منذ كنّا صغاراً ونحن نعرف بأنّ هناك موسماً لدى الفئة الأخرى (الشيعة) يسمّى موسم عاشوراء، وكما هو متعارف عليه بأنّه في هذا الموسم يخرج إخواننا الشيعة في يومي التاسع والعاشر بنيّة «العزاء»، وكلّما كبرنا قرأنا وتعرّفنا أكثر على «طقوس عاشوراء»!
وبسبب البيئة التي نعيشها في مسقط رأسنا الحد، كان من المحرّم علينا حضور هذا الطقس أو حتى رؤيته، فدينياً كان يقال بأنّ الملائكة تلعننا، واجتماعياً كان موسم العزاء لا يناسب عاداتنا ولا معتقداتنا، ولكنّنا لم نسمع يوماً بأنّ أهلنا منعونا من صحبة الفئة الأخرى، أو حتى تقوّلوا عليهم أو وصموهم بأكاذيب وافتراءات، ولطالما احترمنا مذهبهم واحترموا مذهبنا.
وقد يعلّق البعض بأنّ «الرافضة» يلعنوننا ويسبّون خلفاءنا ويكرهوننا، إلاّ أنّهم تناسوا «العشرة» التي لا تهون إلاّ على الحاقدين الكارهين، إذ ما لنا و«طقوس عاشوراء»، هذا هو معتقدهم وهذا هو مذهبهم وما شرّبهم إياه آباؤهم، سواء أعجبنا أم لم يعجبنا، وكذلك هل نحن أخذنا دور الربّ في محاكمة «طقوسهم»؟ هناك بعض النّاس من يحاول زجّ السم في العسل والاستفادة من الوضع «المتكهرب» والشائك، من أجل بث كراهية وأحقاد لا مثيل لهما!
أيضاً قيل بأنّ هناك من يستخدم موسم عاشوراء لترديد شعارات إرهابية، ونحن مع من صرّح ضد هذه الشعارات، ولكن يا تُرى هل لدى «الشيعة» وقت في هذا الموسم بالذّات من أجل ترديد شعارات إرهابية؟ وإن كان هناك شعارات فما هي حتى لا يتجرّأ أحد على ترديدها؟
كفانا تدخّلاً في «طقوس» الناس، وكفانا زجّاً للدين في السياسة، فهذه اللعبة مكشوفة ومستهلكة، ويجب أن يعي الشارع أهمّية البعد عن دين ومذهب الناس، فالعرض والدين هما خطوط حمراء لا يتقبّل أحد التحدّث عنها ولا التطرّق اليها، وخصوصاً بتلك الصورة التي تؤذي المشاعر فيها، والأولى احترام الآخر والبعد عن التقسيم، والمطالبة بالتجانس، فقضية أنت شيعي وأنت سنّي تحتاج إلى تبديل بمصطلح «أنت بحريني» فقط.
تبادل الأحقاد وبث الكراهية ليست من شيم العرب، ولابد أن نستتر في هذا الشأن المقزّز، وأن نحترم بعضنا بعضاً، فالأمم السابقة كان خرابها ودمارها بسبب هذه العناصر التي لا تؤدّي إلاّ إلى زيادة الفجوة واتّساعها!
أصبحنا لا نعرف متى نستخدم شيم العرب ومتى نستتر، فتارةً شيم العرب تحثّنا على عدم التجرؤ على أديان ومذاهب الآخرين، أخذاً بمنطلق «لكم دينكم ولي دين» وكذلك «اختلاف أمّتي رحمة»، ولكن كما نرى على الساحة فإنّ الأخذ بمصطلحات العادات والتقاليد والدين لا تؤخذ إلاّ من أجل أغراض أخرى، ونترك من يحاول الزج بأجندات دينية متعصّبة وفقاً للأهواء.
كفانا تمزيقاً لهذا المجتمع ونسيجه، وكفانا تقسيماً لأصول الناس ومذاهبهم، وكفانا افتراءً وكذباً وضحكاً عليهم، فقد يضحكنا ذاك المذيع التافه بعباراته الدنيئة فترةً من الزمن عن «الفئة الضالة وأبناء المتعة»، وقد يضحك علينا فترات أطول، لأنّ العدالة المجتمعية هي أساس الموقف، والحكمة ضالة المؤمن، والله على ما نقول شهيد.
