طالبت عائلة المعتقل أحمد محمد صالح (38 عاماً) وزارة الداخلية الإفراج عنه، وذلك بعد أن تم اعتقاله يوم (الثلثاء) الماضي بالقرب من منزله في منطقة بني جمرة.
وأحمد رجل في بداية العقد الرابع من العمر، متزوج ولديه بنت وولد، ويشتغل في الأعمال الحرة. إلى ذلك، قالت عائلة صالح: «حقيقةً نجهل التفاصيل الدقيقة لاعتقاله؛ ولكن ما نعلمه أن قوات الأمن كانت بالقرب من منزله في منطقة بني جمرة، حينما كان يقود سيارته (بيك آب)، وعند وصوله للمنزل أدخل سيارته الكراج، ووقف خارج المنزل لوهلةٍ، وحينها تفاجأ برجال الأمن الذين فتحوا الكراج، وفتشوا السيارة التي كان بها صناديق (كراتين) فيها أغراض للحج تابعة لإحدى الحملات، كما كان بحوزته مبلغ مالي أيضاً خاص بشراء أغراض لموسم الحج، وبعدها تم اعتقاله ومصادرة السيارة، ومازلنا نجهل مكانه، وسبب اعتقاله».
وأضافت العائلة «أحمد رجل راشد وكبير، وليس لديه أي أنشطة سياسية، ويقضي جل أوقاته في تقضية أعماله الحرة سعياً لطلب الرزق، كما أنه كان يجهز أغراض الحملات للسفر لموسم الحج، وحين اعتقاله كان بحوزته في السيارة أغراض خاصة بالمطابخ وأموالاً تابعةً لإحدى حملات الحج».
وطالبت العائلة المسئولين في وزارة الداخلية الإفراج عن أحمد وكشف مصيره.
العدد 4037 - الأربعاء 25 سبتمبر 2013م الموافق 20 ذي القعدة 1434هـ
نمل و شايف سكر
بعد ذلين مو شايفين خير جايبينهم من جوع و فقر و عاطينهم كل شيء و عاطينهم الضوء الأخضر يسون إلي يسونه ذلين سراق لصوص قطاع طرق مجرمين و شايفين فلوس أكيد بسرقونها ....يا ويلهم و إلي جايبنهم من رب العالمين
والله نجحنا
والله نجحنا يعني كل من شفتونه واقف صوب بيته شلتونه وتالي يقولون الزنازين مكتظه
الله ياخد الحق
الله افرج عنك يابو محمد
لا حولولاقوة الا بالله
شافوا الاغراض باقوهم وعشان يغطون اعتقلوة الا مجموعة لصوص وقطاع طرق