العدد 4027 - الأحد 15 سبتمبر 2013م الموافق 10 ذي القعدة 1434هـ

بشّار على خطى القذافي وصدّام

قاسم حسين Kassim.Hussain [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

يبدو أن الأنظمة العربية الجمهورية الديمقراطية، التي تحوّلت بفعل الطفرات الجينية إلى جمهوريات وراثية، تسير إلى نهايتها المحتومة بالطريقة المأساوية نفسها.

رأينا ذلك أولاً في العراق، ورأيناه أخيراً في ليبيا، وما بينهما مصر واليمن السعيد!

في العراق، أحكم صدّام قبضته على السلطة بعد تصفية جميع رفاقه، ليتفرد نهائياً بالحكم، ولتبدأ مرحلة الطغيان والمقابر الجماعية وملء السجون. وفي عهده الميمون الذين استمر عشرين عاماً، خاض ثلاثة حروب، انتهت بالغزو الأميركي، بعدما سلّم «النفط مقابل الغداء»، وسلّم الأسلحة التي كدّسها من أموال الشعب وقوته ليدمّرها الأميركان، مقابل البقاء في الحكم، مع أن ذلك الخضوع لم يضمن له البقاء.

في ليبيا، وبعد إسقاط صدّام ومحاكمته وإعدامه، أقدم القذافي على تسليم أسلحته إلى الأميركان طوعاً، دون حرب أو غزو! وبدل أن يسمح للمفتشين الدوليين بالمجيء إلى ليبيا وتحمّل وعثاء السفر وتكاليفه، تبرّع بشحن المعدات والأسلحة والمكوّنات الكيماوية مجاناً لتصل برسم الخدمة إلى موانئ الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأميركية الصديقة! كل تلك الخدمة المجانية لم تضمن له البقاء، ولم تنفعه حتى شبكة العلاقات الحميمة التي أقامها مع برلسكوني وساركوزي، فكلاهما شارك في إعلان الحرب عليه عندما حان الأجل وسلّماه إلى مصيره المحتوم!

اليوم السيناريو نفسه يتكرّر أمام المشهد السوري، فبصورةٍ مفاجئةٍ يقترح وزير خارجية روسيا مشروع التخلّص من الأسلحة الكيماوية السورية، في مؤتمر صحافي، ويعلن نظيره السوري المعلم القبول، فالروس يعرفون مصلحتنا أفضل منا، وهم أحرص منا على مستقبلنا وأمننا! وقد اكتشفنا فجأةً أن ما أثير عن ضربةٍ أميركيةٍ (لم تكن واردةً عملياً) لسورية لم تكن إلا تمهيداً لإخراج هذا الإعلان الفظيع.

لقد كان السلاح الكيماوي السوري يحقّق درجةً دنيا من الردع، في ظلّ انعدام التوازن بين الطرفين العربي والاسرائيلي، ولذلك كانت «إسرائيل» تدندن على خطورة هذا السلاح، وتطالب بنزعه منذ أمدٍ بعيد. فنزع السلاح الكيماوي السوري هو مطلب إسرائيلي استراتيجي... ومن السخف أن يخرج أمس وزيرٌ سوريٌ ليصرّح بأن ذلك نصرٌ لبلاده! إنها قمة الاستخفاف بالعقل العربي.

هذه الأنظمة الجمهورية الدكتاتورية الوراثية، لا تحارب عدواً وجهاً لوجه، ولا تصد غازياً، وكل بطولاتها تسجّلها في الساحات والميادين الداخلية ضد شعوبها التي تطالب بحياةٍ تليق بكرامة البشر، فتهدم المنازل على رؤوس سكانها، وتتخذ من جماجم وأشلاء العزّل أوسمة ونياشين.

وزير الخارجية الأميركي (كيري) صرّح أمس الأول بأنه اجتمع مع نظيره الروسي (لافروف) للإسراع في خطة تدمير الأسلحة الكيماوية السورية، وقد حدّدا لدمشق مدة أسبوعٍ لتوافيهم بقائمةٍ بالأسلحة وكميّاتها ومواقعها، على أن يجري التخلص منها في مدة أقصاها منتصف العام 2014. وقد طار إلى فلسطين المحتلة ليبشّر رئيس وزراء الكيان الصهيوني (نتنياهو) بهذا الإنجاز التاريخي الكبير الذي كانت تحلم به «إسرائيل».

الآن سيزيد الضغط على بشار الأسد لإثبات حسن نواياه، والتزامه بتعهداته الدولية بنزع السلاح الكيماوي بالكامل، مع التهديد بضربةٍ عسكريةٍ كلّ بضعة أسابيع، حتى يخضع بالكامل للإرادة الأميركية.

