قال مسؤول رفيع في الإدارة الأمريكية إن الرئيس باراك أوباما بحث الوضع في سوريا في اتصالين هاتفيين مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند اليوم الجمعة.
وأضاف المسؤول ان الاتصالين جاءا في الوقت الذين يسعى فيه أوباما لحشد أوسع تأييد دبلوماسي ممكن لتوجيه ضربة عسكرية لسوريا ردا على هجوم كيماوي سوري تقول المخابرات الأمريكية انه وقع في 21 أغسطس آب خارج دمشق وأدى الى مقتل 1429 شخصا.
ولد الديره
عورتون راسنه بالتصريخات الفارغه الا لا تودي ولا تجيب بنضرب وبنضرب، ايدك وماتعطيك عمي ،القياده السوريه ماصرحت هلكثر وهي الا عليها الحرب ،ع قولت السيد نصرالله ادا خايفين نحنا بنبلش خخخخ جبناء الامريكان