حثت ثلاث جماعات نافذة موالية لإسرائيل المشرعين الأميركيين أمس الثلثاء (3 سبتمبر/ أيلول 2013) على تفويض الرئيس باراك أوباما لشن هجوم على سوريا وهو ما يشير إلى تصعيد الجهود للضغط من أجل القيام بعمل عسكري أميركي.
وتمثل بيانات لجنة الشؤون العامة الإسرائيلية الأميركية (إيباك) ورابطة مكافحة التشهير والائتلاف اليهودي الجمهوري أكبر مظهر من مظاهر دعم هذه الجماعات المعلن لعمل عسكري أميركي منذ هجوم 21 من أغسطس آب قرب دمشق والذي تتهم فيه الحكومة السورية باستخدام أسلحة كيماوية مما أسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص.
وخلال الأسبوعين الماضيين كانت الجماعات هادئة بشكل غير عادي إذ سعت حكومة أوباما إلى عرض المبررات التي ترى أنها تقتضي توجيه ضربات محدودة ضد حكومة الرئيس السوري بشار الأسد.
واعترف أنصار الجماعات ومصادر حكومية أن الجماعات جعلت من المعروف أنهم يؤيدون عملا أميركيا.
لكن المصادر قالت إن الجماعات تريد عموما أن يتركز النقاش على الأمن القومي الأميركي بدلا من كيف يمكن لقرار مهاجمة سوريا أن يساعد إسرائيل.
ومع ذلك فإنه في الأيام الأخيرة أكد أوباما ووزير الخارجية جون كيري وغيره من مسؤولي الحكومة الأميركية أن توجيه ضربة للحد من مخزونات الأسد من الأسلحة الكيماوية سيضعف قدرته على استخدامها في الحرب الأهلية في سوريا وخارجها.
وقالوا أيضا أنه إذا اتخذت الولايات المتحدة موقفا ضد الأسلحة الكيماوية في سوريا فسيكون ذلك تحذيرا لإيران وحزب الله اللبناني وغيرها من الجهات التي قد تهدد الدولة اليهودية.
إلى زائر 3
حقاني!!!!.....قصدك طائفي.
حقاني
ان شاء الله يتضاربون مع بعض
يارب احفظ اهل السنة والجماعة
وناسة
وناسة الربع يتضاربون في بعض
إذا قدها ضربوا
لو اجتمع جميع التكفيريين السلفيين والصهاينه بعد مابقدرون يواجهون الجيش السوري وستكون نهايتهم على رجال الله في سوريا