إنه زمن المفارقات الكبرى، أن يأتي هذا التنازل المذل في لحظة تراجعٍ للقوة الأميركية، وارتباكٍ في القرار وانسحابٍ متعثرٍ من المنطقة. والنظام الذي دعم حركات المقاومة وتحمّل تبعات قراره أربعين عاماً، واقتطع من قوت شعبه للتزود بالسلاح، يسلّمه في لحظة ضعف وتضعضع، وينسى أن خضوع صدام والقذافي وتسليم أسلحتهما لم ينقذهما من المشنقة والسقوط.

إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"

العدد 4027 - الأحد 15 سبتمبر 2013م الموافق 10 ذي القعدة 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 85 | 9:15 ص

      سبحان الله

      قرأة معظم التعليقات ولم أجد الا ما رحم الله أي تعليق متجرد من العاطفه الطائفيه , الآن لما يدافع الاخوان عن الأسد وكأنه الطير الوديع ولما أستخدم الكيماوي أما شعبه قالوا جيش النصره هو من قام بهذا العمل المشين , والله أنها مفارقات عجيبه وراح يسأل عنها كل من خط حرف واحد في سبيل نصرة طائفته أمام جبار الجبابره ، وفي تلك المحكمه من تطلبونه المساعده !!!!!!!! يا أخوان أستفيقوا أستفيقوا أستفيقوا والله ثم والله أن الأنظمه السياسيه تلعب بكم وفي عقولكم ووووووو

    • زائر 82 | 2:56 م

      عاطفيين

      اغلب الردود عاطفية. والسيد ذو نظر ثاقب ينظر ابعد من موقع قدميه. السياسة ليست بالاماني خصوصا عندما تكون الثقة بالامريكان او الروس هي المقياس.

    • زائر 78 | 11:07 ص

      معور قلبك ؟

      تتحسر على نظام " الممانعة" ؟؟ بعط كل هذه المازر ؟ صج الدم يحن !!!

    • زائر 77 | 10:14 ص

      س

      لو ذهبت الى سوريا الان يا سيد ،،وخيرت في العيش بين اثنين النظام او المعارضة فمن تختار ?

    • زائر 76 | 9:14 ص

      القراء ووجهات النظر

      من الملفت لمتابع وردود القراء يمكن القول لا يتبعون الشيطان لكن مستعجلين إشويه. فلم يكن المقال موجهة وإنما متزنا ولا ينقل وجهة نظر يعني كاتبه مختص وممتهن الصحافة يعني نقل الأخباربأمانة ودقة. بينما بعض القراء من وجه إتهام وأخر بتنقيص وآخر .. يعني عند ما قال السيد فضل الله وهو من الأعلام ليس كل ما يجول في نفسك صحيح فقد يكون من وسوسة الشيطان كما قال الإمام الصادق عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام بالرأي لا يقاس أي بمعنى لا يأخذ بالرأي بينما قال أفلاطون إذا كان عندك رأي فإحتفظ به لنفسك..

    • زائر 75 | 8:49 ص

      تحليل غير دقيق للوضع في سوريا

      الأسد تسلم الحكم من والده لأن الشعب سانده ،التزم بنهج المقاومة،تمكن من الحصول على توازن الرعب مع العدو الصهيوني وفي مساندة حزب الله وحماس في الحاق الهزيمة بالصهاينة. تمكن من هزيمة الحرب الكونية على بلاده لأكثر من عامين بسبب مساندة شعبه له. تقدم بمشروع ديموقراطي يزيل الحزب الحاكم من التحكم بمفاصل الدولة. لكن الصهاينة .... لهم فكرة أخرى من اسيادهم فهم يريدون تصفية القضية الفلسطينية من خلال سوريا خدمة لأسيادهم والحفاظ على كراسيهم. ثق بأن الأسد سينتصر حزما.والمقارنة غير صحيحه.

    • زائر 74 | 8:46 ص

      كلام فيه من المنطقية لكن المشكلة الكبرى هي أن السلاح الكيميائي أصبح في متناول العاصابات الارهابية

      وهي ممكن أن تستخدمه على الجميع وفي كل مكان
      فمن الذي استخمه في سوريا هل هو النظام أم الجماعات الارهابية.
      فالسلاح النووي اصبح يشكل عبأ حقيقيا على النظام السوري
      سواء كان من استخدمه ضد السكان هو الارهابيون أم الامريكيون أم غيرهم.

    • زائر 72 | 7:26 ص

      للشعب السوري الحق في التغيير ولكن التغير للأفضل وليس للأسوأ

      هل من حفر قبور الصحابة واخرج جثثهم يؤتمن على وطن؟
      هل من يقتل الاطفال والناس بلا رحمة يؤتمن على وطن؟
      هل من يسفك الدماء ويقتل الابرياء لمجرد الاختلاف في المعتقد يؤتمن على وطن؟
      مهما يكن نظام بشار قمعي ولكن المعارضة السورية ورطت نفسها حين قبلت بأن يكون انصارها اسوأ انواع البشر واكثر سفكا للدماء

    • زائر 71 | 6:43 ص

      سيد الى قمت اتخورها

      خلنه نفترض الله لا اقوله لو التكفيريين حصلو على النضام في سوريا ؟ هادليين اتسلمه امن دوله ، جان يا سيد شنو اصير في سوريا ، هادليين اتخليهم يحكمون بين الناس ، انت انسان عاقل وانا اتابع مقالاتك بس اليوم انصدمت من العنون مال المقال ، سوريا بشار المقاومه .

