت أفضل من الكلام الذي لا فائدة له وثورة البحرين هي ثورة بكل ما تحملها الكلمة من معني

    • زائر 34 | 12:47 ص

      هي قالت ما عجزت عن قوله الوفاق

      هي قالت ما عجزت عن قوله الوفاق وتحاشت عن تسميته كل الجميعات متفقة على التسمية وهذا حقهم
      ولكن ليس من حقهم اقصاء طرف اساسي في المعارضة مغيب في السجن يرى خيار الثورة والاسقاط!

    • زائر 55 زائر 34 | 3:20 ص

      اشلون

      ويش دخل الوفاق بالسالفة ...ههههه تفترون فوق تحت تردون للوفاق ..رد على الي اتقوله منيرة فخرو مو الوفاقى

    • زائر 29 | 12:13 ص

      !!!

      اسف على هذا التاريخ النضالي الشريف ينتهي ...................

    • زائر 28 | 12:10 ص

      يلي بالعلالي

      هذه ثورة الفقراء والمحرومين

    • زائر 26 | 12:07 ص

      صباح الخير

      كل هذه كل الدماء وهتك وهدم وقطع ارزاق لم تحرك مشاعرك يادكتوره

    • زائر 25 | 12:07 ص

      سكت دهرا ونطق كفرا

      صار لها فترررة لا حس ولا خبر وغايبة عن الساحة ويوم طلعت هذا كلامهاا؟

    • زائر 24 | 12:07 ص

      ثورة البحرين

      هي ثورة من ارقى الثورات العربية من حيث سلميتها وشعبيتها الكبيرة

    • زائر 23 | 12:03 ص

      بالنظر للمعطيات المطروحة من قبل الدكتورة فهية حركة اصلاحية

      ولكن لو نظرنا لها من منظور اخر فهيه ثورة
      وكلُ بنظر حسب نظرة

    • زائر 21 | 12:01 ص

      عسى ما شر يا دكتورة

      اجوف قامت تاكل اعيالها .. يا حلاتج وانتي ساكتة يا دكتورة

    • زائر 20 | 11:47 م

      ثورة؟؟؟؟

      تتشدقون دائما بتقرير بسيوني وقد قالها بسيوني بالفم المليان ليس هناك ثورة في البحرين
      الثورة تحتاج الى وجود جميع الشعب ولكن كانت حركتكم طائفية بامتياز

    • زائر 46 زائر 20 | 2:14 ص

      من وين هذا التعريف؟؟

      من أين أنت احضرت هذا التعريف "الثورة تحتاج الى وجود جميع الشعب"
      في كل الثورات يوجد جبناء ومتخاذلون، وهذا لا ينفي وجود ثورات، فيكفي في اطلاق الثورة تحرك أغلب السكان أو حتى لو قسم كبير ضد الظلم القائم
      فهل مصر ثار كل الشعب على مبارك؟؟ ملايين المصريين يؤيدون النظام السابق، ولكن هذا لا يعني أن بقية المصريين يجب أن يسكتوا على الظلم.
      فرجاء لا تتكلم قبل لا تقرأ وتتابع

    • زائر 19 | 11:42 م

      ولد الديره

      طبعا منيره فخرو تمثل جزء بسيط من الشعب وهدا رايهم ولكم حرية التعبير (جزء بسيط)

    • زائر 17 | 11:36 م

      الحمدلله

      انا من اول يوم لم اراهن على مثل هؤلاء،فالرهن كان دائما على المؤمنين المخلصين ،الذين لايتغيرون بتغير المواقف.
      اما الذين شمو رائحة الاصلاحات لاجل المناصب فهؤلاء لا يعتمد عليهم

    • زائر 16 | 11:22 م

      @

      الثورة بالمصطلح السياسي الخروج على الوضع الراهن .. اما في المعجم تعني قيام الشعب بقيادة شخصيات وطنية لتغير النظام الفاسد ... ما حدث في البحرين .. ثورة بكل المقايس .. لان الشعب خرج عن بكرة ابيه يطالب بالتغير .. وسؤالي هل ما جرى في مصر ثورة ؟؟ ام حركة اصلاحية ..

    • زائر 62 زائر 16 | 6:24 ص

      ليس كل الشعب

      لماذا تقولون الشعب باكمله لماذا تنسبون جميع الشعب والمكون الاخر لم ولم يكن معكم في الثورة المزعومة

    • زائر 14 | 11:14 م

      هي ثورة ضد الاستبداد الطائفي والظلم والجور والتهميش

      هي ثورة ضد الاستبداد الطائفي والظلم والجور والتهميش والقتل والسجن والتهجير والفصل والهدم

    • زائر 13 | 10:59 م

      بسم الله الرحمن الرحيم

      (مثل الذين اتخذوا من دون الله اولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وان اوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون) العنكبوت 41

    • زائر 12 | 10:42 م

      ثورة

      ثورة شعب .. شاء من شاء وأبا من ابا
      الثوره مستمره

    • زائر 27 زائر 12 | 12:09 ص

      سيبويه

      أبى من أبى
      (بالياء المقصورة)

    • زائر 11 | 10:37 م

      ان لله وان اليه راجعون

      ان لله وان اليه راجعون ان لله وان اليه راجعون

    • زائر 9 | 10:24 م

      بل ثورة

      هل هناك ثورة كثورة البحرين من حيث السقف والتغيير المطلوب على مختلف المستويات

    • زائر 4 | 9:31 م

      شكرا

      رأيها صحيح كانت حركة اصلاحية ولاكن العالم يراها تغيرت إلى حركة ثورة ضد الظلم الذي جرى على اهل البحرين من الطائفة الشيعية

    • زائر 1 | 9:15 م

      سكت دهرا ونطق كفرا

      ما اعتقد هاي كلامج با دكتورة

    • زائر 65 زائر 1 | 7:36 ص

      وبس هذا انتوا ؟

      وبس هذا انت اي واحد يختلف معاكم ويقول الحق على طول هجوم عليه وكفرتوه هذه الديموقراطية الي تبغونها ؟ والي يضحك انهم يطالبون بالحرية ويهاجمون غيرهم اذا اختلف معاهم ..

    • زائر 66 زائر 1 | 8:39 ص

      يا زائر رقم 1 د.منيرة فخرو تتكلم سياسة وهي شخصية ليبرالية وليس دينية ..

      تنتظر إشارة من المرشد او المفتي او الولي الفقيه ليملي عليها ما يجب قوله وما لا يجب..الكل يصنف الحراك في البحرين علي انه حراك إصلاحي وليس ثورة كما يحاول البعض تصويره . انظر الي ما حدث في سوريا بدأ با احتجاجات إصلاحات سلمية بسيطة وتطور الي حرب اهلية مات نتيجتها المائة الف وتهجر الملايين وبلغت الخسائر المادية العدة بلايين ولا احد يعرف نهاية الماسأة حتي الان. قرآة منيرة السياسية للاوضاع بعد الاتفاق الايراني الامريكي يعكس واقعا انه لا توجد ثوابت في السياسة بل مصالح وفن اقتناص الفرص

اقرأ ايضاً