أكمل المساعد السياسي للأمين العام لجمعية الوفاق خليل المرزوق، أمس الخميس (17 أكتوبر / تشرين الأول 2013)، 30 يوماً منذ أن أمرت النيابة العامة بحسبه احتياطياً بعد توجيه تهم له تتعلق بالإرهاب في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي.
المرزوق، هو أحد أبرز قياديي جمعية الوفاق، كبرى جمعيات المعارضة في البحرين، وقد أخذ اسمه يظهر للصحافة والإعلام في منتصف العام 2006، حينما كانت قوى المعارضة تستعد للمرة الأولى للمشاركة في الانتخابات النيابية التي كانت قاطعتها في دورتها الأولى (2002-2006)، بدايته كانت في ملف أقلق قوى المعارضة وقتها، حينما كانت الحكومة تستعد لاستخدام «التصويت الإلكتروني» في عمليات التصويت للانتخابات التي أعلن عنها تنظيمها في أكتوبر/ تشرين الأول من ذلك العام.
كان الخبير التقني خليل المرزوق، الحاصل على ماجستير في الإدارة وتقنية المعلومات من جامعة (شفيلذ هالام) في بريطانيا، الصوت الأكثر مهنية الذي اختارته المعارضة وعلى رأسها جمعية الوفاق التي كانت قررت للتوّ مشاركتها في البرلمان، لإبداء هواجسها السياسية ولكن بطريقة مهنية، بشأن التصويت الإلكتروني التي كانت ترى فيه مدخلاً واسعاً للتلاعب في عمليات التصويت والتلاعب المحتمل بها، بحسبهم، ولذلك تم اختياره لرئاسة لجنة مناهضة التصويت الإلكتروني لانتخابات 2006، التي لعبت دوراً واضحاً في إبراز هواجس المعارضة حول هذا النوع من التصويت آنذاك.
الحكومة، ربما لم تُرِدْ وقتها أمام ضجيج المعارضة المرتفع أن تعكر مزاج المعارضة التي كانت للتوّ قد أنهت خصامها مع صناديق الانتخابات النيابية، إثر أربع سنوات ارتفع فيها الجدل بشأن الدستور الذي تم تعديله في العام 2002، بالإضافة إلى ملفات أخرى منها وجود مجلس الشورى وصلاحياته، ومدى عدالة الدوائر الانتخابية، لذلك بدا ملف التصويت الإلكتروني أصغر من أن تتصلب الحكومة عنده، حيث أعلن قبيل انعقاد الانتخابات العام 2006 عن عدم العمل بهذا النوع من التصويت والاكتفاء بالتصويت التقليدي.
الوفاق، أكبر جمعيات المعارضة وجدت في خليل المرزوق وجهاً مناسباً لدخول الانتخابات به في قلب العاصمة، فكان مرشحها الذي استطاع أن يتغلب على 12 مرشحاً في الدائرة الثانية في المنامة (المخارقة، رأس رمان، وسط المنامة)، وليتسلم بعد ذلك منصب الناطق الرسمي باسم كتلة الوفاق التي نجحت في إيصال 17 نائباً لها، بالإضافة إلى إهدائها الدائرة الـ 18 إلى حليفها وقتها النائب السابق والشوري الحالي عبدالعزيز أبل.
بدوره، كان الأمين العام للوفاق الشيخ علي سلمان، أحد وجوه مرشحي كتلة الجمعية في البرلمان العام 2006، وأنيط به ترأسها، وكان واضحاً أن خليل المرزوق كان موضع ثقته بعد بروزه في ملف التصويت الإلكتروني سابقاً، وسرعان ما أعلنت الكتلة أنه تسلم منصب نائب رئيس الكتلة الوفاقية الجديدة وقتها.
غدا جلياً وقتها، أن نجم المرزوق آخذ في التوهج نيابياً، حيث شغل إلى جانب منصبيه المذكورين في كتلة الوفاق النيابية، منصب رئيس لجنة الشئون التشريعية والقانونية في مجلس النواب لمدة أربعة أدوار في الفصل التشريعي الثاني بين عامي 2006 و2010».
