اشتكت محلات التسجيلات الإسلامية من تراجع الإقبال عليها خلال الأعوام الأخيرة، وأرجعوا ذلك إلى لجوء شريحة واسعة من الزبائن إلى شبكة الإنترنت لاقتناء آخر الإصدارات.
ولم تفلح الجهود التي يبذلها القائمون على الإصدارات الإسلامية من رواديد ومنشدين لوقف نسخ الإصدارات ووضعها بالمجان على شبكة الإنترنت وبجودة عالية، حتى أن بعض المنتجين عمدوا إلى وضع ملصقات على الإصدارات تُحرم نسخها، فيما عمد آخرون لتضمين تلك الإصدارات ملاحظات بصوت صاحب الإصدار من رادود ومنشد تحرم نسخ العمل وبثه على شبكة الإنترنت.
إلى ذلك، قال صاحب تسجيلات كربلاء سيد أحمد العلوي: «إن المبيعات انخفضت بنسبة 90 في المئة»، مرجعاً سبب التراجع إلى سهولة الحصول على المقاطع الصوتية من خلال الأجهزة النقالة الحديثة والآيباد، فضلاً عن القدرة على حفظ المقاطع الصوتية على أقراص مدمجة والفلاش».
وأوضح أن «عزوف الزبائن عن شراء الصوتيات من محلات التسجيلات الإسلامية بدأ منذ العام 2011»، وقال:» في السابق كنا نطرح في الأسواق ما يقارب 20 ألف نسخة للرادود الملا باسم الكربلائي، خلال شهري محرم وصفر، لكن انخفضت الأعداد الآن بشكل كبير، وخصوصاً أن وقت الذروة للشراء تبدأ منذ الحادي من شهر المحرم إلى اليوم السابع منه».
وأشار إلى أن غالبية محلات التسجيلات أغلقت، بسبب عدم قدرتها على الاستمرار في ظل عزوف الزبائن، منوهاً إلى أن «مجموع المبيعات التي نحصل عليها، لا تغطي تكاليف المحل، من إيجارات ورواتب الموظفين، إلا أننا مستمرون في العمل، ليس للربح، بل من أجل خدمة الإمام الحسين (ع)، وهذا ما يصر عليه شريكي الملا باسم الكربلائي».
ودعا العلوي الناس لتشجيع ودعم محلات التسجيلات الإسلامية والإقبال عليها ومن أجل منع اندثارها، كي لا يأتي اليوم الذي تغلق فيه جميع هذه المحال.
من جانبه، أفاد إبراهيم حسن (موظف في تسجيلات العرفان) أن «إقبال الزبائن على شراء الأشرطة والإصدارات الدينية تراجع بشكل ملحوظ خلال الفترة الماضية، وأرجع ذلك، لسهولة حصول الزبائن على المقاطع الصوتية والمرئية للإصدارات عبر شبكة الانترنت وبجودة عالية.
وأوضح أن أجهزة الهواتف الذكية ساهمت في تقليل زبائن محلات التسجيلات الإسلامية، على اعتبار أنها توفر برامج تكون بمثابة مكتبة صوتية لجميع الرواديد وآخر إصداراتهم، ما زاد من وتيرة العزوف عن شراء الصوتيات الأصلية من محلات التسجيلات الرسمية.
واعتبر حسن أن تعذر الزبائن في العزوف عن الشراء بسبب غلائها، هي شماعة وذلك لتوافرها في شبكات الانترنت، فضلاً عن أن الأسعار لم ترتفع كثيراً، إذ كان الإقبال عليها كبيراً في الأعوام الماضية، حتى أن الأشرطة تنفد منذ طرحها في الأسواق.
