أكد مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، رداً على ما نشرته صحيفة «الوسط» في عددها الصادر يوم السبت (5 أكتوبر/ تشرين الأول 2013، تحت عنوان «النائب عبدالعال يشكو عدم تجاوب «الداخلية» لكشف مصير معتقل»، أن المقبوض عليه، والذي ورد اسمه في تصريح النائب، قد تم القبض عليه بتاريخ 25 سبتمبر/ أيلول 2013 بتهم جنائية، وفي اليوم التالي تم تمكينه من الاتصال هاتفياً بذويه وبتاريخ 28 سبتمبر تمت إحالته إلى النيابة العامة، ويتم التعامل مع القضية بموجب الإجراءات القانونية المقررة، والمعلومة لدى الجميع بما فيها الأمانة العامة للتظلمات والمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان».
ونوه مركز الإعلام الأمني إلى أن قطاعات وزارة الداخلية تعمل على تقديم خدماتها الأمنية للمواطنين والمقيمين على مدار الساعة، وهذا أمر واضح للكافة ولا يحتاج إلى مزايدة.
العدد 4048 - الأحد 06 أكتوبر 2013م الموافق 01 ذي الحجة 1434هـ
الله ينتقم من كل ظالم
ماخذينه عند باب بيته باقوا الاغراض اللي بالسيارة وعشان لا يشتكي او يفتح بوزة اخذتوه هالمسكين
وفوق كل هذا بلا سبب وجرم
اهله مايدرون عنه ليش كل هذا يالظلام
يعني حضر المحامي معه لحظة التحقيق
أشك بحضور المحامي معه لحظة التحقيق لن ااتكلم زيادة هذا ومايحدث عندنا ازيد من من عدم حضور المحامي جميع المنظمات العالمية موثقة لكل انتهاكات حقوق المتهمين كان الله في عونك وأهلك لذكر الحرق الجنائي ببيانهم