العدد 4051 - الأربعاء 09 أكتوبر 2013م الموافق 04 ذي الحجة 1434هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

«أصحاب الاحتياجات الخاصة» يأملون من «الإسكان» تحقيق وعدها ومنحهم الأولوية في «جدحفص الإسكاني»

ما جدوى الزيارة الميدانية التي قامت بها الباحثة الاجتماعية الى منازل يعيش فيها ذوو الاحتياجات الخاصة والمسجلون في الوقت ذاته ضمن اصحاب الطلبات الاسكانية الاستثنائية والتي تعطى لها اولوية خلال توزيع مشروع جدحفص الاسكاني طالما السياسة القائمة في التوزيع تعتمد على المحسوبية والمعرفة القريبة بفلان ما والعلاقة التي تربطني بشخص متنفذ على رغم أن الطلب الاسكاني في بعض الأحيان يعود الى سنوات حديثة قريبة من 2009 ينال الوحدة فيما نحن ذوي الاحتياجات الخاصة والتي خصصت لنا الاسكان بحسب تصريحاتها وحدات تراعي في توزيعها ظروف المنتفع والمتقدم بالطلب واحواله المعيشية والاجتماعية التي يعيشها اضافة الى ظروفه الصحية سواء التي تخصه كفرد صاحب طلب أو ظروف احد من افراد اسرته او ابنائه فكانت جل آمالنا قد انعقدت على قرب نيلنا في الأمد القريب المنظور الوحدة السكنية في مشروع جدحفص ولكننا مازلنا نترقب الاتصال الهاتفي الذي يؤكد أحقية انتفاعنا بوحدة ضمن المشروع منذ آخر زيارة قامت بها الباحثة قبل شهر فيما التاريخ الحالي يشير الى يوم 10 اكتوبر/ تشرين الاول من العام 2013 ومازلنا نحن ذوي طلبات الاحتياجات الخاصة ننتظر أي شيء مجدٍ يفيد بخصوص حصولنا على الوحدة... فأنا اعتبر واحدا ضمن الفئة المسجلة ضمن قائمة ذوي الاحتياجات الخاصة ومجمل الوضع الاجتماعي التي أعيشه يتخلص في هذه السطور القصيرة... فأنا اولا املك طلبا اسكانيا يعود للعام 2001/ وحدة سكنية و أب لـ3 أولاد من بينهم طفلة تعاني من اعاقة بصرية وأعيش معهم جميعا وزوجتي وامي كبيرة السن تحت سقف بيت جدي الآيل الطيني كما انني حاليا متقاعد اتقاضى راتبا لا يزيد عن 300 دينار، حاولت بشتى السبل الحصول على رخصة واذن مسبق من المجلس البلدي بغية هدم المنزل الآيل واعادة بنائه ولكن لأن المنزل يعتبر مشتركا ولا يخصني لوحدي وأنه يخص جدي من جهة الاب فإنه من الصعب تحقيق ما أصبو اليه واعادة بنائه بالصورة الحديثة وبالتالي انتقلت آمالي وعقدتها على نيل وحدة ضمن مشروع جدحفص وخاصة ان وزارة الاسكان قد تعهدت مسبقا باعطاء ذوي طلبات الاحتياجات الخاصة اولوية في التوزيع فيما الواقع الحالي يؤكد لنا عكس ذلك وحسبما يتراءى لنا من وضع قائم ويجري على قدم وساق أن التوزيع الحالي لوحدات المشروع يستند على الطريقة العشوائية التي تتدخل فيها الاهواء والمصالح والميول والتي هي تسبق الأحقية وشروط الأولوية لبعض الحالات الاستثنائية وتنسف كل تعهدات الوزارة السابقة وترمي بها عرض الحائط ولكأن شيئا لم يكن؟! الى متى يا ترى سنحصل على الوحدة الموعودين بها من قبل الاسكان في مشروع جدحفص...؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مشروع جدحفص الإسكاني وُزعت وحداته بطريقة لا تحقق العدالة للجميع