العدد 4077 - الإثنين 04 نوفمبر 2013م الموافق 30 ذي الحجة 1434هـ
فكرة
بصراحة انا ماشتري السيدي ولا الشريط لان باختصار ماعندي مشغل اشرطة او مسجل الناس الحين ماتتعامل مع هالاجهزة ليش ما يتنزل الاصدار على الايتونز مثلا ويصير الدفع ألكتروني ؟ اتوقع الناس بيصير اسهل عندها مو شرط يشتروا الشريط كامل ممكن بس المقاطع اللي عجبتهم .. أمن بتبقوا على الطرق القديمة وتتوقعوا الناس بتقبل على الشراء زي أيام المسجلات والمشغلات لا طبعا ..
yoyo
لا لايجوز لأي شخص نشر اصداراته الجديده وهنالك موزع رسمي له وهنالك له قناه ع اليوتيوب يمكن التنزيل منها اما غير ذالك فلا يجوز وبلاش البخل اشرطه الاغاني تركضوا عليهم وتشتروهم حتى لو بااغال الثمن والاشرطه عن الامام الحسين تستكثروا عليه مااقول الامالت وقال ليكم مايحلل يعني خافوا الله
زائر
اعتلاء الاسعار هذا مسبب تراجع الناس واتجاههم للنترنت بالسابق كان الاصدار لايتجاوز الدينا للكاسيت
حسن علي
انا استغرب من الرواديد والمنتجين كله لايجوز لايجوز ليش لايجوز لايجوز ننشر مصائب اهل البيت لايجوز ننشر اصداراتكم خل الناس تسمع ادا الناس ماسمعته وهو جديد متى تسمعه ومثل ماقال الاخ مثل الاصدار ماعجب احد ماهو مجبور يشتريه عشان المنتج يربح ويمكن واحد ماعنده يشتري على قد الحال او بغربه وماعنده تسجيلات او بالاحرى بغربه بدوله غربيه اجنبيه من وين بيشتري الاصدار يعني راعو قليل
اقبال ضعيف
اي والله الناس تخسر يا حبيبي ونتون تفتون حرام لتناقش لتنرفزني
أني قبل اشتري بالهبل أشرطة حتى غرفتي صارت متروسه أشرطة وابوي عصب وكال لي ياغبيه نزلي من النت أحسن من هل الغفصه حجرتش كله سيديات وأشرطه فبصراحة صرت انزل من النت في موبايلي واسمع
تعليق
والله الواحد حر انزل من النت افضل من تبدير الاموال
تطور
الناس تطورت وللحين على أشرطة وسيديات!
ألحين يا فلاش ميموري أو آيبود .. على فكرة ألحين الإتجاه نحو السحابة المعلوماتية يعني ما في شي عندك يتخزن .. بس مجرد "استريمنغ"
اصدارات الموكب تشهد عزوفا أكثر من اصدارات الاستوديو
أشرطة المواكب هي أكثر الأشرطة اللي تلاقي عزوف كبير من المشترين أكثر من اصدارات الاستوديو والسبب أن في البحرين كل شريط يسجلونه يقعدون يحوسون فيه التسجيلات ويقصصون مقاطع كثيرة يعني يت أيام 2001 و2002 كانت تسجيلات الموكب لايعلى عليها خصوصا موكب النعيم وبن سلوم بعد ذيك الفترة انحدر مستوى التسجيل والتوثيق كثيرا سابقا كان يعتمد على البيس أما الآن يدخل الصوت على برنامج ادوبي ادشن ويتم تفريغه من كل شي تقريبا حتى حماس المعزين و أخر شي تيون تبجون ليش مايشترون الاشرطة عدلو تسجيلكم أول
الانترنت فوائده اكثر
الانترنت تسمع قبل لا تشتري , و لين اعجبك تنزله
توفر علي المسافه الي بقطعها و الوقت الي بروح فيه
بدال ما اروح اتسمع في الماتم - اروح انتظر فالزحمه ليش؟
و بالنسبه لي ما عندي حل لمشكله السي دي
صار لي اكثر من 8 سنين ما اعرف شيء عن محلات التسجيل
ولد الرفاع
مالك حق تمنع المواطنين من استخدام انترنت
اكيد