    • زائر 70 | 6:43 ص

      بارك الله فيك يا سيد

      كلامك صح وقرائتك صحيحه ونضرتك ثاقبه والله يوفقك بس قهرة قراء كثيرين من الذين يتبعونك . سير على الدرب الصحيح والله يوفقك

    • زائر 73 زائر 70 | 8:06 ص

      المتوكل

      والله يا خوك لا الكاتب قهرنه ولا اثر فينه ابد .. بل بالعكس بمقدار ما يكتب الكاتب مثل هالمقالات بمقدار ما ينقص من مصداقيته بس هادي كل القصة .. ومن قبله ناس بداو بمقالات ومبادي وقيم وبعدين غيرو اتجاه مقالاتهم وينهم الحين ماليهم ذكر ابد .. بس يستملون راتب نظير عمل يسوونه .. تحياتي

    • زائر 67 | 6:33 ص

      إلى كاتب المقال مع التحية

      ماهو بديل هذا النظام هل هو أفضل ؟ بل العكس سيكون أسوأ بكثير أقل شيئ سيكون إقصائي تكفيري، إذا كنت تريد إحقاق الحق فهذا هو النظام العربي الوحيد الذي وقف بجانب المقاومة في فلسطين ولبنان وهذه الحرب هي فاتورة مواقفه. هناك خيارين لدى النظام لاثالث لهما إما تلقي الضربة ولها تبعات خطيرة جداً أو تجنب الضربة ولها أيضاً تبعات ، وعليه تجنب الضربة أفضل الخيارين وهو مكسب له، صمود النظام سنتين في وجه التآمر الخارجي دليل نجاح سياسه إقتطاعه الرزق للسلاح على حد قولك ولولا ذلك لسقط منذ الوهلة الأولى

    • زائر 63 | 6:17 ص

      ما دمت معنا

      قال النبي (ص) لحسان ابن ثابت: ما دمت معنا!! وأهل البيت هم الحق. دور حسان اختلف بعد حياة النبي(ص) فلنحذر من هذه الدنيا الدنية. الحق واضح، لا تنظر الى مرء با انظر الى قرينه. وخير الكلام ما قل ودل

    • زائر 61 | 6:02 ص

      لماذا يجري هذا كله في منطقتنا العربية

      الكل يتذكر عندما قال جورج بوش عندما كان في الحكم إنها حرب صليبية, أي ضد الإسلام. كل ذلك يحدث من أجل عيون الصهاينة الغزاة الغاصبين لفلسطين. لماذا لا يتم تفتيت السلاح النووي الصهيوني؟ لماذا لا يطالب العرب الأمم المتحدة ولو بالتفتيش على أسلحة العدو الصهيوني. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. (محرقي/حايكي)

    • زائر 58 | 5:39 ص

      ما الذي أعمى بصيرتنا

      سوريا الأبية تدرس أبنائها من الصف الأول الى الجامعة والأب لا يدفع درهما واحدا للباس او مأكل او حتى دفتر. دير الزور تحارب الحكومة هناك وتحارب شعب البحرين هنا على أرضنا. سوريا العظيمة اليوم تحارب من قبل الصهيونية ودكتاتوريات العربان!

    • زائر 60 زائر 58 | 5:48 ص

      من ساهم وشجع على هذا الانجاز لمصلحة العدو إسرائيل يحمل وزراً لاضعاف دولة عربية..

      وزير الخارجية الأميركي (كيري) طار إلى فلسطين المحتلة ليبشّر رئيس وزراء الكيان الصهيوني (نتنياهو) بهذا الإنجاز التاريخي الكبير الذي كانت تحلم به «إسرائيل» ..

    • زائر 57 | 5:29 ص

      مع احترامي لك يا سيدنا الكاتب واسمح لي على مستواي الثقافي الهابط بالنسبة لثقافتك

      حيثُ انني مواطن عادي ولذلك ثقافتي العامة والسياسية يوجد بها فرق شاسع بيني وبينك، كل ذلك لاقول لك أنني شخصياً تعلمتُ من جامعة الحياة بأن أوسخ اللعب هي لعبة السياسة وهذه الجملة لا أقولها أنا إنما قالوها الكبار وأعتقد انك تعترف بها أيضاً، وحيثُ ان لعبة السياسة تحتوي على الكذب والخداع والنفاق وكل ما يخطر على البال من أخوات تلك الصفات، أقول لك من يدري؟ بأن ما يجري هذه الايام هي تكملةً للعبة الكبيرة التي ابتدأت وربما ترفع فئات وتنزل فئات أخرى !! ونحن ننتظر النتيجة وكاننا نتابع أحد المسلسلات.

