قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم السبت (7 سبتمبر / أيلول 2013) إن الفشل في الرد على الهجوم بالسلاح الكيماوي في سورية يهدد الأمن القومي الأمريكي ويزيد احتمالات شن هجمات كيماوية في المستقبل من جانب الحكومة السورية والمجموعات الإرهابية أو دول أخرى.
وأضاف أوباما في حديث تليفزيوني المسجل بث اليوم السبت :"نحن الولايات المتحدة الأمريكية.
لايمكن أن نغض الطرف عن مثل تلك الصور التي شاهدناها تأتي من سورية".
وتابع :"هذا هو السبب وراء قراري بتوجيه ضربة أمريكية إلى سورية... الضربة سوف تكون محدودة في نطاقها ومدتها وتهدف إلى ردع الحكومة السورية عن استخدام الغاز السام ضد شعبها مرة أخرى وإضعاف قدرتها على القيام بذلك".
واستطرد أن العملية لن تشمل إرسال قوات برية ، و"لن تكون سورية عراقا أو أفغانستان أخرى".
وأردف أن عدم اتخاذ إجراء ضد استخدام الأسلحة الكيماوية من شأنه إرسال إشارة سيئة للدول الأخرى بأنه لن تكون هناك عواقب وخيمة جراء استخدامها الأسلحة الكيماوية.
الشعب هو المتضرر يموت
الشعب هو المتضرر يموت ويموت بكل الأحوال ، الله يساعدهم
شي فضيع كل الرؤساء تفكر بشنو و الناس المساكين هي اللي تدفع الثمن
شنو مصير الناس التهجير القتل الفقر ..
EXPIRED
المنتهيه صلاحيتهم سواء كانوا رؤساء دول او رؤساء حكومات
يفتعلون المشاكل ليبثتوا بأنهم لا زالوا قادرين على ادارة الحكم
او لاعادة انتخابهم . بل في قرارة انفسهم يعلمون بانهم EXPIRED
حزب الشيطان
لماذا لا يشمل الضربة على حليف بشار حزب الشيطان الذى يقتل شغب السورى باوامر من اسياده من طهران و لماذا تكون الضربة محدودة هل هو لحفاظ ماء الوجه و اظهار للعالم انكم عاقبتو بشار بهذه المسرحية
البحرين
نتمى ان تكون الضربه على نظام بشار و زمرته ولا تكون خدعه و الخوف ان تكون الضربه على الثوار