أنهى عدد من طالبات مدرسة سار الابتدائية للبنات، ومدرسة الدراز الإعدادية للبنات أسبوعهن الأول بلا دراسة، بعد أن تجمعن بشكل مستمر أمام مدارسهن وأمام بوابة وزارة التربية والتعليم، معربات عن رفضهن قرار الوزارة نقلهن من مدارسهن إلى مدارس في مدينة حمد.
واشتد الجدل بين الأهالي والوزارة وسط تمسك كلا الطرفين برأيه، ففي الوقت الذي اعتبر الأهالي والطالبات قرار النقل «مفاجئاً وغير منصف» على حد وصفهم، رأت الوزارة أنه «يصب في مصلحة الطالبات، وأن نقلهن جاء لتخفيف الكثافة الطلابية في الصفوف».
وعلى رغم الشد والجذب بين الطرفين، وعدم وجود بوادر حلٍّ في الأفق حتى الآن، فإن الأهالي جددوا وقفاتهم الاحتجاجية حتى نهاية الأسبوع الدراسي الأول، إذ تجمع عدد منهم برفقة طالبات «ابتدائية سار» و«إعدادية الدراز» أمام مدرسة سار الابتدائية للبنات صباح أمس الخميس (12 سبتمبر/ أيلول 2013).
الوسط - زينب التاجر
أنهى عدد من طالبات مدرسة سار الابتدائية للبنات ومدرسة الدراز الإعدادية للبنات أسبوعهن الأول بلا دراسة بعد أن تجمعنَ بشكل مستمر أمام مدارسهن، وأمام بوابة وزارة التربية والتعليم، معبرات عن رفضهن قرار الوزارة نقلهن من مدارسهن إلى مدارس بمدينة حمد.
هذا واشتد الجدل بين الأهالي والوزارة وسط تمسك الطرفين برأيه، ففي الوقت الذي اعتبر الأهالي والطالبات قرار النقل مفاجئاً وغير منصف على حد وصفهم، رأت الوزارة أنه يصب في مصلحة الطالبات وأن نقلهن جاء لتخفيف الكثافة الطلابية في الصفوف.
وعلى رغم الشد والجذب بين الطرفين، وعدم وجود بوادر حل في الأفق حتى الآن، فإن الأهالي جددوا وقفاتهم الاحتجاجية حتى نهاية الأسبوع الدراسي الأول، إذ تجمع عدد منهم برفقة طالبات « ابتدائية سار» و «إعدادية الدراز» أمام مدرسة سار الابتدائية للبنات صباح يوم أمس الخميس (12 سبتمبر/ أيلول 2013)، مؤكدين تمسكهم بعودة الطالبات إلى مدارسهن ورفضهن الانتقال إلى مدارس أخرى.
وفي ذلك؛ قال عدد من أولياء الأمور، إنهم مستغربون من ردة فعل الوزارة، وعدم طرحها حلولاً فعلية للمشكلة حتى الآن، فيما ذكروا أنهم رفعوا رسالة مناشدة إلى مكتب سمو رئيس الوزراء للتدخل وحل المشكلة.
وأملوا أن تلتحق الطالبات بمقاعدهن الدراسية في الأسبوع الثاني المقبل.
وذكروا أن عضو المجلس البلدي بالمنطقة الشمالية ممثل الدائرة التاسعة جاسم المهدي حضر التجمع، والذي سبق أن ذكر أن نقل الطالبات دليل على «فشل» وزارة التربية والتعليم في بناء مدارس في «تاسعة الشمالية»، وأن طالبات المدرستين هن «ضحية» ضعف التخطيط لدى الوزارة ونوع من أنواع «التهميش».
ولفتوا إلى أنهم خاطبوا إدارة المدرستين، اللتين بينتا أنهما سبق أن رفعتا تقريرا إلى الوزارة بالمشكلة، وأن الحل ليس بيدهما، في الوقت الذي ذكر فيه الأهالي أن مشكلة نقل الطلبة باتت تتكرر في كل عام، وأن حركة التنقلات لطالما سببت إرباكاً للعملية التعليمية؛ كونها لا تخضع لأية معايير واضحة على حد وصفهم.
وقالوا: «لا بد أن وزير التربية والتعليم اطلع على ما نشر في الصحف المحلية، فلماذا لا يتدخل لحل المشكلة، كما أنه لطالما قام بجولات تفقدية في عدد من المدارس بهدف الاطمئنان على سير العملية التعليمية؛ فلماذا هذا الصمت حيال مشكلة طالبات سار والدراز؟»
وجدد الأهالي تأكيدهم أن تجمعاتهم لا تهدف إلى إرباك العملية التعليمية أو عرقلتها أو إشاعة الفوضى، وإنما هي محاولة لإيصال رسالة إلى وزارة التربية والتعليم، آملين أن يتم النظر إليها بعين الجدية، كونها مرتبطة بمستقبل الطالبات وحالتهن النفسية على حد السواء.
التجمع الذي ضم عدداً من طالبات المدرستين، رفعت فيه لافتتات تضم عبارات مناشدة لسمو رئيس الوزراء ولوزير التربية والتعليم، وعبارات أخرى تتساءل عن أسباب النقل فضلاً عن عبارات تتساءل عن وقت العودة إلى المدرسة.
العدد 4024 - الخميس 12 سبتمبر 2013م الموافق 07 ذي القعدة 1434هـ
لا للتمديد الدراسي
وزارة التربية والتعليم مددت الدوام في بعض المدارس الاعدادية من7الى2:15 وتقسيمة الصفوف غريبة ففي كل صف في طالب متفوق (ثالث اعدادي)وتقسيم الطلبة على مجموعات بحسب الدرجات فيكون الطالب المتفوق او الجيد مع الطلبة السيئين في مجموعة وينتج عدم رغبة الطالب المتفوق بالراحة لجلوسه مع السئين في مجموعة واحدة؟!!!
الحل بيد الوزارة
أنا اعتقد التدويل في قضية الطالبات لن يجدي نفعا والاستمرار في الاعتصام افضل حل لإيجاد حل جذري لهذه المشكلة التي تتكرر سنويا لأهالي الهملة - تهميش واضح للقرية من قبل الحكومة في كل الخدمات
والله حالة
الى متى بتجوفون حل هذه أبسط مشكلة يا وزير التربية الله يعينا على الجاي منك
حكومة تحارب شعبها
بلد كل يوم في مشكلة
سمكري
عنوانك حلو ... بس انا اجدد العنوان واقول الحكومه تحارب طلابها الصغار ...والله حرام وعيب اللي قاعد يصير في هاليهال ....الطاهر ما عندهم شغل غير التعذيب النفسي للطلبه واهاليهم ....الله لا يريح بال الظالم
إحدى الطالبات من قريه الهمله
الي متي ارجع مدرستي يا وزير التربيه تعبت واني كل يوم انظر الي الطالبات وهم في المدرسة يتعلمون واني في البيت
المشكلة كله مشكوك فيه
المشكله مشكوك فيه وخصوصا في هذا الوقت حتى يشغلوا الناس عن مطالبهم المحقه
هيهات وهيهات يتخلى الشعب عن مطالبه