    • زائر 52 | 4:03 ص

      الوقت لا زال مبكرا

      لا يزال الوقت مبكرا للحكم على ما سيئول له الصراع في سوريا . و ما أدراك أن المبادرة الروسية لم تكن طوق نجاة للهيبة الأمريكية . فأمريكا لم تفلح في تحصيل التأييد الدولي لقرارها من أقرب حلفائها . و لذا وقعت بين خيارين . إما تنفيذ ضربتها المجنونة . أو ايجاد حل يمنع ضربتها و يحفظ هيبتها . فكانت المبادرة الروسية أفضل حل وسط . و أيضا لعل المبادرة الروسية لا تعدو كونها بالونة إعلامية لا تنفيذ حقيقي لها على الارض . كل التوجيهات واردة و بنسب متساوية .و لذلك فالوقت لا زال مبكرا على الحكم

    • زائر 51 | 4:00 ص

      يرحل بشار امر منطقي

      ترحله امريكا ودول خارجية مرفوض -ترحله جماعات ارهابية قتلة ذباحون مرقوض يرحله الشعب بثورة عارمة او بصناديق الاقتراع فذا مقبول وجيد واذا قلت لنا يرحل وهو حكم فاسد ظالم فمن سيأتي بعده عملاء امريكا او الذباحون فهم افسد من بشار فمن تختار ياسيد؟

    • زائر 54 زائر 51 | 4:42 ص

      لنتعلم ثقافة الاختلاف

      استغرب من انتقادكم للكاتب في تعبيره عن رأيه ونظرته الشخصيه.... الآراء مفتوحه في الشأن السوري ولا حاجه للتفرد بالاراء

    • زائر 50 | 3:58 ص

      مقالك بث الخوف في نفسي

      ان صدقت قراءاتك للمشهد السياسي في المنطقة , و هي قراءات منطقية الى حد كبير, فهذا يدل على قرب حرب كبرى في المنطقة. الله يثبتنا على الحق

    • زائر 49 | 3:56 ص

      انت كتبت تعليقك لانك تريد تمسك العصا من النص

      للاسف سيدنا تريد ان تكون موضوعي اما الارهابيين وانت تساند الارهاب
      قراءتك هذه مجرد حماية لنفسك عشان اخوانا اللي ضدك هني يكونون معاك شوي وهذي سقطة كبيرة لجواد مثلك ماكنا نتمنى تسقط فيها .
      رحم الله والديك ارجع لضميرك

    • زائر 48 | 3:34 ص

      رحم الله من شغله عيبه عن عيب غيره

      يا سيد خلك في بلواك وخل سوريا في بلاويها
      العرب حكاما وشعوبا لم يصبحوا كما باتوا
      كل يهرول إلى الكرسي الذي يهيئ له بغض النظر عمن يهيئ وانشغلوا بالطائفية والعنصرية التي أخرجت ما في القلوب

    • زائر 45 | 3:21 ص

      آراء مختلفه

      معظم الآراء ضد الكاتب أيضا كل ما كتب مجرد رأي فلا أحد يستطيع أن يجزم أن رأيه هو الصحيح فلا أحد يستطيع أن يقلل من تحليل الكاتب ويضع تحليله في المقدمه هو الصحيح واعتقد الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه

    • زائر 84 زائر 45 | 6:03 ص

      الظلم ظلمات

      يقوم أحد الأئمة عليهم السلام ما معنا (لو قُتل أمرءٍ ظُلماً في أدنى الأرض فسمع بقتله امرء في أقصى الأرض فرضي بقتله كان شريكاص في دمه).
      الشهداء في سوريا يقتلون ظلماً على أيدي الإرهابيين من قوات النظام والمقاتلين، فإحذروا أن تكونوا شركاء في دمائهم.

    • زائر 44 | 3:14 ص

      الأزمة بدأت و لم تنتهي,,,,,

      ان دخول فرق التفتيش عن "الكيماوي" الى سوريا,,,,,,
      يذكرني بدخول فرق التفتيش عن "النووي" الى العراق,,,,,
      و هل كان الهدف هو النووي ,,,,,و هل سيكون الهدف هو الكيماوي,,,,,
      قطعاً,,,,,,,لا ,,,,,فقد بدأ تفكيك,,,,"النظام" السوري,,,,,
      ستقول: ان الرفض سيعطي مبرراً لضرب سوريا,,,,,,
      و من قال انها ستكون في مأمن في الأيام القادمة,,,,,و من يضمن ألا تأتي الضربة,,

    • زائر 43 | 3:11 ص

      الرد على كارهين بشار

      بشار اعترف بامتلاكه اسلحه كيميائيه ولكنه لم يعترف بأنه استخدمها على شعبه ، ثانيا بشار ليس القذافي ولا صدام بل بشار لديه اقوى جيش عربي واكبر حلفاء هل تتوقع التنازل عن الكيميائي قد اضعف سوريا ؟ هههههه انتم واهنون فسوريا وايران والعديد من الدول مستعده للدفاع عن سوريا لانها خط الممانعه