إحدى المفاصل البارزة في حراك المرزوق نيابياً، كان إمساكه بملف كتلته في موضوع استجواب وزير الدولة لشئون مجلس الوزراء وقتها، الشيخ أحمد بن عطية الله آل خليفة الذي كان يواجه بحسب ما أفادت الوفاق وقتها «تهم فساد مالي ومخالفة الدستور واستغلال منصبه لأغراض شخصية»، حيث كان هذا الاستجواب حينها، أحد وعود الوفاق التي قدمتها لناخبيها، إثر بروز ملف «التقرير المثير» الذي أفصح عنه مستشار حكومي سابق، وتحدث فيه وقتها عن وجود شبكة حكومية منظمة تخطط وتعمل على إقصاء مكون مجتمعي في البحرين من مفاصل الدولة والبلاد، بحسبه.
الوفاق، طرحت استجواب عطية الله في الدور الأول من عمر مجلس 2006، أي في العام 2007، لكن سقوط هذا الاستجواب لم يكن ليمنع الوفاق ومن ضمنها خليل المرزوق من الاستمرار في التلويح مجدداً بتكرار استجوابه مرة أخرى لاحقاً، وهنا برز المرزوق في دوره كمفاوض لبقية الكتل النيابية الأخرى التي كان أقواها وأكبرها كتلتي الأصالة ذات التوجه السلفي، والمنبر الإسلامي المائلة إلى فكر الإخوان المسلمين، وكان هذا الدور بداية لبروزه لاحقاً في دور المفاوض باسم كتلته وجمعيته في ملفات وطنية أكبر مستقبلاً.
وفي العام 2010، كررت جمعية الوفاق مشاركتها في الانتخابات النيابية، وأعادت طرح المرزوق مرشحاً عنها في الدائرة الثانية في العاصمة، ومع اكتساحها جميع الدوائر الـ 18 التي أعلنت الترشح فيها، كان على المرزوق أن يختار دوراً قيادياً كبيراً في الكتلة، خاصة بعد غياب الأمين العام للجمعية الشيخ علي سلمان عن البرلمان، وبعد أن أعلن عزوفه عن تكرار الترشح، فتم تخييره بين رئاسة الكتلة الأكبر حجماً في البرلمان وبين منصب النائب الأول لرئيس مجلس النواب، الذي حصل عليه فعلاً وقتها، بعد مفاوضات هادئة بين الكتل النيابية التي توزعت المناصب فيما بينها بشكل أكثر هدوءاً من الدورة السابقة، فيما نال زميله في الكتلة عبدالجليل خليل رئاسة الكتلة الوفاقية.
وبدا لافتاً، أن الوفاق كجمعية وكتلة كانت لاتزال مصرّة على مساءلة وزير شئون مجلس الوزراء وقتها، الشيخ أحمد بن عطية الله آل خليفة، فكان خليل المرزوق بمنصبه كنائب لرئيس مجلس النواب في العام 2010، أحد أبرز الوجوه التي واجهت عطية نيابياً، عبر طرح العدد من الأسئلة النيابية عليه، التي حملت بطبيعة الحال طابعاً تشكيكياً في أداء الوزير، وبدا أن الوفاق كانت تجمع ردوده لتوسيع دائرة مساءلته لاحقاً، غير أن هبوب رياح الأزمة التي عصفت في البلاد في فبراير/ شباط 2011، غيرت مجرى الأمور كلياً، حيث أعلنت الوفاق سريعاً تعليق عضويتها في البرلمان احتجاجاً على تعاطي الحكومة مع الأحداث، وسرعان ما قدم نوابها الـ 18 استقالتهم جميعهم من مناصبهم النيابية في مارس/ آذار من العام نفسه، فخرج المرزوق وزملاؤه من البرلمان.
وعلى رغم خروج المرزوق من البرلمان، إلا أنه لم يخرج من السياسة، بل على العكس من ذلك، بات في وسط العاصفة السياسية التي كانت الوفاق أحد اللاعبين فيها محلياً ومازالت، وتم اختياره مجدداً ليكون يد الأمين العام للجمعية، فتسلم منصب المساعد السياسي للأمين العام فيها.