توزيع مشروع جدحفص الإسكاني كان حلما تحقق وضاع ظلما ليجدد آلام الانتظار من جديد بسبب الواسطة والمحسوبية من قبل المتنفذين بالمنطقة تكلمنا كثيرا بخصوص المشروع وأحقية أهالي المنطقة فيه واليوم سنتكلم عن مظلومية أصحاب طلبات العام 1999 بجدحفص لأني أحدهم عند البدء بتوزيع المشروع قدمت طلب تظلم لوزارة الإسكان بتاريخ 27 يونيو/ حزيران 2012، وعقبت وزارة الإسكان في ردها بأن التوزيع سيكون وفق الأقدمية وسيشمل حتى طلبات العام 1998 فقط، بناء على ذلك استسلمت للأمر على اعتبار ان التوزيع لن يعتريه لبس أو خلل أو شيء يثير الريبة طالما سيعتمد على هذه الآلية السليمة والجميلة جدا كما انها ترضي الجميع، غير ان الصدمة كانت خلال التوزيع عبر تسليم خدمات اسكانية فورية على عدد ليس بقليل من المواطنين والذين تعود طلباتهم للعام 2000 وما بعد حتى 2010، نعم لقد تم تسليمهم وحدات اسكانية من المشروع وجميعهم قد حصلوا على الوحدات بواسطة فئات متنفذة... السؤال الذي يطرح ذاته هل يتسق هذا النهج مع سياسة الاقدمية أم لا؟ ثم هل ترضى الحكومة بهذا التوزيع القائم على التمييز الواضح بحق بعض المواطنين؟ ونطالبها عبر هذا الاسطر بأن تشكل لجنة تحقيق كي تتحقق من مضمون تلك المعلومات لتحقيق العدالة والإنصاف للجميع عبر رفع الظلم عنهم نتيجة ما حصل ضدهم من وراء الكواليس في وزارة الإسكان... مع العلم أن أهالي المنطقة على علم بالاجتماعات التي أدت لهذه المحاصصة الظالمة وبعضها بحجة ان من سلم وحدة سكنية لديه ابن أو بنت مرضى على رغم كل ذلك هل هذه حجة تبرر موقف الوزارة وحرمان أصحاب الطلبات القديمة وأنا احدهم من القاطنين بجدحفص مع عائلتي المكونة من سبعة أشخاص تحتضنني شقة صغيرة جدا مع دورة مياه واحدة حرماني من الانتفاع بوحدة اسكانية في المشروع، لقد أوضحت تلك الحالة الاجتماعية التي امر فيها في طيات رسالة تظلم رفعتها الى الاسكان مرفقة معها الصور التي توضح حجم المأساة التي أعيشها وعلى رغم كل ذلك لم تأخذ الوزارة ما هو واقع لنا من ضيق على محمل الجد بل رمته بعرض الحائط بسبب سياسة المحسوبية القائمة في التوزيع. فالرجاء ثم الرجاء ان تبادر الجهات الحكومية الى التحقق من مضمون ما أفصحنا عنه لأجل بسط العدالة الى الجميع دون بخس لأحقية فئة أخرى على حساب فئة ثانية وهي ربما تكون لها الاولية في الانتفاع.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مكاتب التسجيل لعلاوة الغلاء نظامها الإلكتروني مُعطَّل

المدة المخصصة لاستقبال طلبات أصحاب السجلات التجارية والعقارية وتسجيلهم ضمن مستحقي علاوة الغلاء وفق الشروط والمعايير الجديدة كان من المفترض أن يفتح لها باب التسجيل نهاية سبتمبر/ أيلول 2013 وذلك بحسب المدة الرسمية التي أعلنت عنها وزارة التنمية، ولكن نكتشف أن مراكز التسجيل الفرعية التابعة لوزارة التنمية مع كل زيارة نقوم بها إليها نحن أصحاب السجلات بغية التسجيل ضمن مستحقي علاوة الغلاء نحصل من الموظفين أنفسهم على جواب مفاده أن «النظام الإلكتروني معطل»، ولقد باتت المشكلة مراوحة محلها منذ نهاية سبتمبر وحتى كتابة هذه السطور، ولا نعلم متى ستقوم الجهة الرسمية بتصليح العطل الحاصل في النظام الإلكتروني.

