نحن مجموعة من طلاب معهد البحرين للتدريب/ الدبلوما العليا، لقد قضينا نحو 5 سنوات في دراسة تخصص الموارد البشرية، وكانت الأمور في المجمل تتم على أحسن ما يرام، خاصة في مسألة توزيع الحصص بالجدول الدراسي، وتناسقها وتوافقها مع أوقات ساعات أعمالنا.
وقد كانت الحصص الموزعة على الجدول تبدأ من الساعة 4 حتى 8 مساءً طوال الأسبوع، ولكن بمجرد تسجيلنا لهذا الفصل الدراسي للعام، والذي يعتبر آخر فصل ضمن خمس سنوات قضيناها في أروقة هذا المعهد، بدأت تتبلور لدينا مشكلة لم تكن في الحسبان، وهو وقت بدء الحصص، وأصبحت ثغرة من الصعب سدها وعلاجها حتى مع أكبر مسئول طرقنا باب مساعدته للعمل على تغيير موعد الحصص المسجلة في الجدول، والتي تبدأ من الساعة 3 حتى 8 مساءً، بعدما كانت من 4 - 8 مساءً.
وهذا الوقت المقيد بالجدول نجده يتعارض مع ساعات عملنا، مما بات يهدد مصير مستقبلنا الدراسي داخل المعهد.
وعلى رغم محاولاتنا الكثيرة مع أكثر من مسئول في المعهد، بغية تغيير الجدول من الساعة الثالثة إلى الرابعة مساءً، إضافة إلى التخلي عن يوم إجازة الخميس المسجلة ضمن الجدول لضم تلك الحصص وتوزيعها في يوم الخميس، غير أن كل المساعي لم تخرج بنتيجة، مما جعل مستقبلنا على المحك، إما الخروج من العمل ومواصلة الدراسة أو الانقطاع عن الدراسة والاستمرار في العمل.
لذلك نأمل أن تعمل الجهات المعنية في إدارة القبول والتسجيل على تأخير الوقت من الساعة 3 إلى 4 مساءً، والاستعاضة عن الحصص الأخرى وتوزيعها في يوم الخميس ضمن الأيام الدراسية بدلاً من احتسابه يوم إجازة، ولكم كل التقدير والاحترام.
مجموعة من طلاب الدبلوما العليا/ موارد بشرية
سبعة أشهر مضت منذ إعلان وزارة الإسكان في طيات الصحف المحلية بتاريخ (21 فبراير/ شباط 2013) عن الدفعة الثالثة من قائمة الفئة المنتفعة من قرار إحياء الطلبات الإسكانية القديمة.
ولقد حظيت تلك طلبات التماس القبول من قبل اللجنة الفنية التي شكلت من قبل الوزارة بالموافقة، والتي بلغت الآلاف وتخص مواطنين يرغبون في إحياء طلبات قديمة كانت ملغية بسبب التحويلات لأكثر من طلب إسكاني.
وكان اسمي ضمن الفئة التي انتفعت من مضمون هذا القرار الصادر من اللجنة الفنية، ولكننا حتى هذه اللحظة لم نستلم أي شيء، ولم يعطَ لنا نحن الفئة المنتفعة من مضمون هذا القرار أية وثيقة رسمية تفيد بحصول هذا الأمر، رغم أن الجهة الرسمية أكدت وتعهدت في مضمون إعلانها المنشور في الصحف في يوم (21 فبراير 2013) أن مركز الاتصالات التابع لوزارة الإسكان سيقوم بالاتصال للمستفيدين خلال الفترة المقبلة من أجل إبلاغهم بمواعيد مراجعة الوزارة لتسلم بطاقة الطلب الجديدة.
مضت 7 أشهر، منذ 21 فبراير وحتى 21 سبتمبر، ولم نتلقَ أي اتصال واحد يفيد لإبلاغنا بضرورة مراجعة الوزارة من قبلها، بغية استلام الطلبات الإسكانية الجديدة.
وكلما طرقنا باب الوزارة، سواء عبر زيارات ميدانية أو اتصالات هاتفية، نلقى التجاهل تارة والردود المعلبة سلفاً تارة أخرى، ولا يتعدى مضمونها «الأيام المقبلة».
