عندما تنظر إلى باب منزلهم المصنوع من الحديد المطاوع، بطريقة حديثة، تعتقد بأن المنزل صالح للسكن، ولكن سرعان ما تتغير الصورة، عند النظر إلى جدران المنزل المتشققة، وأسقفه المتهالكة، فخلف الباب الحديث منزل آيل للسقوط، يعيش فيه 6 أشخاص، أم وأبناؤها الخمسة، بعد أن توفي والدهم الحاج حبيب عبدالمحسن الفردان.
ابنة الحاج حبيب الفردان، حسناء، تقول لـ «الوسط»: «أعيش في هذا المنزل مع والدتي وإخواني، بعد أن توفي والدي، أنا أعمل من أجل أن أساعد أهلي على العيش، وأسعى لإصلاح ما أستطيع إصلاحه في هذا المنزل».
لم تخفِ حسناء أن أخاها الأكبر غير قادر على العمل، فهو مريض وجليس فراشه في المنزل، ولم يعد قادراً على العمل.
وبصوت من لا حيلة له ولا تدبير، تشير حسناء إلى أن المنزل الذي يعيشون فيه ليس فيه سوى دورة مياه واحدة فقط، جميعهم يستخدمونها، في حين ينبعث في نفسها الأمل أن يعاد بناء منزلهم، ويعيشون في منزل صالح للسكن.
العدد 4058 - الأربعاء 16 أكتوبر 2013م الموافق 11 ذي الحجة 1434هـ
والانفجار السكاني اللي في البلد اشلون يعيشونهم ويريحونهم
ضيق على المواطن وعيش الانفجار حتى لا يرحل من حيث اتى
هلا
بدل هالهرار حكومة وما حكومة كل واحد يحط ربية على ربية ونسوي ليهم بيت احسن من هراركم الزايد
اعانكم الله
حكومة ما تعرف وين تصرف فلوس الشعب أي اولى يصرفون مئات الملايين في تعديل الشوارع وترميمها ؟؟ او يصرفونها حق هالايتام والمساكين !!!! ؟؟
زرزور
وين فلوس الشعب وين؟
اين المارشل الخليجي؟
مليارات المارشل الخليجي لمساعدة الشعب البحريني
التوقيع (خليجي )
الفقر في الوطن غربة