وخلال هذه الفترة، أي بين عامي 2011 و2013، كان المرزوق يدير مهمته الجديدة كأحد المفاوضين باسم قوى المعارضة والوفاق، مع الحكومة في البحرين، بالإضافة إلى بعض الجهات الدولية التي ربما كانت قدمت مبادرات لحلحلة الأزمة في البلاد، على رغم أن جميع الأطراف بما فيها المعارضة كانت ولاتزال، تنفي وجود شيء تحت الطاولة.
17 سبتمبر/ أيلول الماضي، يمكن تسجيله كعلامة فارقة أخرى في مسيرة المرزوق السياسية، حيث أمرت النيابة العامة بحبسه احتياطياً لمدة 30 يوماً على ذمة التحقيق، بعد أن وجهت إليه تهم التحريض على ارتكاب جرائم إرهابية، والترويج لها، واستغلال منصبه في إدارة جمعية سياسية منشأة طبقاً للقانون في الدعوة إلى ارتكاب جرائم منتظمة بقانون حماية المجتمع من الأعمال الإرهابية، ومعاقباً عليها بمقتضاه».
وقالت النيابة عن هذا الأمر إنها «تلقت بلاغاً من مديرية أمن المنطقة الشمالية بأن التحريات أسفرت عن أن المرزوق على صلة بالتنظيم الإرهابي المسمى «ائتلاف 14 فبراير»، وقيامه بدعم ذلك التنظيم ومساندته، وإلقائه خطباً وكلمات في العديد من المحافل تضمنت تحريضاً على ارتكاب الجرائم الإرهابية والترويج لها، وما ينبئ عن تبنيه المبادئ التي تقود إلى ذلك، ومناصرته الائتلاف الإرهابي فيما يرتكبه من أعمال عنف، وتبريره تلك الأعمال المُجَرَّمة قانوناً، وكانت آخر خطبه التي تشتمل على هذا التحريض؛ تلك التي ألقاها في إطار فعاليات المهرجان الخطابي للجمعيات السياسية المنعقد بتاريخ 6 سبتمبر/ أيلول 2013 بمنطقة سار والتي رفع خلالها الراية الخاصة بذلك التنظيم الإرهابي بعد أن تسلمها من شخص ملثم مجهول».
ومن جهتها، وفي اليوم ذاته سارعت القوى الوطنية الديمقراطية المعارضة في البحرين (الوفاق، وعد، المنبر التقدمي، التجمع القومي، الوحدوي، الإخاء) لإعلان «إدانتها بشدة اعتقال القيادي في جمعية الوفاق خليل المرزوق»، معتبرة أن «هذا الاعتقال تطور خطير ومنعطف يعطي مؤشراً على استهداف العمل السياسي والجمعيات السياسية».
ولم تكتفِ المعارضة بإدانة اعتقال المرزوق، بل أعلنت بعد يوم واحد من اعتقال المرزوق، تعليق مشاركتها في جلسات الحوار الوطني مُرجعة ذلك إلى «الانتهاكات التي تقوم بها السلطة، ورفضها الالتزام بما ألزمت نفسها به».
إذن، المرزوق الذي كان يفترض بحسب دوره السياسي في جمعية الوفاق، أن يكون جزءاً من الحل في البلاد، بات اليوم جزءاً واحداً من لوحة متعددة ومتشعبة الأجزاء للأزمة السياسية المستمرة في البحرين.
العدد 4059 - الخميس 17 أكتوبر 2013م الموافق 12 ذي الحجة 1434هـ
رجل بمعنى الكلمة
أنت يا خليل المرزوق رجل والرجال قليلون
واللي جاي يفتن الزائر رقم وأحد وغيره
نقول له لا تتصيد في الماء العكر الناس أصبحت تعي أين الخلل جم عطوك
والرجال يا حظي كانت يستلم معاش أكثر من اللي يستلمه من البرلمان أغناه الله عنكم
روح حارب الفساد والسرقات ونهب أموال الشعب تتكلم عن جم دينار حصل عليه هل الرجل الطيب
البحار دفنت وباعوه والنهب والخمور والقانون الاعوار اللي عدنا لا يطبق إلا على الناس الفقراء
أنتم يا من بعتم ضميركم سيأتي اليوم اللذي ينتقم الله منكم في الدنيا قبل الأخرة
زائر
أنت كالأسد تدافع عن الوطن ، عن المظلوم ، عن أرض الأجداد و هم مغتصبين ، كيف لا يخافون منك و ما حيلتهم غير استغلال القانون و السلطة و حبسك مثل ما انحبس كل من يدافع عن الحقوق في هذا الوطن
مهندس إلكترونيات
يبقى مهندس إلكترونيات وليس رجل سياسة ؟!
