اضطر شاب أميركي إلى تأدية أغنية «راب» بناء على طلب ضباط من شرطة نيويورك في مقابل حريته، في حي بروكلين في مدينة نيويورك الأميركية.
وذكر موقع «سي إن إن» الأميركي الإخباري أن الشاب كينشغتون شينغلز وعمته دونيالي كيتشينز قدَّما شكوى اتحادية ضد مدينة نيويورك، وثلاثة من ضباط الشرطة. ووفقاً لوثائق المحكمة، فإن ضباط الشرطة كانوا يستفسرون عن إطلاق نار قريب، إذ دخلوا بطريقة غير شرعية إلى شقة كيتشينز في ديسمبر/ كانون الأول العام 2011، وقيّدوه بالأصفاد لأكثر من ساعة.
ولدى معرفتهم أن شينغلز كان يؤدي الراب، فإن الضباط عرضوا عليه فك أصفاده، إذا قام بتأدية «الراب» أمامهم. وتوجه إليه ضباط الشرطة قائلين: «دعنا نسمعك تؤدي الراب، وإذا كان جيداً بما يكفي، سندعك تذهب». ويسعى شينغلز وكيتشينز إلى المطالبة بتعويضات مالية بعدما تم انتهاك حقوقهما، ومعاناتهما من فقدان الخصوصية، والإذلال، والألم النفسي، والاكتئاب.
وقال شينغلز «شعرت بالعبودية مثل الأيام القديمة، كأن يرقص أحدهم ويغني تلبية لرغبة أسياده».
العدد 4083 - الأحد 10 نوفمبر 2013م الموافق 06 محرم 1435هـ
نعيمي
هذا انته رقصت وصادتك هالحالات لو تجي عندنا ويش يصير فيك
ههههه
تعال عندنه هني ترجع في الزمن اخلونك تغني بعد خاصة في النقاط
هههه
مصخره
هههههههههه