قالت وزارة التربية والتعليم إنه بالإشارة إلى ما نشرته صحيفة «الوسط» في يوم الجمعة (13 سبتمبر/ أيلول 2013) عن نقل عدد من الطالبات من منطقة الهملة إلى مدارس مدينة حمد وما رافق هذا النقل من التباسات ومزايدات وخلط للأوراق، فإن إدارة العلاقات العامة والإعلام أصدرت بياناً توضيحيّاً أفادت فيه بالتالي:
أولاً - إن جزءاً مهمّاً من هؤلاء الطالبات قد التحقن بالفعل بالمدارس التي نقلن إليها وانتظمن في الدراسة يومي الأربعاء والخميس، وقد قامت المدرسة بشكر أولياء أمورهن على تعاونهم وتفهمهم وحرصهم على مصلحة بناتهم الدراسية، وخصوصاً أن الدراسة الفعلية قد بدأت، وأن أي تغيّب سيؤثر على نتائج الطالبات.
ثانياً - إن هنالك نوعاً من الإصرار من البعض على المزايدة في موضوع النقل، مع أن نقل الطلبة من منطقة إلى أخرى، أو من مدارس إلى أخرى بحسب خطة الوزارة وطاقة الاستيعاب والكثافة الطلابية هي عملية سنوية ومستمرة، حيث تنقل الوزارة يوميّاً 34 ألف طالب وطالبة من مختلف المحافظات للدراسة في مدارس خارج مناطقهم وهذا أمر طبيعي لا يثير أي استغراب، فلماذا إثارة هذا الموضوع تحديداً، وبهذه الصورة التي يتم من خلالها المُتاجرة بالأطفال واستغلالهم في اعتصامات تحت الشمس الحارقة والاستمرار في حرمان هؤلاء الطالبات من حقهم الطبيعي والإنساني والقانوني في التعليم.
ثالثاً - إن نقل هؤلاء الطالبات كما أوضحت الوزارة في السابق جاء إلى مدارس أفضل وأكثر حداثة وأقل كثافة طلابية، فضلاً عن أن المسافة الفاصلة بين سكن الطالبات ومدارس مدينة حمد هي أقصر من المسافة الفاصلة بين سُكناهم ومدارس سار والدراز، فضلاً عن أن الوزارة ملتزمة بتوفير المواصلات المجانية ذهاباً وإياباً لهؤلاء الطالبات بما يجعل رفض البعض وإصرارهم على حرمان بناتهم من التعليم غير مبرر بأية صورة من الصور إلا إذا كان الغرض فقط هو إحراج الوزارة التي لم تألو جهداً في توفير المقعد الدراسي المناسب والمواصلات بالإضافة إلى حرصها على توفير البيئة المدرسية الملائمة والمنسجمة مع متطلبات تنفيذ برنامج تحسين أداء المدارس.
رابعاً - على رغم هذا الإصرار الغريب وغير المفهوم، وعلى رغم تواصل الوزارة مع أولياء الأمور واجتماعهم مع وكيل الوزارة المساعد للتعليم العام والفني في مناسبتين فإن بعض هؤلاء لايزالون مصرين على حرمان الطالبات من التعليم حيث لاحظ جهاز المواصلات بالوزارة أن طالبات هذه المنطقة عند ركوبهن الحافلات المدرسية للاتجاه بهنّ إلى المدارس التي نقلن إليها يصعد اثنان أو ثلاثة من الأشخاص في كل مرة ويطلبون من الطالبات النزول ويحولون دون التحاقهن بالمدارس، فهل هذا العمل مقبول من الناحيتين التربوية والقانونية؟
وأهابت وزارة التربية والتعليم في هذا البيان بمن تبقى من أولياء الأمور مراعاة مصالح بناتهم وجعلهن يلتحقن بالمدارس الجديدة حتى لا يتضررن من هذا التأخر.
يذكر أن قانون التعليم رقم 27 لسنة 2005 تضمن في إحدى مواده أن التعليم الأساسي حق للأطفال الذين يبلغون السادسة من عمرهم، وتلتزم البحرين بتوفيره لهم ويلزم الآباء أو أولياء الأمور بتنفيذه ويصدر الوزير القرارات لتنظيم وتنفيذ الإلزام بالنسبة إلى الآباء وأولياء الأمور.
العدد 4025 - الجمعة 13 سبتمبر 2013م الموافق 08 ذي القعدة 1434هـ
مو اجباري الطلبه يعتصمون
مو غصب زور اتخلون كل الطالبات يعتصون واللي بيداوم على هواه وعلى كيفه يشوف مستقبله واينجح لان انتون ما بتفيدونه ادا ضاع مستقبله وادا وزارة التربيه بترجع الطلبه انشان رجعتهم من البدايه الى مدرستهم بس قرارهم اان ما يرجعونهم فالاحسن اتخلونهم يداومون وشيلوا الافكار المعقده والسوده من راسكم ولا اتضيعون على الطلبه ادروس .
بلا اعناد وخلوا الجهال يداومون او دخلوهم مدارس خاصه
لا اتحاولون اكثر والوزاره رافضه لان مو ابسهوله يترجعون الطلبه لان حبايبي في تخطيط انهم وفروا باصات ومقاعد للطلبه فمن الاحرى اتخلون الطالبات يداومون وبلا اعتصامات ووجع راس اتدورون راس الجهال بس في الشمس ومدرسات مدرسة صفيه طيببين وحبوبين لا اتخلون عندكم افكار سوده اتخرب امخوخ الجهال .