    • زائر 46 زائر 43 | 3:33 ص

      المقارنة

      صدام حسين لايريد السلطة ولو اراد الحكم لاتفق مع الامريكان والاوربين بتحقيق مطالبهم وعلي راسها الاعتراف باسرائيل وافامة علاقات معها من اجل بقاء حكمة لة ولاولادة ولكنة رفض هد الاغراءات اما بالنسبة لبشار فكل يعرف ان سوريا لايمثلها حزب البعث وانما مجموعة من الانتهازين انقلبوا علي القيادة الشرعية المتمثلة بالقائد المؤسس ميشيل عفلق بانقلاب عسكري وهل يعقل ان مؤسس الحزب خارج السلطة بينما شخص انتما للحزب في فترة بسيطة يكون زعيم الحزب هداماحصل للاسد الاب والابن الدي فصلوا دستورلة

    • زائر 55 زائر 43 | 5:17 ص

      قيس

      لا أبداً صدام ما يريد السلطة !!! مادري ليش بنى سبعة قصور شخصية ؟ وليش كان يعد عدي ليرث السلطة؟ بشار على الأقل لا قصر له ولا حتى واحد ولم يكن يرغب في استلام السلطة لولا الإلحاح الشديد عليه من عدة أطراف.

    • زائر 56 زائر 43 | 5:26 ص

      العزيز قيس - تعليق رقم 55

      دع عنك السذاجة ، بشار يعيش في قصور ويتمتع بكل مقدرات الشعب السوري ويعيش الرفاهية، وعقيدة البعث الدكتاتورية لا تتغير سواء في العراق او سوريا او اي بلد آخر..
      ناهيك عن تعديل / تفصيل الدستور ليواصل الحكم خلال ربع ساعة فقط وكانه يعدل بنطلون عند خياط، وعندما طالبت الناس بإصلاحات وتعديلات قال انتظروا وشكلوا لجنة لذلك وعليك بالبقية....
      تحياتي..

    • زائر 79 زائر 43 | 1:43 م

      قيس

      عزيزي 56 :
      فتح عيونك زين ياعزيزي لكي لا يكون ردك ساذجاً هو الآخر. أنا لم أقل إن نظام حكم بشار الأسد ليس ديكتاتورياً، أنا فقط أوردت بعض ما أعتقده حقائق. بالنسبة لقصور الأسد فهي موجودة فقط في مخيلتك، صحيح أنه يعيش في بيت من البيوت الراقية ومحاط بسياج أمني ولكن ليس قصراً. إن كنت تقصد القصر الرئاسي فهذا شئ آخر وله أغراض متعددة ولم يبنه بشار.
      السذاجة هو أن نعتقد بأن الهدف هو إزاحة ديكتاتور بواسطة أنظمة أشد ديكتاتورية على رأسها أمريكا. الهدف هو تدمير الدول والشعوب العربية تباعاً.

    • زائر 42 | 3:09 ص

      مع خالص احترامي

      نع تقديري واحترامي لكن نظرتك للموضوع كانت مثل نظرة العلمانيين للواقع السوري من ان بشار ديكتاتور ويجب ازالته لكن للأسف تناسيت انه ان طاح بشار فلمصلحة من سيكون سقوطه ؟

    • زائر 41 | 2:47 ص

      ارادة الشعوب تصنع التغيير

      انت وضعت تصور واحد دون ان تأخذ باقي التصورات وليست كل لعبة سياسية يمكن تطبيقها دون الاخذ بعوامل مهمة افتقدتها انظمة ضربت بها مثال واخذت الجانب العاطفي واهملت الجانب السياسي،اللعبة السياسية هي لعبة المصالح مع الاسف لايوجد احد يقدم الانسانية فيها والا لما ما مات بشر،الواقع السياسي يفرضه من يدير القوة في موقعها ووقتها السليم،النظام السوري قد يتخلى عن السلاح الكيميائي لكنه سيكسب امور عدة كاعامل الوقت وزوال حجة استخدمه السلاح وتقوية موقف حلافائه والفيصل هذا المعادلة هو الشعب السوري في تغيير المعادلة

    • زائر 40 | 2:42 ص

      حمورابي

      ٌقد أختلف معك جزئياً ولكني أحترمك كلياً ...
      النظام دكتاتوري و متسلط على شعبه وارتكب انتهاكات ضد حقوق الإنسان و يجب أن يحاسب، نعم بالتأكيد. ولكن الأسد يختلف اختلافاً جذرياً عن القذافي و صدام وحتى مبارك من ناحيتين على الأقل وهما الحس الوطني و درجة الذكاء. أن تنحني وتدع العاصفة تمر وتحمي بلدك و شعبك وجيشك يتطلب أيضاً قدراً من الشجاعة و الحكمة. قد تبدوا لك هنا بعض المتناقضات ولكن الأيام القادمة ستنبؤنا. لقد كانوا يتمنون تدمير دمشق وفوتت عليهم الفرصة.
      .
      أحترمك لأنك تكتب بضمير حي خلافاً للإنتهازيين.