وحقيقة، لا نعلم ما المراد من كلمة «الأيام المقبلة» في نظر الوزارة، هل تعني خلال الفترة القريبة، شهر، أسابيع؟! ربما تقصد سنوات لاحقة، وهذا لن يزيد على الأمر شيئاً، سوى تكدس أكبر قدر من الطلبات على قوائم الانتظار، فيما المنفعة غير محققة في القريب المنظور، كما كانت تنطوي عليه أحلامنا بأن هذا الإجراء خطوة لمعالجة مشكلة الانتظار الطويل، ولكن على ما يبدو أن الأمر لا يعدو كونه مرحلة طويلة يراد للمواطن أن يبقى فيها رهيناً حتى يُرفع الضوء الأخضر من قبل الوزارة لتعلن عن استحقاقنا للخدمة الإسكانية.
منتفعو إحياء الطلبات القديمة
شهران متتاليان، ويمضي بنا الحال على حاله لنرى أعمدة الإنارة التي يبلغ مستوى ارتفاعها حدود متر، في بركة «أم شعوم» في منطقة الماحوز مهشّمة ومكسَّرة بصورة تبعث على القلق والخوف من مغبة تأثيرها سلباً على حياة مرتادي البركة، وخاصة الأطفال، ووقوع خطر غير محسوب ينتج عنه فناء روح -لا سمح الله- بفعل تماس كهربائي يُخشى حصوله، خاصة مع وضعية الإنارة المكشوفة، والتي لا تتوافر فيها أي معايير وشروط للسلامة والأمان لمرتادي البركة.
رفعنا طلبات متتالية إلى الجهة الرسمية المعنية في بلدية العاصمة للعمل على تغطية هذه الأنوار المكشوفة، أو حتى استبدالها بأخرى مغطاة وجديدة، ولكن لا حياة لمن تنادي.
الاستبدال بحد ذاته، وفق الجهة الرسمية، قائم على درجة تفاعل الإدارة المعنية التي رُفع إليها الطلب، والتي تؤكد في مضمون جوابها على كل استفسار نرفعه إليها بغية تبديل القائم القديم بجديد، أنها قامت بتأدية واجبها برفع الطلب إلى الإدارة العليا، ولكن ينتظرون الجواب الذي يجيز الاستبدال، والذي بات العمل عليه إجراءٌ مرجأ إلى أجل غير معلوم، فيما الحال قائم بذاته لتبقى حياة الأطفال رهينة أي فعل مفاجئ قد يباغت مشوار يومهم السباحي، وتوقع حصول أي شيء يصعب تداركه، خاصة أنه تم رفع مطالب متوالية ومتتالية إلى الإدارة تقضي بضرورة استبدال القديم بآخر جديد آمن يحفظ سلامة وأرواح الأطفال تحديداً.
مرتادو بركة «أم شعوم»
يتلخص موضوعي كطالب في جامعة البحرين (سنة خامسة)، أن ذنبي الوحيد أن عدد طلاب تخصص أصول الدين في قسم الدراسات الإسلامية بالجامعة والذي أنتمي إليه لا يتجاوز عشرة طلاب - حسبما أعتقد - إلا أن نظام الجامعة لا يسمح بفتح شعب دراسية دون عشرة طلاب، إلا إذا كان من ضمنهم طالب في سنة تخرج، لكن مشكلة تخصصي وفي كل فصل نعاني من قلة المواد المتوافرة لنا، وفي كل فصل مع قرب التخرج تزداد المشكلة نظراً لقلة المواد المتبقية، إلى أن وصلنا لهذا الفصل الحالي، فمنذ بدء التسجيل المبدئي للمواد في الفصل الماضي، تقدمنا برسالة خلال شهر مايو/ أيار إلى القسم نبين فيها المشكلة، وقدمنا لهم بناءً على طلبهم رسالة أخرى فيها المواد التي نرغب بدراستها في هذا الفصل الحالي مع أسماء الطلاب الراغبين بدراستها وبياناتهم ووقت المحاضرة ووقت الاختبار النهائي المناسب لنا، إلا أنه ومنذ فتح التسجيل المبدئي للفصل وبدء التسجيل النهائي مع مطلع سبتمبر/ أيلول الجاري وحتى قبل نهاية اليوم الخاص بالتسجيل، كنا في تواصل دائم إما بالحضور أو بالاتصال مباشرة برئيس القسم أو منسق المواد أو مكتب العميدة، لكن دون فائدة تذكر، فالأبواب تغلق عند مكتب العميدة، عندها اضطررنا لرفع رسالة عاجلة لمجلس إدارة الجامعة عبر ممثل كلية الآداب محمد بحر ورئيس مجلس الطلبة أحمد التميمي، وأيضاً لم نتلقَّ رداً منهم غير: (إن شاء الله بنشوف الموضوع)، ومنذ بدء يوم التسجيل الأخير عند 8:00 صباحاً تواجدنا لنجد حلاً لهذا التخبط، ومع تحرك دام لمدة ست ساعات متواصلة، تمكنا أخيراً من لقاء عميدة كلية الآداب في الممر القريب من مكتبها، فأخبرناها بالأمر وأخيراً تمكنا من موافقتها على فتح 3 مواد بدل من 5 مواد كنا قد طلبناها.