تذكير لشريف بسيوني: متى ومن سيُحاسب الوزراء على لجان التحقيق؟
تذكير لجمعيات ائتلاف الفاتح: متى تطالبون بقطع العلاقات الأميركية وغلق القاعدة الأميركية العدوة وطرد السفير الأميركي؟ وما هي الـ 80 في المئة من المطالب التي اتّفقتم عليها مع المعارضة؟
تذكير لسعادة النوّاب: هل تمّ تحويل ملفات الفساد إلى النيابة العامة كما طالبتم بذلك؟ أم إلى الآن لم تجتمع اللجنة لتحويل الملفات، وانشغلتم بمحاربة «الارهاب» وسحب الجنسيات من المواطنين؟
تذكير للمحامين الشرفاء: أين ذهبت الأموال «أموال النفط» (على قولة المعاودة)، ونحبّه على «خشمه» إذا حل اللغز؟
وأخيراً تذكير لوزير الاسكان: هل نحتاج لتذكيرك حول تطبيق المعايير الجديدة «قريباً» بعد سنة من اليوم أم ماذا؟
إقرأ أيضا لـ "مريم الشروقي"العدد 4091 - الإثنين 18 نوفمبر 2013م الموافق 14 محرم 1435هـ
من قال أنها طقوس
ليست طقوس و الكاتبة تقصد بها حيث ان ما يقوم به عبدة النار و البقر و الشجر و الحجر هي طقوس اما ما نقوم به فهي شعائر و الكاتبة تدس السم في العسل.
رحم
رحم الله والديش .. كلام من ذهب .. ومثل ما قال احد الاخوان
لا نكون اداة لمصالح شخصية لناس ما عندها ضمير
ابنتي مريم
الملامة والعتب لا تفع على الطارئين الجدد على هذا المجتمع الطيب والمسالم ، ولكنها وبصريح القول تقع على ابناء الوطن الأصليين من أهل السنة ـ وأعتذر لهذا المسمى ـ لأنهم تعايشوا وتآلفوا في الفرجان إلى حد المصاهرة ويعرفون أن عاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم منذ الولادة حتى الموت تكاد تكون متشابهة ومتقاربة ولا توجد بها فوارق لكن وللأسف الشديد وجدناهم يتبنون التهم الجديدة التي الصقت بهم ـ على غرار أبناء المتعة ـ ولا أحد منهم ـ وللأسف ـ ينفي او يعترض .
لدينا شعائر لا طقوس
ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب
فنحن حين نحيي مأساة سيد الشهداء نحيي شعيرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر نحيي شعيرة رفض الظلم واحقاق الحق نحيي شعيرة العدالة والانصاف والمساواة
لذلك الظلمة يكرهون شعائر عاشوراء ويعتبرونها غريبة
الملائكه تلعنكم!!!
كم احترم قلمك ووطنيتك ولكن ماهذه الخرافات ...دينييا الملائكه تلعنكم واجتماعيا لا تناسبكم ....اليس النبي محمد صلى الله عليه وآله نبي جميع المسلمين ؟اليس الحسين ابن أبنته سيدة نساء العالمين؟ اليس ابوه علي ابن ابي طالب الدي لم بسجد لصنم قط .والذي قتل ظلما وعدوانا؟اليس جدته أم المؤمنين السيدة خديجه زوجة الرسول.الم يبكي عليه الرسول حنى قبل ان يقتل.فما الذي يؤذيكم من اقامتنا لشعائرنا الحسينيه مادمنا لانتعدى على احد....
شكرا
مقال جميل واستوب متحضر يدعو الئ الالفه والمحبه شكرا جزيلا
بحريننا
يجب وضع البلد والمحافظة عليه والدفاع عنه أهم ما يركز عليه المواطن الشريف
الى زائر 79
واين سب الامام على ثمانون عام؟ اين تكفيرجد النبى ؟ اين تكفير اب النبى؟ اين تكفير عم النبى ؟ اين انتم من الايه(وتقلبك فى الساجدين)...ثم اين انتم من ام النبى وتكفير مرضعته....لم يبقى عندكم الا يزيد وابن أكلة الاكباد فقط وسواد النسب والتاريخ ايها التكفيريون.
ح ع
صحيح شيم العرب ، لكن أين هي الأن الكل يلبس الثوب والغتره ، ويتبرأ من أصله ، أنا من خريجـي الثمانينات وعندما تةجهت إلى ....قالوا لي في القاعه أنت من أي مذهب . المشكلة ...