أصحاب السجلات التجارية والعقارية


مستحقو وحدات إسكانية بمشروع سلماباد ينتظرون مفاتيحهم منذ يناير 2013

لماذا تتعمد وزارة الإسكان في انتهاج سياسة الأذن الصماء وتتأخر حتى هذه اللحظة في تسليمنا وإعطائنا مفاتيح الوحدات الإسكانية التي انتفعنا بها في مشورع سلماباد الإسكاني قبيل 3 سنوات ماضية... الوزارة عبر تطبيقها لهذه المنهجية تكون قد أخلت عن أهم تعهد قد أطلقته على نفسها وتوفير جميع الاحتياجات والخدمات الإسكانية لمواطنين بأسرع الطرق وأكثرها مرونة ومريحة، كما إنها بهذه الخطوة قد نقضت التعهد السابق الذي قطعته لنا مضمونه «بأنه في غضون الأيام القليلة المقبلة ستقوم بتزويدنا نحن المنتفعون بمفاتيح الوحدات» غير أن الأمر ظل مراوحاً مكانه حتى بعد مضي 3 سنوات... يا ترى ما هو تبرير الوزارة وموقفها من تأخر تسليمنا المفاتيح والتخلف عن القيام بأهم واجب تجاه أصحاب الطبات الإسكانية التي تعود إلى سنوات غابرة، كخطوة أولى قامت بها كانت عبر إبلاغنا في اتصال هاتفي عن استحقاقنا لوحدات في مشروع سلماباد الإسكاني مطلع العام 2011 وتعهدت لنا أنه سيتم الاتصال إلينا مجدداً بغية استكمال بقية البيانات، حتى مضت السنة 2011 وأصبحنا حالياً في العام 2013، وقامت بعد مضي سنتين بالتواصل مع كل منتفع وأعطته رقم الوحدة الإسكانية المنتفع بها في المشروع، كما تعهدت إلينا بأنه خلال الشهر المقبل سيتم تسليمنا المفاتيح ولكن مضى شهرا فبرير ومارس وبتنا حالياً في شهر أكتوبر ولم نستلم أي مفتاح لوحداتنا التي ظلت في علم الغيب والمجهول ولا نعلم الموعد الذي ستقرر فيه الوزارة منحنا وإعطاءنا فيه المفاتيح على رغم أنها تعهدت مسبقاً لنا بأنه في الشهر اللاحق من 14 يناير/ كانون الثاني 2013 أي اليوم الذي وردنا اتصال منها ستمنحان المفاتيح والذي تقصد فيه شهر فبراير غير أن الأخير قد مضى ولم يحصل أي شيء، وكل مرة نحظى على وعود بالشهر الذي يليه حتى كتابة هذه السطور لم نستلم المفاتيح مع العلم أن جميع الخدمات بهذا المشروع جاهزة منذ وقت طويل سواء من مجارٍ أم كهرباء أم مياه ولا نعلم سبب تأخر الوزارة في إعطائنا مفاتيح الوحدات حتى هذه اللحظة رغم تعهدها السابق بمحنا إياها مطلع السنة الجارية.

منتفعو الوحدات بمشروع سلماباد الإسكاني


مدرسة بدون معلمين

خطابنا لوزارة التربية والتعليم بشأن عدم توافر معلمات لمواد اللغة العربية، التربية الدينية، والعلوم والتقانة للصف الرابع والخامس لمدرسة الجزيرة الابتدائية للبنين مع العلم أنه لا يوجد إلا صف واحد لكل مستوى، ومنذ افتتاح المدارس ولغاية تحرير هذه السطور لم نلحظ أي تغيير يذكر من جانب الوزارة، حيث أفادتنا إدارة المدرسة بعد التواصل معها أنها خاطبت الوزارة ولكن لا جدوى من المخاطبات، وامتحانات منتصف الفصل على الأبواب، لذلك نرجو - نحن أولياء الأمور - ومن خلال صحيفتكم استجابة الوزارة لهذا الطلب حفظاً لمصالح أبنائنا الدراسية واستثماراً للوقت الضائع من عمر أبنائنا الدراسي.

أولياء أمور طلبة

مدرسة الجزيرة الابتدائية للبنين


ما هي الأسباب الحقيقية يا وزارة التنمية

أنا مواطنة بحرينية حاصلة على درجة الماجستير في الإعلام والعلاقات العامة بامتياز ودرجة البكالوريوس في التربية. تقدمت بأوراقي الثبوتية للحصول على الوظيفة التي أعلن عنها في الصحيفة وهي اختصاصي أول تنمية برامج الطفولة، وتم استدعائي لمقابلة شخصية وكانت الأسئلة اعتيادية تتركز حول سبب التقدم لهذه الوظيفة والمهمات المتوقع القيام بها، وقد أجبت عنها بشكل طبيعي من دون التوقف عند أي سؤال.

ولكنني تفاجأت بعد متابعتي لنتائج المقابلة بأنه تم اختيار 5 أشخاص من الذين تقدموا لها من أجل إجراء امتحان تحريري، ولم يتم الاتصال بي ولا إخباري بالموضوع مع علم الموظفين المختصين بأنني كنت أنتظر الرد.

والآن أنا مصدومة جداً جداً من هذه النتيجة فهي لا ترضيني وأشعر فيها بالإجحاف والظلم، لأنني مستوفية لكل الشروط التي سبق تحديدها من قبل الوزارة وذلك من حيث نوع المؤهل، التخصص وسنوات الخبرة.

فلماذا تم استبعادي وعدم إعطائي فرصة التقدم للامتحان؟ ألا استحق هذه الفرصة؟ أتمنى من الجهة المعنية النظر في موضوعي وشكواي والرد في أقرب فرصة.

