أشاد المجلس الوطني للثورة الايرانية (معارضة في المنفى) اليوم الأحد (24 نوفمبر / تشرين الثاني 2013) بـ "التراجع الذي فرض" على ايران "في مجال صنع القنبلة النووية" في اطار اتفاق جنيف.
وقالت رئيسة المجلس الوطني للثورة الايرانية مريم رجوي في بيان ان "التراجع الذي فرض على الدكتاتورية الدينية في ايران في مجال صنع القنبلة النووية في مفاوضات جنيف، هو النتيجة الفورية للعقوبات الدولية والمعارضة الواسعة للشعب الايراني للسياسة غير الوطنية التي يطبقها نظام المرشد الاعلى".
وحذرت رجوي من ان "اي ضعف وأي تأخير وأي تنازل للمجموعة الدولية سيحمل (المرشد الاعلى آية الله علي) خامنئي على التحايل والعودة الى انتاج السلاح النووي".
وشددت رجوي على "ضرورة ان تجري الوكالة الدولية للطاقة الذرية عمليات تفتيش فورية" للمواقع المشبوهة.
وخلصت مريم رجوي الى القول ان "نظام الملالي لم يقدم ابدا من تلقاء نفسه تقريرا الى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والمقاومة الايرانية هي اول من كشف منشآته المخفية والسرية".
للاسف الحقد اعمى
من قال لك يا آنسة منسن ان ايران تسعة او قالت انها تريد ان تصنع قنبلة نووية؟ نحن كشعوب محايدة نرى ان عاقبة الصبر خير وايران صنعة نفسها واحترمت عقلول شعبها فانتصرت
--
برو .. برو.. حامض على بوزك الحكم... هزلت.. كل العالم تشيد بالقوة الايرانية.
الشنفرى
اعتراف صريح لرجوي بالعمالة للغرب ونقل الاسرار النووية له.
كوستريكا
الخائب خائب حتا لو تقدم الزمن وهذا خير برهان غربلك الله عجوز خيفان