ولد البلد
بعض الناس يرى في شعائر عاشوراء طقوساً قد لا يستسيغ بعضها
بعضهم يرى في شعائر الصوفيين طقوساً لا يستسيغها
بعضهم يرى في حب الخشوم طقوساً سيئة لا يستسيغها
بعضهم يرى في حركات اليهود حول حائط المبكى طقوساً لا يستسيغها
بعضهم يرى في الذبح الإسلامي طقوساً لا يستسيغها
بعضهم يرى في الليوة والزفان طقوساً ممقوتة لا يستسيغها
-
ولكن الجميع متفق على أن النفاق خصلة ممقوتة جداً أن تلتفت لطقوس لاتعنيك ولا تضرك بينما تلوذ بالصمت تجاه طقوس السرقة والدعارة والاستبداد.
وأعتقد
انهم ان لم يحترموا أمة الاسلام والمسلمين فالأولى ان يلجموا بالقوه .. فهنا أمة تدافع عن دينها وعن صحابة رسول الله وزوجاته .. وهناك .........يهاجمون الاسلام والمسلمين .. فلا مجامله في دين الله ولا مواطنه ولا غيرها
سلامتك
سب الصحابه وامهات المؤمنين والطعن فيهن ليس بكيفهم ولا شأنهم .. عندما ...... فهذا ليس شأنهم .. اذ لابد ان يوقفوا عند حدهم بتطبيق حد الحرابه فيهم .......... ان التطاول على الاسلام ليس بالأمر الهين للسكوت عنه .. فإن ارادوا ممارسة .......
المتجنسين يسعون لمصالحهم عبر مقوله فرق تسد
الطائفية زادت في البحرين بسبب التجنيس.. فالملاحظ ان المتجنسين ينتمون للتيارات المتشددة وهو خلاف لعادات البحرينيين
هون عليك يا اخي
ماهو تفسيرك لحد الحرابة ؟ حتى تريد تطبيقه علينا ؟ لقد طبق علينا ماهو اشد من حد الحرابة منذ مئات السنين وهو الاقصاء والتمييز منذ انشاء الدولة الحديثة والان وعندما اصبحت الدولة تملك القوة والمليارات هاهي تستبدل شعب بشعب والله ان حد الحرابة الدي تريد تطبيقه اهون من الظلم الواقع علينا ونحن كفار عندكم بدليل ..
ابو حسين
الاخت الفاضلة الاستاذة مريم الشروقي,, ازدراء وتحقير معتقدات الناس ليس من البطولة او الشجاعة ابدا لانه يصدر من اسخاص غير محترمين لديهم امراض نفسية لانها سهل جدا شتم وقذف الاخرين ولكن من الصعب دعوتهم بالتي هي
احسن جميع اصحاب الملل والذيانات والمذاهب لها شعائرها الخاصة اخدو ها من الكتب المعتمدة والموثقة لديها فمثلا شعائر الحج لدينا ينظر لها الغير المسلمون
انه عمل غير منطقي ولكن المحترمين منهم يحترمنها لانهم يحترمون انفسهم
ما دليلك العلمي والعقلي انك وحدك على الصواب والخرين على الخطاء غير
كتبك
ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب= اذا كانت البدن وهي الجمال من شعائر الله
قال تعالى(والبدن جعلناها لكم من شعائر الله) فإذا كانت الجمال من شعائر الله فما بالك بيوم مقتل سيد شباب اهل الجنة وحفيد الرسول الاكرم الذي قال عنه الرسول الاكرم حسين مني وانا من حسين.
فيوم الحسين هو يوم الرسول وما ادراك ما يوم الرسول
اقتباس وعطني فاصل !
وكفانا افتراءً وكذباً وضحكاً عليهم، فقد يضحكنا ذاك المذيع التافه بعباراته الدنيئة فترةً من الزمن
طقوس عاشوراء
فخر لنا ان تكون لدينا صحفية وطنية حد النخاع كثر الله من امثالك عزيزتي متى يفهمنا الأخرون ؟ نحن بانتظار لم الشمل وهونوا عاى انفسكم يا قراء اعتقد انها كتبت كلمة طقوس نقلا عن الآخرين وليس عنها
ام علي ويوسف
على راسي بنت الحد والله يخليش للوطن ويكثر من امثالش
سفينة النجاة....