    • زائر 39 | 2:40 ص

      سيدنا

      الفرق بين بشار وصدام كالفرق بين الروس والغرب والتجارب خلتنا نعرف ان داعمين المقاومة ما يخطون خطوة الا محسوبه ومدروسه دراسه وافيه اللهم اذا هالخطوه ما اندرست صح ولا عندهم عليها وبدلها بدائل فهذا شي ثاني ولو اني استبعد هالشي

    • زائر 37 | 2:13 ص

      كلامك صحيح والذليل امن إسرائيل.

      صمت إسرائيل بعد هذا الاقتراح الروسي وفرح إمريكا لان إسرائيل لها الامان اولا وليس الشعب العربي الذي اعتقد ان امريكا تدافع عنه .

    • زائر 36 | 2:13 ص

      علي نور

      عنا جميعا، وليس السخف ان يعتبر وزير سوري ان ذلك نصر بل السخف ان نتهم نظاما لطالما دافع عن قضايانا ونبقى نردد تلك الاتهامات ونحن نعلم ان مصدرها عدونا وفعلا انه زمن المفارقات الكبرى ان ينبري صفوة كتابنا للتماهي مع ما يردده عدونا وبلا دليل. ان معادلة الردع قد تحقق عبر حركات المقاومة لا بالكيماوي وهي سلاح القوة الرادع الذي بيد دمشق فهل تريد ان يبقى البلد في دوامة العنف المستمرة لكي لا تعتبر ان تسليم الكيماوي تنازلا مذلا؟ ان ما اعتبرته تنازلا مذلا هو وجهة نظر لاتستند لدليل والحر فقط يراه نصر

    • زائر 35 | 2:12 ص

      علي نور

      مرة تلو الاخرى يجانبكم الصواب في التقييم والتحليل .. فالمسالة ليست بالضحالة وبالتبسيط الذي ظهر به المقال، دمشق حققت نصرا (ادا كنت لا تراه فهي مشكلة) سيظهر لك جليا في القادم من الايام فالمخزون النفطي في سوريا يعوض اسلحة كيمياوية قديمة وقليلة اصلا في قبال الدخول الى حل سياسي ينهي الازمة ويرغم امريكا على الدخول الى جنيف الرافضة له اصلا، فما قيمة سلاح كيماوي اجمع العالم على ادانة استخدامه امام لم شمل الدولة ؟؟ اتمنى ان تتجرد من "حنقك " على نظام وقف وحيدا ضد عدوك واقتطع من قوت شعبه ليدافع يتبع

    • زائر 34 | 2:03 ص

      لا يوجد بديل للاسد

      البديل راح يكون جبهة العهرة وتنظيم القاعده الارهابي والذباحين واكله الاكباد والامسيحيين لن يبقوا في سورية وسيتم ابادة العلويين لان هذه الثورة هي طائفيه بامتياز

    • زائر 31 | 1:59 ص

      تحياتي للقائد العربي بشار الاسد الله يحفظه ويطول بعمره

      مقارنه غير موفقه ياسيد بشار يحارب الارهاب في بلده مثل مايقولون اللي عندنا انهم يحاربون الارهاب لو محاربه الارهاب حق ناس وناس واللي في سوريه استخدموا في ارهابهم الذبح والسحل وكل انواع السلاح لكن هنا لم تطلق ولا طلقه وشوف شنوا سووا من جرائم خلها مستوره ياسيد

    • زائر 29 | 1:55 ص

      بحرينية

      لم تصب ابدا وسوف ينتصر الاسد انشاء الله !!

    • زائر 26 | 1:48 ص

      وجهة نظر

      جديرة بالوقوف عندها لكن هناك بعض التفاصيل تختلف عن صدام والقذافي يكفي ان الاغلبية الشعبية معه
      وما يعجبني في الوسط هي المساحة الحقيقة لحرية الرأي المختلف حتى ما بين طاقمها
      فشكرا لكم

    • زائر 32 زائر 26 | 2:00 ص

      اختك مثلك وكلهم في الظلم والقتل سواء

      اختك مثلك. كلهم يقولون الشعب معهم. كلهم يمثلون الله في أرضه.شكرا على قولك الحق يبوهاشم حتى لو اغضبت الكثير من القراء.

