ذكرت وزارة التربية والتعليم اليوم الثلثاء (4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013) أن عدد الاعتداءات على المؤسسات التعليمية ارتفع إلى 224 اعتداءً متنوعاً.
وقالت التربية أن مخربون قاموا بالاعتداء على مدرستي مدينة حمد الثانوية للبنات، والسلام الابتدائية للبنات عن طريق رمي الحجارة على نوافذ المدرستين، مما أدى إلى تكسيرهما.
وأضافت بأن آخرون اقتحموا مدرسة ابن سينا الابتدائية للبنين وكسروا أبواب غرف المعلمين وسرقوا عدد من الحواسيب المحمولة وبعض المقتنيات الأخرى.
وقالت أن مخربون قاموا بإشعال حريق عند سور مدرسة أسامة بن زيد الابتدائية للبنين، وقد تم إبلاغ الجهات المعنية بهذه الاعتداءات.
وماذا عن اعتداء الوزارة على المعلمين !
وزارة التربية بمسؤوليها لم تترك أحدًا في حاله من المعلمات والمعلمين من الطائفة الشيعية منذ ما قبل أحداث 14 فبراير 2011 وحتى اللحظة ، لقد نكلت بنا بصورة طائفية وتمييزية وعلى مختلف الأصعدة و(اعتدت) على حقوقنا دون وجه قانوني أو عرفي ! مَن سيحاسب الذين قاموا بفصلنا وتوقيفنا عن العمل وكذلك توجيه الإنذارات الشفوية والكتابية وفرض إجراءات عسكرية لا تمت للتعليم بصلة ولا بقوانين الخدمة المدنية بل تسلط وأحكام عرفية وشخصية وحسب المزاج؟ نريد من يأخذ حقوقنا واتركوا عنكم الخزعبلات
هر
كان الهر (السيد بالألماني) جوبلز أشطر. في النهاية قبع خلف القضبان.
أكثر من %98.4 من هذه الاعتداءات هي هرار لتشويه صورة الحراك السلمي الشعبي المتحضر.
سلامٌ عليكم.
يا منتقم
اذا صحت الأرقام يعني المفروض الوزير يستقيل لأنه مو قادر يسيطر على مؤسسة تعليمية، ،، هذه الارقام التي تطرح ستعود على الوزارة بالمضره والفشيله والعار
فاعل خير
ارقام وهمية والفاعل معروف وهي جهة واحده ..