ستظل سفينة الحسين تمخر و تقتحم بحار الظلم والجور , من ركبها نجى و من تن انت عشقى ياحسين.السلام عليك يا صاحب الدمعة الساكبه السلام عليك يا خلف عنها غرق و هوى...دم الحسين سكن الخلد ولازال يجرى..انت حبى ياحسيصاحب المصيبة الراتبه وعلى الشهداء بين يديك.
الدين والسياسة
هذا عنوان دائما تركز عليه الدول ويريدون الفصل بينهما وهل يمكن فصل المسجد والدين عن السياسة؟ وهل الدين الا السياسة لكن السياسة التي فيها المكر والحيلة والخداع الله يقول :لقد ارسلنا رسلنا بالبينات وانزلنا معهم الكتاب والميزان لماذا ؟؟؟ليقوم الناس بالقسط
المنحر الشريف والمشعر الحرام
قال نبينا إبراهيم عليه السلام إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين (...) بينما قال الإمام الحسين إن كان دين محمدا لا يستقيم إلا بقتلي فياسيوف خذيني! فيقال من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب. أووا ليس التقي النقي من الطهر الميامين – يعني الأئمه الأطهار الأبرار الذي جاء ذكرهم في القرآن؟
عاده ومذهب أومعتقد لكن يقال طقس من الطقوس!
يقال أن العاده قد يتعود الناس على فعل شيء أي بالتكرار كما يعلم الحمار بينما المعتقد عند ما يكون فيه شك أو ضن يعني على غير بينه من حقيقة ما. فهنا يقال باطل ما يعتقده الناس لكونه ضن وفي الضن أثم!اليس كذلك؟ المحرم أو شهر المحرم وهلال عاشور عشرة أيام ولا يوم كيومك يا أبا عبد الله. حيث يجدد العزاء ليعيد للأذهان مصيبه ورزيا ما بعدها ولا قبلها مصيبه مثل مصاب سيد ألشهداء وسيد شباب أهل الجنه. فكل المصائب تهون إلا مصيبة الإمام الحسين عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام. فهل للناس أم مثل أمه أو أباه وجده?
ليست طقوس يا استاذة مريم
... فلما ذهب جبرئيل خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الى أصحابه والتربة في يده ، وفيهم أبو بكر وعمر وعلي وحذيفة وعمار وأبو ذر وهو يبكي ، فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟ فقال : أخبرني جبرئيل أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف
الاستاذة مريم
( منتخب كنز العمال صفحة 112 الجزء الخامس ) للشيخ علاء الدين علي بن حسام الدين الشهير بالمتقي الهندي من علماء أهل السنة . قال :
أخرج الطبراني في الكبير (2) : عن المطلب بن عبد الله بن حنطب ، عن أم سلمة قالت : كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم جالساً ذات يوم في بيتي فقال : « لا يدخلن علي أحد فانتظرت فدخل الحسين فسمعت نشيج النبي صلى الله عليه وآله وسلم يبكي ، فاطلعت فاذا الحسين في حجره أو الى جنبه يمسح رأسه وهو يبكي . فقلت : والله ما علمت به حتى دخل . قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : إن جبر
احترام شعائر الاخرين من سمات التحضر و الرقى
الكل يعرف فى البحرين و خارجها , بأن الاغلبيه شيعيه و لهم مذهبهم و شعائرهم الدينيه التى اقاموها منذو قديم الزمن , هذه الشعائر تقام وهى ممزوجة بالحزن و الاسى على الامام الحسين ع , لتعظم شعائر الله و لتعرف من حولنا و العالم اجمع بالتضحيات الجسام التى قدمها الحسين و هل بيته الكرام , للحفاظ على الدين الاسلامى المحمدى الاصيل من ايدى العابثين الاموين , ان النهضة الحسينية هى التى اوصلت لنا هذا الدين , فقد قال الرسول ص: حسين منى و انا من حسين احب الله من احب حسينا . بارك الله فيك و فى سماتكى التحضريه .