    • زائر 25 | 1:47 ص

      مصدر القوة هو الشعب وليس الكيميائي

      أنا فهمت من السيد حرصة على محور المقاومة بأنها لا تستسلم بأي ضغط من الضغوط وهي أن تكون قوية شامخة في وجه أي عدوان. ولكن الحقيقة حسب وجهة نظري بأن السلاح الكيميائي ليس هو الوحيد نقطة قوة بل الذكاء والمراوغة وكيفية التفكير السريع للتخلص من أي عدوان محتمل لو لا هذا الحل لكان الشعب هو الضحية بدل الكيميائي وهو القوة في المقام الأول لمواجهة عدوان الكون. وفي الختام كما قال سيد المقاومة ليس السلاح السام هو منهجنا للقوة بل الشعب هو مصدر القوة .
      يعطيك العافية سيدنا

    • زائر 24 | 1:41 ص

      الأسد قاتل

      بغض النضر عن اصوله وموالاته فان الأسد قد قتل شعبه بدم بارد.

    • زائر 19 | 1:24 ص

      قرأة تريد

      قرأة تريد ان تثبت ما قلته من قبل وليس ما هو الواقع والمعطيات ...قراتك في الشأن السوري اسمح لي ضعيف ليس في عمق في التحليل الرجاء عدم ادخال نفسك في شأن يحتاج انصاف واطلاع واسع مع تقديري لك

    • زائر 18 | 1:17 ص

      أنت مخطئ تماما سيدنا

      لا يوجد وجه للمقارنة مع صدام النذل والدكتور بشار الأسد بصورة مطلقة والأدلة كثيرة لا يتسع المقام لذكرها هنا
      الله يهديك بس

    • زائر 17 | 1:16 ص

      عبود ربل

      لك احترامي كاتبنا العزيز
      لكن اسمح لي ان اقول بانك مقال اليوم فيه الكثير من التخبط وعدم التنظيم
      ارجو التدقيق في فقرات المقال.
      اما الخلاصة التي اردت ان تقوليها هي بأنة" من يستسلم للحظة فقد استسلم وسلم نفسة ورفع الراية البيضا"
      اما انا اقول بانه "من يستسلم مكرها للحظة ليس بالضرورة انه استسلم بالكامل والايام قادمة وستوضح الامور.
      تحياتي لك

    • زائر 15 | 1:12 ص

      الأسد يختلف عن صدام المقبور جملتا و تفصيلا

      الأسد يتمتع بتأييد كبير من الشعب سوري بلأضافه إلى التحالف القوي روسيا إيران حزب الله كلهم ضد أبناء هند آكلت الأكباد

    • زائر 13 | 12:57 ص

      بحر من دماء

      التعليقات كلها ضدك يا سيد . العاطفه هي الغالبة مع ان تحليلك واقعي وعقلاني . ولكن العيون لا ترى ما يفعله بشار في شعبه ألا ضرب للارهاب. الضحايا فاقوا ال 150 الف قتيل. اي كرسي هذا الذي يتمسك بشار الاسد وهو يسبح في بحر من دماء الابرياء.

    • زائر 62 زائر 13 | 6:15 ص

      ترى دماءا ولا ترى دماءا اخرى هل لك عينين ام عين واحدة

      عينك ترى الدماء التي يسفكها الاسد لكن عينك لا ترى الدماء التي يسفكها التكفيرون اتباع القاعدة والنصرة بحجة اعانة الشعب السوري. والله انها حجة واهية فهؤلاء لا يعرفون شعبا ولا حقوقا لشعب هؤلاء يعرفون سفك الدماء وكما ان الاسد كما تصنفه نظام قمعي فهذه الحركات ينبذها كل العالم وكل العالم متفق على انها حركات مجرمة ومحبة لسفك الدماء ومتحللة من كل القيم الاخلاقية والدينية فلماذا ترى ولا ترى؟

    • زائر 69 زائر 13 | 6:43 ص

      نعم انا معك ومع السيد

      يعني ضد بشار لكن اقول بشار راح يعدم بس قبل لا يموت يصفي جيش الحر وجيش النصره والعرعور وغيرهم من يتمتعون بالرهاب والنفاق والوهابيه حتى تصبح دوله دمقراطيه يحكمها الشعب ولا يحكمهم ضالم مثل مصر ومثل اليمن وتونس وليبيا يقولون سوف نحرركم وبعدها يصبحبون هم الم

    • زائر 81 زائر 13 | 2:21 م

      أين بحر الدماء

      يا أخي الكريم بحر الدماء الذي تتكلم عنه هو مسؤلية الدول الأرهابية التي تدعم الأرهاب ..... الذي يحدث في سوريا صراع بين المقاومة والأرهاب

    • زائر 12 | 12:56 ص

      @

      اخالفك الراي سيدنا .. قراءتك للمشهد السياسي السوري غير دقيق ... لا اعتقد سيكون مصير بشار كصدام والقذافي .. لعدة اسباب لايمكن ذكرها في هذه العجالة .. اما بخصوص التنازل عن السلاح الكماوي .. ليس غباء سوري بل ذكاء .. اذا استطاعت رفع شبح الحرب عنها ... ويمكن القول بان صفقة الكيماوي عبارة عن مخرج للامريكان الذين تورطووا في تصريحاتهم الحمقاء اتجاه اعلان الحرب على سوريا .. راينا في المسألة السورية للشعب الخيار في تقرير مصيره ... بدون التدخل الاجنبي ...

