قال مسؤولون أمنيون إن 30 شخصا على الأقل سقطوا بين قتيل وجريح اليوم السبت (7 سبتمبر/ أيلول 2013) حين نفذ الجيش المصري عملية كبيرة ضد الإسلاميين المتشددين في شمال سيناء.
وشاركت عشرات العربات المدرعة مدعومة بطائرات هليكوبتر هجومية في العملية قرب الشيخ زويد على مسافة بضعة كيلومترات من قطاع غزة الفلسطيني. واعتقل 15 شخصا آخرين في العملية التي قال المسؤولون إنها استهدفت متشددين مسؤولين عن تنفيذ هجمات على قوات الأمن. وتأتي العملية الأمنية بعد يومين من محاولة فاشلة لاغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم في القاهرة. ويقول مسؤولون أمنيون إن المتشدين المسؤولين عن تنفيذ الهجوم التفجيري على صلة بجماعات في سيناء. وتصاعدت هجمات الجماعات المتشددة منذ عزل الجيش للرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في الثالث من يوليو تموز وتقع هجمات بصفة شبه يومية تستهدف قوات الأمن وبعض الأهداف الأخرى في سيناء.
الرصاصي
يا سبحان الله من وين ينبعون هؤلاء ومن وين لهم هالاسلحة وكيف هم عايشين وهل يفكرون في مستقبلهم لو هم مجرد مشردون لا يهمهم اي شيء؟ فقد ابتليت بهم العديد من الدول ولازالت منهم تعاني