أخلت السلطات الأمنية سبيل الأمين العام لجمعية التجمع الوطني الديمقراطي (الوحدوي) فاضل عباس بعد التحقيق معه اليوم الثلثاء (8 أكتوبر / تشرين الأول 2013).
وتم توجيه تهم التحريض على كراهية النظام وازدراء السلطة القضائية وبث أخبار كاذبة له، على خلفية مشاركته بكلمة في مهرجان القوى الوطنية المعارضة في منطقة بوري.
نعم للمطالب العادلة
نعم للإصلاح السياسي وذلك عن طريق إرساء مباديء العدل والمساواة بين الموطنين في التوظيف والحقوق المدنية والسياسية وذلك من خلال:
1) دوائر إنتخابية عادلة
2) برلمان كامل الصلاحيات
3) قضاء أكثر استقلالية وأكثر عدلا.
4) حكومة إن لم تكن منتخبة على الأقل محاسبة من قبل البرلمان الكامل الصلاحيات.
وهذولاك
ماسمعنا يوم من الايام ان الامن استدعى رموز الفتنه الي ليل ونهار يشترو في طائفة ويتهموهم بالعماله وسب عينك عينك. ليش الكيل بمكيالين ولو ان رموز المعارضه ماتعرضت لاحد بسب او شتم
تجريح
المعارضه تنصب لمصلحه الوطن وليس بتجريح وسب و افلات الاتهامات كل صوب
يوجد قضاء وتوجد نيابه
وتوجد حرية انتقاد بدون ازدراء
ارجوا ان يفهم البعض كلمة معارضه قبل ان يضع امام اسمه معارض او ناشط
فاضل عباس او غيرة يبقي مواطن ومعرض للمسائله فلا تضخم الامور اكبر من حجمها
عفوا للزائر 4
يوجد قانون قضاء ونيابة وحكومه وسلطات وهيئات حقوق انسان
ولكن بدون نزاهه او عدل او اشراك لكل المكونات
التعذيب في النيابة وبعلم النيابة والاحكام معلبة
هههه
ما هو التجريح في ذلك ؟ الرجل تكلم صح وين الازدراء ؟
ن ع ح
لا تنازل عن المطالب المحقة
استدعاء كل واحد يقول كلمة حقّ
اي واحد ينتقد تصرفاتهم وافعالهم فاعتقاله وسجنه وارد ولازم يخرسون كل الالسن والافواه بس نسوا ان الزمان تغير خلاص ما عاد يقدرون يسيطرون على حرية الكلمة والعالم يتطور وراح يتطور اكثر وسوف يجدون انفسهم خارج التاريخ
صراحه
صراحه كلامه كله يصب فى مصلحت البلد ونريد ان نقول للحكومة لاتنازل عن مطالبنه ولن نرجع البيوت الى بتحقيقها والله ياخد الحق