وأخيراً بعد حصول أمر الموافقة منها، قام رئيس القسم ومنسق المواد مشكورَين بفتح 4 مواد لنا، اضطررنا على إثر ذلك تنظيم جداولنا بشكل سريع، وبعض من المجموعة تمكن من الانتهاء خلال فترة التسجيل وحذفت منه جميع المواد نظراً لنظام الجامعة.
هذا موقف ربما يتصادف حصوله مع طلاب آخرين وتمكننا في الساعات الأخيرة من تدارك الأمر وضمان تسجيل مواد لنا تؤهلنا لبلوغ مرحلة التخرج في الوقت المحدد سلفاً بإذن الله ولكن نأمل أن تتخذ الجهات الرسمية ممثلة بإدارة الجامعة وزارة التربية كذلك من خطوات جدية من شأنها معالجة هذه المشكلة برمّتها كي نتجنب حصولها مع طلاب آخرين في الفصول المقبلة وخاصة أن التسجيل ذاته رافقته مشقة وكابدنا عناء كبيراً وجهداً قل مثيله لأجل ضمان تسجيلنا لمواد... هذا ولكم جزيل الشكر والتقدير.
مجموعة من طلاب الدراسات الإسلامية بجامعة البحرين
يعاني شارع البديع في أوقات الصباح، وتحديداً في الساعات الأولى، وذهاب الناس إلى أعمالهم، من زحمة واكتظاظ هائل في أعداد السيارات مما يصعب ويحد من حرية تنقل المواطنين ووصولهم إلى مقار أعمالهم في الوقت المحدد بكل يسر وسهولة.
كما تعيق الفوضى عبورهم الشارع بشكل ميسر وسلس، خاصة مع التعطل الذي يرافق حركة هذه السيارات، التي تمشي بصورة بطيئة، ويضطر فيها السائق ليقضي قرابة 45 دقيقة، وهو يحاول اجتياز الشارع وخروجه من هذا الخندق المحاصر فيه. لذلك نأمل من إدارة المرور أن تخصص شرطي مرور يشرف على تنظيم حركة سير المركبات بشكل منظم وانسيابي يحافظ على النظام، دون حصول أية فوضى وعطل وتأخير في مسار تحرك السيارات، إضافة إلى قيام وزارة الأشغال بدورها وواجبها في إيجاد حل جذري يقضي على هذه المشكلة الخانقة والزحمة عبر فتح منافذ طرق أخرى بديلة تخفف الضغط في تلك المنطقة عند الصباح.
محمد عباس
العدد 4037 - الأربعاء 25 سبتمبر 2013م الموافق 20 ذي القعدة 1434هـ
جسر سترة
ماساة هذا الجسر لازم تسون حل
ازدحام لا يحتمل وعندنا يهال نوديهم مدرسة النور يضجرون من القعدة وغير مشاجرتهم بالسيارة عالاقل يفتحون الخط المخصص للطوارى فترة الصبح من 6 الى 7 ونص او يسون خط ممتد من بعد اشارة النبيه صالح جهة اليمن متواصل لمجمع سترة
والاحسن تسون جسر ثاني لان المنطقة جدا حيويه لوجود الشركات والمصانع
«منتفعو إحياء الطلبات القديمة»...
أضم صوتي مع الأخوة الذين انتفعو باحياء الطلبات القديمة ...
الى الآن لم نرى اي تحرك من وزارة الاسكان في هذا الموضوع، فبعضنا ينتظر تفعيل هذه السنوات الفائته لكي لا يفوته مشروعا اسكانيا يبنى في منطقته، خاصة اذا كان طلبه متساويا مع طلبات الأشخاص الذين سيحصلون على سكن في نفس المنطقة.
ونناشد وزارة الاسكان في الاسراع باصدار وثيقة رسمية تفيد بحصول هذا الأمر، وابلاغنا باستلام بطاقات اسكانية جديدة لذلك. ولقد حظيت تلك الطلبات التماس القبول من قبل اللجنة الفنية التي شكلت من قبل الوزارة بالموافقة،