التمست عائلة الموقوفة الحامل نادية علي من جلالة الملك التدخل للإفراج عنها «نظرا لحالتها الانسانية الصعبة».
وقالت العائلة «قضية نادية ليست سياسية، وهي تعاني نتيجة لمرضها فضلا عن حملها»، وتابعت «لذلك نلتمس من جلالة الملك التدخل من أجل الإفراج عنها». وبيّنت العائلة أن «نادية ترقد في مجمع السلمانية الطبي بعد إصابتها بالاغماء الذي يصيبها بين فترة وأخرى»، وواصلت «كما ان ابنها بحاجة إلى وجودها إلى جنبه فهو في الثامنة من عمره»، مؤكدة أن «العائلة ترغب أن حلحلة الأمور بشكل ودي في إطار الأسرة البحرينية الواحدة».
وقررت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة، برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وأمانة سر إيمان دسمال، أمس الأول (الاثنين)، استمرار حبس نادية علي بعد اتهامها بضرب وسب 3 شرطيات، وأجلت المحكمة القضية حتى 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2013 للاستماع لشهود الإثبات.
وأنكرت المتهمة تهم سب والاعتداء على شرطيات.
وكان رئيس نيابة المحافظة الشمالية نواف العوضي، قد صرح بأن «النيابة العامة تلقت بلاغاً من مديرية الشرطة بتعدي إحدى المترددات على مركز شرطة البديع، والصادر الأمر على زوجها بالتوقيف على ذمة اتهامه في إحدى القضايا، على أفراد الشرطة بالسب، فتوجهت إليها ضابط شرطة برتبة ملازم أول ومعها اثنتان من أفراد الشرطة النسائية لتهدئتها، إلا أنها واصلت توجيه عبارات السباب لهن بعبارات نابية».
العدد 4015 - الثلثاء 03 سبتمبر 2013م الموافق 27 شوال 1434هـ
لا ترجو
لا ترجو السماحة من .... فما للعطشان في النار ماء
ودي
اتمنى من اصحاب الضمائر ان يفيقو هل يجوز في اي شرع او دين سماوي بحبس حامل ومريضة في نفس الوقت وحتى لو افترضنا نها سبت وشتمت العفو عند المقدره يااخوان مهما كانت هذه بنت الديره بنت البحرين والله يكون في عونها يارب
اقول حق العائلة اصبري
اطلبي الجلالة الباري الله ولاتدعوا احد بالجلالة غير الله
معقوله
كلا لم تسب ولم تعتدي على احد انما هو تمييز للنيل والانتقام من اناس طالبوا بحقوقهم فلا حرمة لهم لكن ارونا الشريط المصور في مركز الشرطه دون فبركه ولن نصدقكم