الديمقراطية في أبسط تعريفاتها حكم للأكثرية... ومن هنا مقتلها لأنه من السهل اعتبار الآخر أقلية ومن ثم استثناءه وإقصاءه.
أشياء تحطم الإنسان، السياسة بلا مبادئ، المتعة بلا ضمير، الثروة بلا عمل، المعرفة بلا قيم، التجارة بلا أخلاق، الدين بدون تطبيق، علم بلا إنسانية.
الصمت لا يعني عدم القدرة على الرد، للصمت غايتان، الاولى: هي التعالي عن التفاهات المطروحة، الثانية: حينما لا ترى جدوى من الحديث!
(مجهولون) قتلوا المتظاهرين في الأحداث السابقة و(مجهولون) قتلوا المتظاهرين اليوم في رابعة! والسؤال المهم: من الذي (فوض) المجهولين؟
العسكري عندما يعمل في السياسة كالحداد عندما يعمل في إصلاح الساعات.
إن لم يكن لتعديل الدستور للمساعدة في الوصول لحل سياسي، فماذا سيضيف المجلس الوطني للتشريعات أكثر مما هو متوفر للدولة الآن!؟
مساؤنا ظلامةُ الشقيقِ للشقيق إذ يبصمُ الصمتُ على قارعةِ الطريق و تخزر الأعينُ في أشواكِها حكايةَ الورود ويستباحُ بالردى عشُّ القطا.
الدين جاء لتأمين مصالح الإنسان لا لاستغلاله واذلاله. علي_شريعتي
لا يوجد أحد أكبر من القانون.. وأنا اتحدث عن الآلاف الذين يجب أن يتم احتواؤهم في مصر.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com
