صرح مسؤول في الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية اليوم الأحد (1 سبتمبر/ أيلول 2013) بان موقف الرئيس الاميركي الاخير لجهة التريث في توجيه ضربة عسكرية للنظام السوري في انتظار التشاور مع الكونغرس، اصاب المعارضة "بخيبة امل"، الا انه اعرب عن اعتقاده بان الكونغرس سيوافق على الضربة.
وقال عضو الائتلاف سمير نشار "نشأ عندنا شعور بخيبة الامل. كنا نتوقع ان تكون الامور اسرع، وان تكون الضربة بين ساعة واخرى"، مضيفا "لكننا نعتقد ان الكونغرس سيوافق بعد الاطلاع على الادلة غير القابلة للشك التي جمعتها الاستخبارات الاميركية حول مسؤولية النظام في ارتكاب الهجوم الكيميائي".
عجيب
هؤلاء المعارضين لاتهم الخسائر ، معارضة متخلفة حقا.