سلامتك
اولا الشيعه ليسوا أغلبيه بالبحرين واتحداك تعطيني دليل واحد بس .. ثانيا .. وفاة الحسين ليست من شعائر الاسلام واتحداك تعطيني دليل واحد من القرآن او السنه النبويه بس .. انتظر دليلك
الأبن البار
جزاكي الله الف خير وفي ميزان حسناتكي واعمالكي
محروسة بعين الله
رفع الله شانكي وبارك الله في صدق قلمكي والله يحفظكي وييسر امركي في خدمة الوطن والمواطن
اهالي سترة
بارك الله فيكي بابنت الشروقي وكثر الله من امثالكي والله يحفظ قلمكي الشريف
مقال رائع ولكن
بارك الله فيك وكثر من امثالك كم نحنوا اليوم بحاجه الى ناس شرفاء بمعنى الكلمة اصحاب ظمائر وعقول واعيه
شكرا مع اخذ في الاعتبار
قال تعالى ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب. كان الاجداد في المحرق من الطائفتين الكريمتيين تتشاركان في احياء العاشر من محرم حتى كانت السياسة المفرق لهم.
شعائر من صميم الدين
ليس عندنا طقوس وانما شعائر من صميم الدين الاسلامي استاذتنا الفاضلة ومن لا تعجبه هذه الشعائر من الغرباء والمستوطنين فعليه ان يعود إلى موطنه ويسكن مع من هم على شاكلته!
طقوس ذكرتها سميرة رجب
الكاتبة استخدمتها تعليقا علي تصريح سميرة رجب عن طقوسنا!!!!!
اخوان سنة وشيعة
احسنتي يا استاذة مريم على هذا المقال الرائع وانا شيعي وانت سنية وسنظل اخوان سنة وشيعة الي الابد
تغيير مستدام
منذ طفولتي وانا اعيش طقوس عاشوراء واشهد التحولات في مراسمه وعندما كنا شباب ومعنا اصدقائنا من الحورة والقضيبية نشارك معافي مراسم عاشوراء والجميع يعتر ذلك محط للتواصل وصار عاشوراء تقليد مجتمعي ينتظره الجميع في كل عام.
على صعيد آخر تميزت طقوس عاشوراء في السابق بخطب الوعض والتربية وحث المستمعين على مكارم الاخلاق وساهمت الخطب في عاشوراء في تغيير سلوك المحرفين اخلاقيا وهناك حالة شهدتها.
المرحلة الحالية لم يعد البكاء واللطم سيد الموقف بل تطورت طوقوس عاشوراء ودخل فيها انشطة الفن والشعر والادب والبيئة.
كل البشر مختلفون
لنعترف بالاختلاف و نعيش معا و نكون حجر عثرة لمن يستغلنا و يستغل اختلافنا لمصالح شخصية و دمار علينا و على المجتمع
الكاتبة تعلم أنها شعائر
الكاتبة تعلم أنها ليست طقوس ، ولو لاحظتم أنها وضعت كلمة طقوس بيبن قوسين واللبيب يفهم الإشارة
اخوان سنة وشيعة
احسنتي يا استاذة مريم على هذا المقال الرائع وانا شيعي وانت سنية وسنظل اخوان سنة وشيعة الي الابد
مو كل شئ بدعه
نعم نحن الشيعه لدينا طقوس دينيه كثيره طوال العام و ذلك لأرتباطنا بديننا و معتقداتنا و لكن و للأسف اخواننا في الدين لا يوجد لهم اي مناسبات تربطهم بالدين و معتقداتهم . حتى المولد النبوي و الاسراء و العراج يعتبره البعض بدعه
تسلم
ايدك و يسلم قلمك و عقلك و قلبك على هذا المقال الرائع...
نحن لن نأخذ مكان رب العالمين في الحكم على الاخرين. هذا شغل ربنا.
نشكرك على راحتك
الأخت الكريمة لك جزيل الشكر لصراحتك وصدقك في قولك ولي ملاحظات:
*مراسم وشعائر عاشوراء ليست خاصة بالشيعة فمن حق الجميع تنظيم أو المشاركة فيها مهما كان دينه وليس مذهبه وهذا نشاهده بفعاليات المنامة المختلفة.
*الانفتاح على الآخر مهما كان كفيل بتبديد المخاوف والشكوك والدعايات والاكاذيب على الآخر.
*نحن نسمي هذه الفعالية شعيرة عاشوراء وليست طقوس وكل كلمة لها مدولاتها فلا يصح الخلط بين التعبيرين فإن خلطة الوزيرة بينهما عن جهل أو عمد فلها ما يبررها أما أنت فصحفية محترمة تستطيعين أختيار الكلمات اللائقة.