بلقيس
سبق أن سجنوا النبي يوسف عليه السلام
سبق أن سجنوا الامام الكاظم عليه السلام
سبق أن سجنوا المهاتما غاندي
سبق أن سجنوا مانديلا
سبق أن سجنوا البرغوثي
سبق أن سجنوا عبدالله مطيويع
سبق أن سجنوا ابراهيم شريف
سبق أن سجنوا الخواجة، نبيل رجب، جليلة السلمان، رولا الصفار، نهاد الشيراوي
سبق أن سجنوا الشيخ أحمد ياسين بتهمة التحريض على الإرهاب ثم قتلوه.
خليل المرزوق نبض الوطن
خليل المرزوق رجل السياسة الواعي الذي ورث الحنكة والحكمة من استاذه سماحة الامين العام الشيخ علي سلمان حفظهما الله
زائر رقم 1
اتسند انت ومعلومتك... لان الموزوق ولا الوفاق بحاجة لفلوسكم... هذ الرجل اغناه الله.. وخل الاموال والبذخ لغيره وانت تعرفهم... من يريد الاموال لا يدخل السجن ولكن لم ولن تغهموا الطرف الاخر تربية الحسين والمنبر الحسيني ومحرم عل الابواب.
يافرج الله
الله يفرج عنه وعن جميع اخوتنا المظلومين
الارهابيين هادمين المساجد احرار والشرفاء في السجون
هادمين المساجد حارقين القران احرار والشرفاء في السجون
رجل بمعني الكلمة
رجل بمعني الكلمة لم يرضي ان يبيع أبناء وطنه ولم يرضي ان يبيع دينه بدنياه ، هؤلاء هم تربية أهل بيت النبي الكريم محمد صلي الله عليه وآله وسلم
هذا حال بلدنا الحبيب
الشرفاء في السجون! !! عذا حال بلدنا ستقتله الطائفية والتمييز والتجنيس والبطالة والفساد و الطائفيين
جبل يا حبيب الشعب المرزوق
هذي الرجل من خيرة رجلات البحرين وهو ابن العاصمة المنامة مناظل مجاهد مضحي ثابت علي مبادئة لم يتزحزح رغم الاغرائات جبل شامخ ضضد الدكتاتورية والعنجهية .
مازن عاشور
قبل الاعتقال كانت شخصية المرزوق قوية كرجل سياسة , اما اليوم بعد عتقال فقد اصبح رمزا كبيرا وشخصيته أقوى من السابق ,
لا تجعل البيض في سلة واحدة
يبدو انه سيأتي على الحكومة ظرفا تمتنع فيه الجمعيات السياسية من الجلوس معها للحوار ( فراق دون رجعة ) . وعندها لا يعلم كيف سيصير حال البلد
ضمير الشعب
لم تغره الأموال وكان مع الشعب ،يحمل جراحته
اذا الشعب يوم اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
تستطيع ان تسجن الثوار لكنك لا تسطيع ان تسجن الثورة
المرزوق قائد
لله ذرك يامرزوق...فرج الله عنك. ...وترجع لجمهورك العاشق للحرية واالتواق لها...نسئل الله العلي القدير أن يعيده علينا مرفوع الرأس.
اعتقد ان علي سلمان نجح في التخلص من منافس قوى.
