قام رئيس الجهاز المركزي للمعلومات محمد أحمد العامر، أمس السبت (2 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013) بزيارة تفقدية لمنطقة عين أم السجور بالدراز؛ وذلك للوقوف على مطالب الأهالي بشأن تعديل بيانات المجمع الذي تقع فيه منطقة عين أم السجور وإلحاقه بالدراز. وخلال الزيارة الميدانية، تعرّف العامر، يرافقه نائب المنطقة البرلماني النائب علي أحمد الدرازي، وعدد من الأهالي، وبحضور القائم بأعمال إدارة نظم المعلومات الجغرافية وعدد من المختصين بالجهاز، عن قرب على حيثيات الواقع الميداني للمنطقة التي تقع فيها عين أم السجور، واستمع إلى ملاحظات نائب المنطقة والأهالي بهذا الخصوص، كما اطلع على عدد من المستندات والخرائط التي تقدم بها الأهالي، واستمع إلى رواياتهم التاريخية عن المنطقة المشار إليها.
وفي ذلك، أكد رئيس الجهاز العامر «إننا قد قمنا بأخذ المعلومات والمستندات والوثائق التي تقدم بها أهالي المنطقة، واستمعنا إلى رواياتهم بهذا الشأن»، لافتاً إلى أن هذه الزيارة جاءت على أرض الواقع للوقوف على حقيقة الأمر من جوانبه كافة. وأضاف أنه سيتم رفع تقرير متكامل بما يتوافر من معلومات إلى الجهات المختصة، والتي بدورها ستنظر في هذا الطلب، مؤكداً أن الجهاز المركزي للمعلومات يضع نصب عينيه دائماً كل ما من شأنه تحقيق المصلحة العامة للمواطنين، وذلك تنفيذاً لتوجيهات القيادة العليا الحريصة على توجيه مؤسسات الدولة لخدمة المواطنين، وضرورة الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم وتيسير الحصول عليها.
من جانبه، أكد النائب البرلماني علي الدرازي، أحقية مطالبة الأهالي بإعادة النظر في تحديد المجمع والمنطقة التي تقع فيه العين التاريخية عين أم السجور، والذي يدخل ضمن حدود منطقة باربار، وهو في الأساس يتبع منطقة الدراز، معللاً ذلك بأن الوثائق التاريخية وروايات الأهالي وبعض المستندات من جهات حكومية خدمية تشير إلى أن هذه المنطقة والمجمع جميعها تقع ضمن منطقة الدراز، موضحاً أن هذه المطالبات تأتي لتحقيق رغبة الأهالي كونهم ارتبطوا بها تاريخياً ونفسياً بالإضافة إلى الجانب المتعلق بالخدمات. وأضاف «إن الوضع الحالي للمنطقة يحرم الأهالي من الحصول على عدد من الخدمات من ضمنها التعليم وخدمات الصرف الصحي وغيرها من الخدمات، مطالباً بالإسراع في النظر في هذه المطالبات وتعديل البيانات المتعلقة بالمنطقة المشار إليها، والتي تقع ضمن نطاق مجمع 522».
من جانبهم، ثمّن النائب البرلماني وأهالي المنطقة هذه الزيارة، وعبّروا عن شكرهم وتقديرهم لرئيس الجهاز المركزي للمعلومات وجميع العاملين فيه، وذلك لحرصهم على خدمة المواطنين والمقيمن وتفهم احتياجاتهم الخدماتية.
العدد 4075 - السبت 02 نوفمبر 2013م الموافق 28 ذي الحجة 1434هـ
ام السيور درازيه
ام السيور درازيه وغصبا عن الكل ومن حق الدرازيون بالمطالبة بها ثم أعيب على من ان أستغل الموضوع للتطاول على النائب بسبب الغيرة فهو يشهد له بالاخلاص ولم يتوقف يوما بالوقوف مع شعبه بالمواقف العقلانية والمعتدله والعمليه وليس بالشعارات الفضفاضة الي مادوت البحرين الا الى التفكك..بس من يگدر ايگول كلمه حق في جو التخوين هذا
المطلب مشروع
ان عين ام السيور هي عين تاريخية تقع في منطقة الدراز و من حق اهالي الدراز ان يطالبوا بها كما من حق اهل باربار ان يطالبوا بأثارهم ، اما وقفت النائب مع اهلي الدراز ينطلق من مسؤليته نحو منطقته . شكرا لكل من ساهم في تحقيق هذا المطلب .