اتذكر عندما يطلب عمالنا الهنود الرخصة للاحتفال باحدى اهم مناسباتهم الدينية
هم هندوس كان أخي يحترم معتقدهم ويساعدهم بالاحتفال بمناسبتهم الدينية ولايناقش معهم أمور معتقادتهم فكنت استنكر على أخي مايقوم به وكان يقول لاتتدخل في معتقد أي شخص ولاتحاول تغيير معتقده لانك سترى العجب وانا أرى ماكتبتيه عين الصوب فما يحدث لدينا مصطنع لكنه ذو تأثير مدمر
صح لسانك
لا توجد طقوس انها شعائر وباقي كلامك كله صح وصح لسانك
بارك الله فيك
بارك الله فيك وكثر من امثالك كم نحنوا اليوم بحاجه الى ناس شرفاء بمعنى الكلمة اصحاب ظمائر وعقول واعيه لايلهثون وراء المصالح من أجل حفنة أموال او شهرة على حساب المكون الآخر حتى لو ادى ذلك لقتله شكرا لك
انا شيعي رافض بعض الطقوس .. ولكن... وسنة المنامة تعايشوا معا بصدر رحب
الشيعيي او السني دلالة على طريقة تعبده على رأي الصادق ع أو رأي الفقهاء الآخرون الشافعي المالكي .. باختلاف بالاحكام 5% تقريبا .
انا مع احياء أي ذكرى اسلامية كعاشورا و بدر ..لها اهداف مفيدة
واختلف في طريقة الاحتفال الخارجة عن حدود الشارع المقدس!
واذا خرجت عبارات مثلا ارهابية اوسياسية لا ينبغى التعميم! والتصيد في الماء العكر!
نعم انا بحريني
وان عبارات الفئة الضالة وابناء المتعة ووو اليس ذلك نوع من الأرهاب
ان كانتم وطنيين فسرطان التجنيس يفتك بالوطن .. راونه مراجلكم
مقال رائع ولكن
مقال رائع اختي مريم ولكن موسم عاشوراء لا يوجد فيه طقوس، هذه تسمى شعائر، نحن نسميها شعائر وهذا في بطون كتبنا وأدبياتنا وخطاباتنا ولا نقبل بتسميتها طقوس ونحن نستمد الشعائر من قوله تعالى ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب، مصطلح طقوس لا يليق بهذه المناسبة المفجعة التي راح ضحيتها سبط رسول الله (ص)، في مجزرة بشعة لم يعرف التاريخ لها مثيل إلىيوم الدين، شكرًا اختي الكريمة على المقال ولكن لا تبخسينا حقنا في شعائرنا التي اعتاد اهل البحرين في إحيائها منذ مئات السنين وقبل قيام الدولة
ستاسي
هون عليك / لا بأس بكلمة طقوس . فالصيام و أعمال الحج من حلق و ذبح أضاحي و سعي وهرولة و رمي الجمار ولبس الإحرام كلها طقوس إسلامية. فلا تنزعج من كلمة طقوس.
صلاة التراويح
يعني التراويح يمكن نقول عنها طقوس
واحد
نعم يمكنك أن تسمي التراويح طقوس بل وحتى الصلوات الخمس المفروضة هي أيضاً طقوس. كذلك السلام ورد السلام هي أيضاً من الطقوس.
طقوس! طقوس ليش لا؟
نذر علي إن جابوا لي بنت إلا أسميها "طقوس"
هي تقصد ان تتمسخر على من يقول كلمة طقوس
الكاتبة قاعدة تستخدم كلمة طقوس بقصد الاستهزاء بمن يقول كلمة طقوس ولذلك كانت تضعها في المقال بين قوسين ! هي طبعا تعرف ان هذه الكلمة خطا وترفضها
لا فض فوك
تشكر الاستاذة الجليلة على هذا المقال - ولكن انا مع الاخ الذي بين الزلل الجسيم في المقال وهو استخدام كلمة "طقوس" فوالله انها شعائر الله ورسوله الكريم ، إذ أن أول المعزين على الحسين هو رسول الله وأهل البيت وأم سلمة رضوان الله عليها ، وهذا بين بجميع كتب الحديث ومنها صححي البخاري ومسلم والطبري ووووووو ، ارجوا التعديل يااستاذتنا العزيزة ، انتي عزيزة علينا كلنا الشعب البحريني.
نعم
الوطن محتاج الي امثالك اللة يحفظك انتي دائما تكتبين بقلب دامي اتمني من كل البحرينيين يستمعوا لكي
اللة يكثر من امثالك
نعم يا اختي انتي وطنية بإمتياز اللة يحفظكي ويخليكي ذخر الي الوطن