اولا هو الشيخ علي سلمان ثانيا
ثانيا لم يكن في وارد الشيخ علي سلمان ان يتنافس على منصب مثلكم همكم هذه الدنيا تتكالبون عليها مثل الوحوش على الفريسة. ولولا مسؤلية الوطن وما يمرّ به من محنة كبيرة لما رأيت الشيخ علي سلمان متصديا للمسؤلية فهو يحمل هموم الشعب والبلد بأكمله ولو صبره وسعة صدره وقوة ايمانه لترك المسؤلية
روح دور شخص ثاني تحاول ان تنال من شخصيته فهذا اسلوبكم انتم
لقد قلت الحق يا أخي
في الأشهر الأخيرة و كما ذكر المقال عن المرزوق بدأ علي سلمان يدفع المرزوق أكثر فأكثر للزعامة و دفعه .... و هو يدرك تماماً أن هذا هو الخط الأحمر الذي كانت الحكومة و الموالاة يتحدثون عنه فكان علي سلمان يزج و يدفع بقوة المرزوق إلى تقمص هذا الدور و هو يدرك تماماً ما سيلحق به لو آمن بهذا الكلام و فعلاً بلع المرزوق الطعم و دخلت رجله في الخية و صفى لعلي سلمان الجو الآن.
إلى زائر 19:
يا زائر 19 كد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك، والله لا تمحو خصالهما ولا تطال شخصهما، وهل رأيك إلا فند، وكلامك إلا بدد و زبد.
أنت و زائر 23
والسلام ختام
ولد العرادي
الله يفرج عنك يابطل
فرجك يارب عن المعتقلين
أبا ابراهيم انت كأخوانك الرموز جبال شامخة ضد اقوى الأعاصير وكفى لكم هذا الفخر والعزة من الله العلي القدير .
النصر قادم
فرج الله عنك ياخيرة شباب الوطن
الله يكون ابعونك
هذا الرجل الطيب ، جندي السلام المجهول ... متهم !!
لن
لن يسرقوا مكانك في في معترك السياسه لانهم يضعون يعتمدون علي الركوب علي جرحات وعذابات ودماء الشعوب يدهم ولسانهم هو المتحرك يريدون ان يطمسوا الابطال في اعماق المحيطات لم يفهموا انهم مع الله والله يفك قيدهم ويحميهم ولن يذهب عملهم هباء
الله يحفظك
هده حال المطالبين بحقوق المواطنين
يا منتقم
اللهم فرج عن كل اسير
يالله
يالله
يالله
باختصار انه رجل سياسة
لسانك حصانك
فليتحمل نتائج كلامه ...
وهذا دليل على ان المعلق مجرد ببغاء يردد ما يسمع
حرية الرأي مكفولة والمرزوق لم يخرج عن ذلك وحبسه تعسفي والعالم كله يعرف ذلك والمكابرة شأنكم دائما تعودنا عليها منذ نشأتنا وفي النهاية ستظهر الصورة جليا وستلحس انت وغيرك كل كلام تقولونه الآن هذه تتكرر كل مرة. تلفيق تهم كبيرة تنؤ منها الجمال ثم يتضح ان الموضوع مجرد تشفّي لا غير
اللهم نسألك بحق عيد الحج
أن تغرج عنه يا رب العالمين...
معلومه مهمه جدا
لاننسئ أنه هو أول شخص طالب بتقاعد النواب ليضمن هو وكتلته النيابيه معاشات التقاعد لمدة عمل فقط أربع سنوات والفقير يعمل أكثر من خمسه وعشرين سنه فقط ليرتاح ويحصل على التقاعد وكان فترت خدمته صفر من الأنتاج والخدمات للمواطن بأعتراف سماحة الشيخ علي سلمان
معلومة أهم من معلوماتك
راتب التقاعد كم ؟ ألفين؟ 3 آلاف؟
إذا تبيع سمك و ربيان ممكن ترى تكسب أكثر. فما بالك برجل مؤهل جيداً و ذو خبرة و شخصية وسمعة لا غبار عليها؟ بالتأكيد سيضمن ضعف الراتب التقاعدي الهلفوت اللي تتكلم عنه.
والله عاد استحوا شوية و تخلصوا من هالسلبية.
الرجال مواقف و مبادىء و ليست دنانير - الدنانير و المناصب هي غاية الـ " موب رياييل " وانت خير العارفين.
رد
ولا تنسى بانه كان مدير متقاعد من بتلكو ولايحتاح الى هالراتب التقاعد