وفاء علي عاشور


«طريق 215» بالسنابس دون تعبيد بعد إصلاح خلل بشبكة المياه

شهر ونصف ويمضي بنا الحال، كما هو دون تحسين وتغيير، ومازال طريق 215 بمجمع 402 في السنابس على وضعه، ترابياً غير معبّد، بعد قيام الجهات المختصة بإجراء أعمال حفر لتصليح خلل موجود في باطن الأرض عند هذا الشارع، الذي بات منذ فترة إصلاحه على حاله مهمولاً.

تعبنا من التواصل الهاتفي مع إدارة المياه بغية إصلاح الشارع وإعادة رصف المساحة الكبيرة، التي تم حفرها مسبقاً، والأدهى أن هذه الحفريات تقع بمحاذاة كراج بيتنا مما نتج عن ذلك صعوبة بالغة أعانيها خلال إدخال وإخراج المركبة من وإلى الكراج.

كل مرة نتواصل مع إدارة المياه هاتفياً نحصل على جاوب مفاده أن رصف أو تعبيد الشارع أعطي لأحد المقاولين، وتصلنا بعد حين رسالة مضمونها أن المعاملة قد أنجزت رغم تكدس أرقام البلاغات المتتالية، وتحمل التسلسل 2013105424 / 2013114021 ... ورغم تعهدات الإصلاح، ولكننا لا نرى سوى الواقع ذاته، حفريات تضيّق علينا الخناق، وتحد من حرية تحركنا، ونسمع جعجعة ولانرى طحيناً!

أهالي منطقة السنابس مجمع 402


نسقنا مع الجهة المسببة لحفريات طريق 221 بجنوسان لأجل إعادة تعبيده

إشارة إلى ما نشر بصحيفة «الوسط» في العدد (4034) الصادر يوم الاثنين (23 سبتمبر/ أيلول 2013)، تحت عنوان «طريق 221 بجنوسان منذ 3 أشهر خضع للصيانة وترك دون سفلتة»، بشأن طلب إعادة تعبيد الطريق المذكور. نفيدكم علماً بأن أعمال صيانة الحفرة التي وقعت على الطريق رقم 221 بالمنطقة المذكورة تابعة لجهة خدمية أخرى غير وزارة الأشغال، وعليه تقوم الوزارة بالتنسيق مع الجهة المعنية لإعادة تعبيد الطريق بحسب الإجراءات المتبعة.

فهد جاسم بوعلاي

مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة الأشغال

العدد 4051 - الأربعاء 09 أكتوبر 2013م الموافق 04 ذي الحجة 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 2:55 ص

      وزارة الاسكان عن وحدات جدحفص

      اتمنى نلقي جواب من الاسكان اني من ضمن مشكلة اليوم مع اااسكان

    • زائر 3 | 1:55 ص

      اسكان سلماباد

      الى متى ياوزارة الاسكان الانتظار ولماذا كل هذا التاخير والمماطله في تسليم الوحدات والمفاتيح على الرغم من جاهزية الوحدات بالكامل نريد كلام منطقي ورد سريع وموعد ثابت

    • زائر 2 | 11:05 م

      الأسباب الحقيقية هي

      الذي  لايرى الكفاءة إلا في من يمتلك ظهرا بسنده أو من الكفاءات  الخارجية ، على فكرة يحبذ الاستماع إلي مايضحككم في الصباح الباكر إحدى الكفاءات التي أحضرها أحد الوزراء والذي صرح أكثر من مرة لانمتلك الكفاءة في خريجيننا والذي أحضر الآلاف منهم أخبرت هذه الكفالة زملائها أنها وأربع أخوات لم يحصلن علي فرصة التوظيف في قريتها النائية في احدي الدول العربية لمدة اربعة عشر عاما بينما  حصل حاضن الكفاءة عليها ليتم احتضانهم بالجملة من قبل حاضن الكفاءات لأربعة سنة خدمة في ثانوي ، ومبروك مقدما وعقبال الوالدة ،،،

    • زائر 1 | 11:04 م

      الأسباب الحقيقية هي

      الأسباب الحقيقية أن الأخطبوط الذي يتحكم بالتوظيف بعيد كل البعد عن مسميات الكفاءة والشهادة والخبرة ،،، بعيد عن المقابلات المغلقة والامتحانات التي ترمى في أقرب سلة مهملات ، قريبة جدا من المحسوبيات والواسطات وأشياء أخرى تحاك في الظلام ووراء الأبواب المغلقة ، يديرها الببعض ممن يدعي الشفافية والمصداقية في التوظيف

اقرأ ايضاً