شي طبيعي بينزلون من النت والناس بتتراجع عن شراء السي دي لان السعر بالمحلات مبالغ فيه يوصل سعر السي دي ل 2.5 دينار
لا توجد فتوى
لا توجد هناك فتوى واحدة من المراجع الكرام تحرم نسخ السيدي, و إللي ماخذ خدمة الحسين عله السلام تجارة سواءا كان رادود لو صاحب محل, خل يقفل أحسن ليه من الصرف
لازم تحاسبون
اولا حرام انك تنزل المقاطع وتحطها في سيدي لان معظم اصحاب السيديات حرمت هذا الشي
وثانيا ليش سعر سيدي العزا اغلى من سيدي الاغاني لان الاغاني ينزلون اعداد كبيرة من السيديات منها بالملايين لان الي يشترونها من جميع بقاع العالم
لكن سيدي العزا يتم نسخ اعداد قليلة منه لان نسبة الي يشترون العزا اولا قليلة جدا مقارنة بدول العالم المنتشرة فيها الاغاني
مثل ااذا بتسوي بارسل اكل اذا سويت 100 غير اذا سويت الى 500 يختلف السعر صح او لا
ارجو ان الفكرة تكون وصلت موفقين باذن الله
رد
الى الان بعض الرواديد سعر الاصدار لا يتجاوز الدينار من امثال الرادود الحسيني مهدي سهوان فرج الله عنة والرادود علي الحمادي وريع العمل الى الاعمال الخيرية
وثانيا السعر مبالغ فيه انا ليش اشتري اصدار سعرة مبالغ فيه وهذا غبن وشرعا حرام.
اصحاب السيديات حرمت هذا الشي
ممكن تشرح ليي الجملة اللي فوق؟؟
برد عليك : أنا أحلل نسخ السيدي
واقع
سعر السيدي شي مو معقول و من قال انه حرام ؟؟
الحلال و الحرام صار شي عادي تفتون فيه
أوقفوا الإصدارات
انا أنصحكم بإيقاف الإصدارات والبقاء على العزاء الاصلي اللايف
وجهه نظر
بالنسبة لي ارى ان سعر المحلات مبالغ فيه بالاضافة الى كلام الاخوان كاسيت 2.5 والسيدي 4 دينار ( مال ويش )
أقتراح
أنا استغربت أن كلمة أشرطة لحين تستعمل في هذا الوقت.
ليش ما تواكبون التطور وتنزلون برامج حق الأجهزة الذكية لبيع أصداراتكم. العملية مو صعبة ولا فيها مصاريف أيجار محل أو كهرباء
نعيمي
انا بعد انزل من الانترنت اغلب الاوقات من اليوتيوب
مثل ما قال اخونا
انا اول مره اشوف كاسيت يوصل سعره دينارين وين قاعدين
اشرطة الغناء الي تكلفتها اكثر من الاشرطة الاسلامية ارخص منها
انظرو للامر وخفضو الشريط وبلى تجارة على محبين الحسين
سلام الله عليك يا اباعبدالله
مو عذر
مسامحة بس إذا السعر ما يناسب ميزانيتك إنت مو مجبور تسمع الألبوم
لكنك مجبور ما تسمع الألبوم من الإنترنت لأن راعي الإصدار نفسه ما يحللك لا تسمعه ببلاش ولا تشتري من اللي يبيعون السيديات المنسوخة
إنا لله
يا عزيزي ما في شي اسمه صاحب الإصدار ما يحلل لك, ((((( شرعا ))))) لا يوجد ما يحرم نسخ السيدي . مو أنا و انته نقول حلال و حرام
في الطب في الهندسة و غيرها من تخصصات اذا احد فتى تقوم عليه الدنيا, أما الدين كل واحد يجي و يقول حلال و حرام عادي مو مشكلة. لا توجد فتوى من مرجع تقول بحرمة نسخ سيدي إصدار..........
أنا واحد منهم
اذهب للنت وانزل لي اي مقطع اريده وأسوي لي سيدي منوعات جميل لان والسبب هو سعر السيدي الاصلي والسبب الثاني والرئيسي هو لماذا اشتري شريط كامل عشان مقطع واحد فقط جميل لان من ينتجون الاشرطه كل مقاطعهم فاشله ومقطع واحد جميل ويسمون الشريط به