    • زائر 10 | 12:14 ص

      سوريا الاسد

      صدام والقذافي لم يكن معهما ما مع الاسد معه روسيا والصين وإيران وحزب الله وهذا هو الفرق !

    • زائر 9 | 12:03 ص

      ليس كما شخصت؟

      مع تقديرنا لما اتيت به من حيثيات حول واقع صفقة تدمير الاسلحة الكيماوية السورية لكن لا نرى ما اتيت به من حقائق في سياق تشخيصك لذلك الواقع صحيحا، فصدام لم يسلم اسلحته الكيماوية كما ان معادلة الازمة السورية مختلفة عن واقع الازمة السورية وطبيعة النظام في سوريا مختلف عنه في العراق على الرغم من تلاقيهم في بعض المنطلقات الفكرية، كما ان مناخ السياسة الدولية والظروف الدولية المحيطة بواقع الازمة السورية مختلفة بدرجة كبيرة عن واقع الازمة العراقية والليبية، لذلك قراءتك لمخرجات الازمة لم تصيب جوهر نهايتها.

    • زائر 8 | 11:50 م

      مقارنة

      لقد جانبت الحقيقة لانه لا يوجد مقارنة بين انظمة طول مدتها ومنذ البداية كانت خاضعة وجاءت وفق ارادات اجنبية مثل النظام البعثي في العراق الذي وصل بضؤ اخضر بريطاني وكذلك القذافي وعلي صالح اما مافعله الروس هو انهم انزلوا الرئيس الضعيف اوباما من الشجرة العاية جدا التي حرضة الصهاينة وبعض العرب على ركوبها

    • زائر 64 زائر 8 | 6:21 ص

      أخي العزيز

      ابدا النظام السوري الديمقراطي مو هو بعد بعثي وأظلم من العراقي!!!

    • زائر 7 | 11:42 م

      الكاسر

      أني اختلف معك عندما ذكرت سوريا
      سوريا هناك تحالف قوي بينها وبين روسيا من الصعب على الروس ان يتنازلو عن دعم حليف قوي
      هل تعلم هناك استباق من كلا الدولتان روسيا وأمريكا لسيطرة على العالم فأذا تنازلت روسيا خسرت هادة التنافس

    • زائر 6 | 11:06 م

      اعتقد انك اغفلت شيئاً مهما

      التوازن لم يتحقق بالسلاح الكيميائي
      فإيران لا تملك لا قنبلة نووية ولا اسلحة كيميائية
      وهي من تحقق التوازن في المنطقة باكملها بصواريخها واسلحتها المتطوره وراداراتها وصواريخها البحرية
      الاتحاد السوفييتي كان يمتلك اكثر من عشرة ألاف قنبلة نووية وقنابل هيدروجينية ومع ذلك سقط هذا الاتحاد القوي عسكريا والضعيف شعبيا
      سوريا لن تسقط بتخليها عن اسلحتها الكيميائية
      التي لن تستخدمها مهما حدث ولن يختل توازن الرعب
      ستسقط سوريا عندما يتخلى الشعب عن اعطاء الشرعية للنظام الحاكم

    • زائر 4 | 10:37 م

      صدام وبشار

      ما في وجه مشابه بين صدام عليه لعنة الله وبشار.صدام والعراق ماصارا في هذا الوضع اللذي صار فيه بشار وسوريا.بشار يحارب من كم جهه؟يريد ان يتفرغ للارهابيين.

    • زائر 68 زائر 4 | 6:34 ص

      بشار وصدام

      بشار دموى من الدرجه الاولى قتل شعبه وشرد النساء والاطفال والشيوخ واستعمل كل الاسلحه الفتاكه ضدهم . وهل الذى يستخدم الكيماوى ضد شعبه له قلب . وتقول بشار يحارب الارهابين بل هم ابطال ورجال لا يرضون بالذل كل هذه السنوات . ولعلمك بشار حامى الجبه الاسرائليه أربعين سنه . وان شاء الله قريبا بشار الى مزبلة التاريخ مثل غيره . وشكرا للكاتب

    • زائر 3 | 10:27 م

      سترواي

      الأسد أسد والغبي غبي

    • زائر 53 زائر 3 | 4:27 ص

      اؤيدك فيما سقت من كلمات بسيطة لكنها بوقعها على العقل المنور كالصاعقة

      مو اردوغان طبل له حين زوبع دندنته على اسرائيل ربيبته وانقلبوا بعدها
      لم يتريث العقل فيما يروم له مسعاه حتى تنبلج الحقيقة سلمت ياسيد

    • زائر 1 | 10:02 م

      التفاتة خطير سيدنا

      وقراءة تستحق التفكير والتحقيق
      بارك الله فيك

اقرأ ايضاً