أوضحت وزارة التربية والتعليم، رداً على الخبر الذي نشرته الصحافة المحلية، بشأن احتجاج عدد من أولياء أمور طالبات مدرستي سار الابتدائية للبنات والدراز الإعدادية للبنات على نقل بناتهم إلى مدارس مدينة حمد، أنها منذ نهاية العام الدراسي الماضي، ومن خلال التعاون بين قطاع التعليم وقطاع التخطيط التربوي، ارتأت ضرورة نقل عدد من طالبات منطقة الهملة في بعض المجمعات إلى مدارس في مدينة حمد، وذلك للحفاظ على الكثافة الطلابية المعتمدة من الوزارة والتوازن بين المدارس، الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة.
وذكرت أن الوكيل المساعد للتعليم العام والفني ناصر محمد الشيخ التقى مسبقاً بأولياء الأمور المحتجين، حيث استمع منهم إلى البدائل المقترحة بشأن نقل بناتهم الطالبات من مدارس البديع وسار إلى مدارس مدينة حمد، مبيناً أن نقل طالبات منطقة الهملة إلى مدارس مدينة حمد يهدف إلى توفير بيئة ذات كثافة مناسبة للطالبات وإلحاقهنّ بمباني مدرسة أكثر حداثة، مشيراً إلى أنّ المسافة بين منطقة الهملة ومدينة حمد مساوية للمسافة الفاصلة بين هذه المنطقة ومدارس البديّع وسار، كما أنّ الوزارة تلتزم بتوفير المواصلات المجانية للطالبات ذهاباً وإياباً.
العدد 4021 - الإثنين 09 سبتمبر 2013م الموافق 04 ذي القعدة 1434هـ
نقل طالبات الهملة لمدينة حمد يستهدف ضمان كثافة طلابية أفضل
كلما زاد عدد الطلاب في الصف الواحد وجد المعلم صعوبة في التعامل مع الطلاب يعني ياتربية قراركم وتوضيحكم هرار. التخبط ثم التخبط الله يذكرك بالخير ياولد فخرو
بسرعه الحل
قرب إنهاء أسبوع علي فتح المدارس وطلاب الهمله لم يذهبو الي الدراسه بسبب نقلهم الي مدارس أخرى فالرجاء كل الرجاء حل هذا الأشكال بإرجاعهم الي مدارسهم السابقة وشكرا علي بذل كل الجهود من الوزاره