«كن نافعاً شافعاً للآخرين؛ فإن ذلك دلالة على محبة الذات، وكن معيناً لهم عند أزماتهم؛ فإن المعروف يعود لصاحبه ولو بعد حين!»
أحيانا تؤرقنا أو حتى تفجعنا تلك المشاعر، فتكون ردة الفعل ليست تعاطفا بل تخلصا من تلك المشاعر... نحن فقط نوهم أنفسنا بأنه تعاطف بينما هو هروب.
الأب الذي لا يستطيع إدارة شؤون بيته سيجعله مداساً للقاصي والداني، فلا تلوموا لا الأقربين ولا الأبعدين.
باختصار الاعتذار تربية وليس إهانة.
العين تبدي الذي في قلب صاحبها، من الشناءة أو حب إذا كانا ،إن البغيض له عين يصـــدقها، لا يستطيع لما في القلب كتمانا.
ذبول الأزهار ليس دليلاََ على قبحها، بل إن ما حولها لا يجيد الاعتناء بها.
ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ولكن الخير أن يكثر علمك ويعظم حلمك...» علي بن أبي طالب.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com
ابوحسين
حبك الى اخيك ماتحب الى نفسك من خير وسعادة مثال يجب تعليمة الى الاطفال في الصغر حتي يحبون بعضهم بالقيم الانسانية النبيلة ويساعدون المحتاج في الازمة ويشد بعضهم من ازرة بعض في المشورة الصادقة وحب العمل المشترك من اجل النجاح من اجل اسعاد اصحاب الدخل المتدنية والمحتاجين من اصحاب قريتك ومعارفك القربين والمحتاجين من الناس اجمعين