ذكرت المحامية زهراء خضير أن التحقيقات الجنائية مازالت تؤخر الإفراج عن المعتقل علي أكبر هيات الدرازي (26 سنة) من منطقة الدراز، على الرغم من قضائه فترة محكوميته ووجود أمر من النيابة العامة بإخلاء سبيله.
وأشارت إلى أنه تم اعتقاله عن طريق مركز شرطة المعارض في (19 مارس/ اذار 2013). وتم تنفيذ الحكم الصادر بحقه في قضية الجامعة، وانتهت محكوميته يوم الجمعة (8 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013)، إلا أن إدارة التحقيقات الجنائية رفضت الإفراج عنه بحجة وجود قضية أخرى، وتم نقله للحوض الجاف».
وقالت «بعد مراجعة الحوض الجاف تم إخبارنا بأن عليه قضية قديمة بتهمة التجمهر ولم يكمل مدة حبسه بعد».
وأضافت «قمت بمراجعة النيابة العامة يومي السبت والأحد دون فائدة تذكر، ويوم أمس الاثنين تم التوصل لمعرفة القضية التي أوقف بسببها عن طريق اتصال أحد موظفين النيابة العامة لإدارة التحقيقات الجنائية، وهي قضية التجمهر بمنطقة الدراز، كما تم إخباري بأن الدرازي تم إرساله لسجن جو ليقضي أسبوعا وهو ما تبقى من فترة محكوميته».
وأوضحت خضير «باحتساب المدة مع النيابة العامة اتضح أنه أكمل أكثر من شهر، وقد وقع موظف النيابة بخطأ في حساب أيام الحبس، وعليه تم تجهيز أوراق إخلاء سبيله في تمام الساعة 12 ظهراً، إذ تم تسليمهم لإدارة التحقيقات الجنائيةوقالت ان الدرازي اعتقل للمرة الأولى في تاريخ (31 مارس 2011) على خليفة أحداث الجامعة، وتم الإفراج عنه بتاريخ (8 أغسطس/ آب 2011).
وأضافت «كما تم اعتقاله للمرة الثانية بتهمة التجمهر بمنطقة الدراز بتاريخ (21 نوفمبر 2011) وأفرج عنه بعد قرابة الشهر بتاريخ (28 ديسمبر/ كانون الأول 2011».
العدد 4084 - الإثنين 11 نوفمبر 2013م الموافق 07 محرم 1435هـ
مبروك الإفراج
مبروك الإفراج بحق هاي اليوم المبارك. و عيدا كمان أزا فيك
بفضل هاليوم
تم الافراج عنه وهو الان في الطريق الى بيتهم الله يفرج عن الباقي بحق هالشهر وفضله عند الله
موظف النيابة وقع في خطا حساب الايام بشكل متعمد
نظاما يجب تعويض السجين عن هذا الخطأ الذي وقع فيه موظف النيابة في احتساب المدة .
الله يفرج عن شعب البحرين
ياالله
الله كريم
الله يفرج عنه يارب ... وتقر أعينكم برؤيته
ًً،،
يا فرج الله
بحق هاليوم
الله يفرج عنك ياعلي وتطلع بالسلامه
يامنتقم
الله يفرج عنك يالعضيد