ماعندكم سالفه
ماعندكم سالفه يا درازيين طالبو ببيوت اسكان تعديل منطقه توظيف تعديل شوارع طالبون في ام سجور او ام الخضر وليف شبيدخل في چيسكم
خوك
كل ما تقوله نطالب به و ايضا مطلب بإحتساب منطقة عين ام السجور درازية
شفيكم
الحين شفيه هالنائب الي ضد الشعب يسوي حركات للكاميرا ؟؟! اول مره يصور ؟؟ وثانيا المجمع في باربار ،، خل يعدلون عنوان العين فقط لا المجمع.
اهلا
خوك هذا الموضوع قديم قبل ما يجي النائب الحالي وكلنا نتابع هذا الموضوعبغض النظر عن وجود النائب الحالي و عدمه
كم عدد سكان البحرين؟
جائكم رئيس الجهاز المركزي للمعلومات محمد أحمد العامر، لو سألتوه كم بلغ سكان البحرين الآن؟؟
خلصت المشاكل
ما بقى الا عين ام السجور عالقة وخلاص نحن في امان السيد النائب يسر امرنا وحل جميع مسكلات منطقتنا الله يفتح عليك في دورة لاحقة لنصرة حق الواطن.
تصفييق.
غريب عجيب
الغريب أن هناك حيّا (فريق) يسميّه الدرازيون بإسرائيل!! يستكثرون الآن تسمية مجمع بباربار؟!!!
ابحث
اعرف سبب التسمية قبل ان تحكم و تتفلسف
الدرازيون العقلاء
أربأ بالدرازيين العقلاء أن يطالبوا بمطالب سطحية وسخيفة تنمّ عن مدى ضحالة واقع بعض النواب السياسي .. بمعنى آخر: هل انتهت مطالبات الدرازيين السياسية والخدماتية حتى انتهت إلى تحويل مجمع من باربار إلى الدراز؟ لا يصرفنّكم صارف عن أهدافكم الرئيسة الحقّة بتفاهات (بعض) الذين ارتقوا على اكتاف الشعب في وقت أزمته
انا درازي
انت لا تسطح لنا الموضوع و لا تعشمنا بقولك ( أربأ بالدرازيين العقلاء ان يطالبوا بمطالب سطحية...) أقول أنا درازي وهذا المطلب ليس سطحيا و هو مطلب قديم قبل وجود النائب الحالي و يمكن ان لا يقال مطلب بل حقيقة منطقة درازية تبقى بإسم أهلها ولايتم التلاعب بمثل هذه الامور . المطلب كان قبل وجود النائب الحالي و الموضوع قديم و ربما النائب تواجد فقط في هذه الزيارة.
ليس لهذا السبب
الحاق المجمع بالدراز تمنح اهلها حق في المشاريع الاسكانية الخاصةًبالدراز في المستقبل البعيد
الانانية
من الانانية ان ترى المواضيع من منظور واحد و زاوية واحدة ، و ان تفتي في كل شاردة و واردة من لا يعنيه موضوع عين ام السيور ان كانت درازية ام نسبة الى قرية باربار فالافضل ان لا يشارك بالقول ان هذا الموضوع لايعني احد فمن يده في النار ليس كمن ينظر اليها ، و عامتاً مصلحة المواطن ( الانسان ) هي الهدف من اي مطلب ، ان اي شيء يصب لمصلحة الناس يجب ان نكون كلنا معه
تخلف
التخلف لوين وصل ام السجور في باربار
وشكرا
---
لاشك أن منطقة عين ام السجور ( وما بعدها ) منطقة درازية بحتة بلا إشكال كما هو الثابت تاريخيا و وثائقيا و لم يدع اي مدع بغير ذلك ماعدا ماقامت به احد الادارات من احتساب المنطقة الواقعة شرق الشارع تابعة لباربار في عناوين البطاقات السكانية حديثا.
كتب القواميس
عندما تبحث في القواميس القديمة فتكتب كلمة الدراز يكون الجواب : الدراز....و بها عين ام السجور. كما أن وثائق حكومية و عمليات التنقيب كلها كانت تقول عين ام السجور في الدراز وكذلك كل الأهالي ...وبعد ان وضع شارع حسبوا المنطقة التي شرق الشارع لباربار بما فيها منطقة عين ام السجور وهي بالقطع منطقة درازية بحتة وكذلك المنطقة التي مابعد عين ام السجور كما وهناك كانت مقبرة.