طالبت عائلة المعتقل أحمد علي جمعة (23 عاماً)، بالإفراج عنه، وذلك بعد اعتقاله من عرض البحر من خلال خفر السواحل في (27 أكتوبر/ تشرين الأول 2013)، أثناء رحلة صيد مع أصدقائه.
وقالت العائلة: إن «أحمد كان في رحلة صيد مع أصدقائه في ذلك اليوم، إذ تم إيقافهم من قبل دورية في البحر، وبعد التدقيق على بطاقاتهم الشخصية، ألقت القبض على أحمد، من دون معرفة الأسباب، إذ أبلغ أفراد الدورية أصدقاءه بإخبار عائلته بضرورة مراجعة مركز شرطة مدينة حمد في الدوار 17».
وأوضحت أنها راجعت المركز، إلا أنه نفى وجوده لديهم، ولمدة 9 أيام لم تعلم عن مصير ابنها، إلا بعد أن اتصل بهم وأبلغهم أنه كان في هذه الفترة مرقداً في المستشفى، وأمرت النيابة العامة بحبسه لمدة 45 يوماً على ذمة القضية بتهمة التجمهر».
واستغربت العائلة اعتقال ابنهم، على اعتبار أنه لا علاقة له بأي شيء يتعلق بالسياسة، وخصوصاً أن حياته تغيرت بعد أن تزوج، وأصبح قليل الخروج من المنزل، إلا أثناء الرحلات الترفيهية مع أصدقائه.
وأوضحت أن لديه التزامات مالية، واعتقاله سيسهم في تردي الوضع المعيشي للعائلة.
العدد 4082 - السبت 09 نوفمبر 2013م الموافق 05 محرم 1435هـ
بنعيش وبنشوف
سنة الله فى الارض ولاكن ان بعضهم مايدرى عن القرآن (ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) وهنيا ..........لانهم قريبا بيعرفون ان الله مو غافل
الله يفرج عنك
الله يفرج عنك صديقي السنر
مرقد في مستشفى
يعني شالوا لصبيى وشلخوا بدون جرمه
فارس الغربية
9 ايام و عائلة الأسير لا تعلم بمكان وجوده... و مركز الشرطة ينفي وجوده لديهم (اختفاء قسري).. هنا البحرين لا فلسطين.
نعيمي
الحين في كل مكان يعتقلون حتى في المنتزهات
الله يفرج عنه يارب ويرده لكم سالم غانم وعن جميع المعتقلين يارب
نحن و دول الجوار
شبابنا في السجون وشباب دول الجوار يبتعثون الى أرقى الجامعات ، شبابنا عاطلون وشباب دول الجوار يتنقلون من وظيفة الى وظيفة أفضل منها ، شبابنا في تراجع على المستوى الصحي والمهني والتعليمي والأخلاقي وشباب دول الجوار عكس ذلك ، شبابنا يلجأ الى الجريمة ليعيش وشباب دول الجوار يضع يده في يد الأمن ليكافح الجريمة . شبابنا الى ضياع وضياع وضياع فهل تعلمون من المسؤول ؟