قال عضو مجلس بلدي المحرق خالد بوعنق إن عدداً من أهالي محافظة المحرق شكوا من سوء البنية التحتية للمدارس والمشاريع الإسكانية، التي اجتاحتها مياه الأمطار، وتسببت في أضرار ببيوت مشروع شمال شرق المحرق (قلالي)، مطالبين بالتعويض عن الأضرار التي إصابتهم.
وذكر بوعنق، في بيان تلقت «الوسط» نسخة منه أمس الأربعاء (20 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013)، أنه تلقى سيلاً من اتصالات وشكاوى اهالي المحرق وقلالي بسبب تضررهم من مياه الأمطار، كما كشف بوعنق عن صور تبين البحيرات التي يعاني منها طلاب مدارس المحرق والتي تأثر منها صحيّاً الكثير من الطلبة من خلال اصابتهم بأمراض الزكام وارتفاع الحرارة والحمى بسبب تضررهم المباشر من المياه.
واستغرب العضو البلدي من عدم وجود بنية تحتية مناسبة وبيئة تعليمية جيدة، لافتاً إلى أنه لا يوجد بالمدارس نقاط تصريف مياه الأمطار، ما جعل المدارس بحيرات مياه، وبذلك كان الأولى من وزارة التربية والتعليم إصدار قرار بوقف الدراسة، إذا كان هنالك ضرر قد يحصل للطلبة، متمنيا من هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب أن يكون لها تقرير خاص في هذا الشأن.
وطالب بوعنق وزير التربية والتعليم بتنفيذ توجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بتوفير البيئة التعليمية المناسبة للطلبة.
كما تطرق بوعنق الى أزمة مياه الأمطار التي أصابت منازل مشروع شمال شرق المحرق الاسكاني (قلالي) حيث شكا الأهالي من بلوغ المياه الى وسط منازلهم وتضررهم وتضرر أثاث منازلهم التي لم تكمل بضعة أسابيع منذ تسلمهم مفاتيحها.
وقال بوعنق: «أن يكون مشروع أكثر من 600 وحدة، بمعنى 600 أسرة لم يوضع في الاعتبار ان يكون لهم تصريف مياه أمطار وغرق مشروع جديد بمياه الأمطار هو انتكاسة في حد ذاته تتحملها الاسكان لضعف التنسيق بين الوزارات عند انشاء المشاريع الاسكانية، واصفاً ذلك بالكارثة.
وذكر أن «هذا المشروع تحديدا لم تكن له رخصة بناء رسمية، بل تم بناؤه بشكل مخالف للأنظمة والقوانين الخاصة بالبناء والسلامة» على حد قوله.
العدد 4093 - الأربعاء 20 نوفمبر 2013م الموافق 16 محرم 1435هـ
وايد يهال
الصورة الأولى خطيرة لأن الجاهلة على الطرف اللي عندها شنطة وردة .. المفروض يكون مربية ثانية في الجانب الثاني أو يخففون من عدد الأطفال ف العربة
أهالي المناطق الشمالية متعودين
غيمة الأمطار متحيزة فقط لمنطقة المحرق والأضرار فقط قاصدتنهم ومناطق الفئة الاخرى من المجتمع قطعة من الاراضي الأوربية ، عايشوا بإنصاف يا جماعة فمعظم شعب البحرين متضرر ويحتاج لتعويضات
ماذا يلزم أكثر من هذا لأثبات فشل .....
على مدى سنين طويلة ام تتمكنوا من تلبية احتياجات المواطنين بل على العكس نرى التمييز و الفساد والسرقات والفضائح الواحدة تتلو الخرى من سوء اداري ومالي وعجز دائم في ميوانية 3 ارباعها للأجهزة اللا أمنية ،في حين يبقى المواطن يعاني من كافة الجهات ،في البلدان الأجنبية يعتقدون أننا نملك حنفيات نفط في منازلنا. في البلدان المتحضرة عندما تفشل الحكومة فشل بسيط تقدم استقالتها ،لكن لقبح الوجوه ووقاحتها فلا رقيب ولا حسيب ،ولكن الله لهم بالمرصاد .
الصور
الصور جميلة جداا
وهي تعبر نوعا ما عن فرحة سقوط المطر لا عن شكوى تجمع المياه
شكرا لكم
الحكومة الحالية مسئولة
تقع مسئولية البنية التحية والفساد وسوء الخدمات الى رئيس الحكومة الحالية
على وزير التربية الاستقاله
استقيل يا وزير
وزارة التربية
وين الاحتياطات والصيانة وهو شوية صبغ من الرخيص
رغد
يالله يا وزير استح واستقيل
مفاجأة
بالنسبة للصورة الاولى هذه ليست في محافظة المحرق..هذه الصورة لروضة اطفال في المحافظة الشمالية.. يخرجون الاطفال بسبب وصول الماء لداخل الروضة
اذا كانت معظم الوزارات مسؤولة عن سوء التخطيط فما هو السبب
واقع البحرين يقول ان وزارة الأشغال والتخطيط والتربية والبلديات والصحة والإسكان تعرّت بموجة الأمطار، وهذا حال معظم الوزارات. السبب واضح للعيان وهو غياب المسائلة الحقيقية من مجلس للشعب يستحق ان يسمى مجلس شعب وليس الحالي، وكذلك من المناصب الأعلى
يا بوعنق: إستتروا يا أخي.. وقولوا شوارع مملكة البحرين تأتي ضمن افضل المقاييس والمعايير الدولية ..
المنامة في 17 نوفمبر / بنا / سعادة الاستاذة سميرة بن رجب وزيرة الدولة لشئون الاعلام المتحدث الرسمي باسم الحكومة أكدت ان الاستعدادات والخطط الحكومية لمواجهة هطول الامطار تمت مبكراً، مشددة على ان شوارع مملكة البحرين تأتي ضمن افضل المقاييس والمعايير الدولية ..
..........،
ههههه الجهال فالينها في الصورة الاخيرة ! بس وين المدير وين المدرسين وين المشرفين وين الناطور عنهم ؟؟
!!!!
يعني وش تبغي يسوي حقهم المدير او المدرس!!!!!!!! بعضهم ما يقدرون يدخلون صفهم
أكيد في جلنة تحقيق على الصور بالمدراس
100% سوف تستدعي الوزارة كعادتها من صورت مدارسه بالداخل! وسوف تستدعي المدراء والمدراء المساعدين وسوف تشكل لجان تحقيق للمجرمين (المدير ومساعده)
بدلا من البحث عن حلول !