المدارس
الحكومة توفر مدارس مجانية اليه عاجبة اروح مدارس الحكومة اليه مب عاجبة فى مدارس خاصة فى البحرين
يابوي خلو الجهال يروحون مدرسه ولا اتضيعون وقت اكثر وخلهم يسايرون الوضع واانتون ماليكم خص في اللي راح وداوم المدرسه ولا اتحطون على الطلبه اللي ايداومون وكبروا اعقولكم اشوي ولا اتازمون الوضع اكثر . والطالب المثابر والشاطر ادا يحب الدراسه بيدرس لو فلتوه في اي مكان . ولا اتحاولون الوزاره ما بتنقل الطلاب وخلوا اولادكم يداومون .
ضايع
ويش السالفة ليش مو قابلين بمدارس مدينة حمد، ......ا، ترى احنا ضايعيين وما ندري ويش السالفة .
مواطن
وزارة التربيه والنفس الطائفي قريه صغيره البديع كان طلابها وطالباتها يدرسون في مدارس الواقعه في قريه بني جمره الفاصل بين القريتين شارع فقط قامت وزارة التربيه ببناء مدارس للبنين والبنات في البديع والان جاء دور الهمله يشتتون ابنائها وبناتها ويستبدلونهم بـ...... البديع مع الهمله دائره انتخابيه واحده او بس تكون دائره واحده للمصلحه الطائفيه بس اما الطلابيه لا انها الطائفيه وبس
ان لم تستحي ففعل ما شئت
كذب وافتراء هذا الكلام اخر يوم الخميس كان هناك اعتصام لجميع الطالبات عن مدرسة سار الابتدائية من اين جاء بهذا الكلام انهم اكثر الطالبات التحقن بمدارسهمن الجديدة الحقن في يوم الاجازة مثلاً استحوا قليلاً وارجعوا الطالبات الى مدارسهن
صدق او لا تصدق
تقول الوزاره ان الطالبات ذهبن الى المدرسه وتدعي بان الاكثرية هم من ذهبن وفي وصف الوزاره انهم الاهم عجيب غريب اين الاهتمام للبقيه يا وزاره اليس من يعتصم في كل يوم هم من بنات هذا الوطن وعليه يجب ايجاد الحل السريع قبل فوات الاوان حقا انه لظلم كبير ان تكذب الوزاره من اجل التهرب عن ايجاد الحل الحقيقي لهم
يعني
حتى وزارة التربية في البحرين صارت تابعة الى وزارة الداخلية
رجعو البنات الى مدارسهم بلا جمبزة
ابو كرار
اقولون متاجره من الي ايتاجر الوزاره لو اولياء الامور الوزاره عندها اخطاء ومن ها الاخطاء التجنيس من هب ودب من النطيحه الاميين من جميع الاجناس اهل البلد ما عندهم مكان والبكاستانين والهنود والسورين واليمنين والاردنين والفلطينيين ما ضل احد وتبون بعد اصلاح
ما حيلة الضعيف
جميع الطالبات و اولياء الامر رافضين
اشلون العدد
اشلون العدد أكثر ومحد يذهب الي المدرسه والله غريب الأمر وعلي الوزاره النظر عن قرب والنزول الي الهمله مباشره والنظر وحل المشكلة وشكرا
مع الوزاره
إذا كان العدد أكثر سوف تذهب مع الوزاره الي المدرسه و العكس إذا كان العدد أكثر مع الطالبات نذهب الي مدارسنا السابقة وهنا حصل الحل في اسرع وقت ونتهت المشكلة
خمس طالبات فقط
ردا على مقال الوزاره اجزم بان العدد الذي يذهب إلى المدرسه خمس طالبات وهذه الطالبات ليس من الهمله الأصليين والعدد الأكثر لا يذهب وعلى الوزاره الاطلاع وتسجيل الأسماء ومن بعدها تعرف العدد الأكثر ' ومن خلال اطلاعي على الموضوع عن قرب أرجو من الوزاره وأولياء الأمور في قبول هذا الحل وهو أن توزع طلاب الابتداءي على مدرستي كرزكان وبوري لان العدد كبير وطلاب الإعدادي في نفس المدرسه وهي الدراز ونتهي هذا المسلسل المرهق
من هم الاصليين في نظر خمس طالبات
نحن امام مشكلة نقل الطالبات ولسنا في تحديد منهم الاصليين وما المقصود من هالكلام على ان الطالبات ليس من الهملة
هل انتي من استحوذتي على الهملة لتحددي من هم الاصليين ومن هم بنظرك الغير اصليين او لفتح مشكلة بين الاهالي لنترك المشكلة التي نحن بصددها وهي جهودنا لتثبيت الطالبات بمدارسهن
رداً على زائر 10
أخي الكريم هو يقصد أنهم من إسكان الهملة لا قرية الهملة لا أكثر ولا أقل! وأتفق معه فأنا من القرية وعدد الطالبات اللاتي توجهن لمدارسهن الجديدة لا يتعدين أصابع اليد وبعضهن الآن يرفضن الذهاب. إن كانت الوزارة حريصة على نقل الطالبات لمدارس قريبة فإن مدرستي بلقيس ومدرسة بوري أقرب لقرية الهملة ولكن الوزارة ترفض إقتراح الأهالي فمن الذي يعطل تعليم الطالبات؟ تم نقل طالبات الإبتدائي والإعدادي وطلاب الإعدادي وهناك توجه لنقل طلاب وطالبات الثانوي، فالأهالي ملّوا من كونهم على قائمة الإحتياط!