كلف وزير شئون حقوق الإنسان صلاح علي الإدارة المختصة بالوزارة بوضع التصورات اللازمة لإطلاق برامج حقوقية إعلامية تساهم في نشر الثقافة الحقوقية بمختلف مفرداتها عبر كل الوسائل الإعلامية، مع إيجاد فرص للتعاون بين الوزارة وشركة اندبندنس للإنتاج والنشر والتوزيع والدعاية والإعلان فيما يخدم الإعلام الحقوقي.
جاء ذلك خلال استقبال وزير شئون حقوق الإنسان المدير العام لشركة اندبندنس للإنتاج والنشر والتوزيع والدعاية والإعلان بندر السعيد، بحضور نائب المدير العام للشركة الإعلامية معصومة عبدالكريم، في مكتبه بمقر الوزارة في مرفأ البحرين المالي.
وفي بداية اللقاء، رحب الوزير بمسئولي الشركة، مؤكداً أن الإعلام يعتبر مسانداً كبيراً وداعماً استراتيجياً لنشر الوعي الحقوقي في المجتمع، وذلك من خلال أداء الرسالة الإعلامية بكل مهنية وموضوعية واحترافية.
وتحدث الوزير عن توجه الوزارة لأن يكون الإعلام الحقوقي مؤازراً في نشر ثقافة دولة المؤسسات والقانون، والتأكيد على نشر ثقافة الحق والواجب في ظل ما ينص عليه الدستور على جميع المواطنين، وأن البحرينيين على وعي تام وإدراك كبير لضرورة زيادة معرفتهم حول كل ما يمس الشئون الحقوقية، وبذلك يكون الإعلام الحقوقي مرشداً ومعيناً في ذلك للمواطنين. من جهته، قدّم مسئولو الشركة إلى وزير شئون حقوق الإنسان الشكر والتقدير على اهتمامه بإبلاء الإعلام الوطني البحريني الأهمية والتقدير اللائق الذي يستحقه.
العدد 4010 - الخميس 29 أغسطس 2013م الموافق 22 شوال 1434هـ
وزراء معلوم أو ني معلوم
قالوا ومالوا الى من عنده مالُ ولا مال وتعال وروح وتعال في الدنيا وليس فيها إلا متاع الغرور. قد يجذبهم مال لكن حق معلوم نهي هى قال هندي ني معلوم. ليش حق الانسان ليس معلوم؟ وقد وصلنا الى القرن الحادي والعشرين ووزير حقوق؟ وأين حقي؟ هل تغير الحق وتفرق يعني وأصبح حقوق إش لون ؟
الرجاء يا وزير
هل بالامكان انشاء ادارة في وزارتكم للاعتناء بموظفي التربية من الاخوان المسلمين في البحرين.
فارس الغربية
يا كثر هالبرامج... و يا كثر هالتدريبات... و يا كثر هالاتفاقيات... و يا كثر هالتصريحات... حبر على ورق... شكليات... ما شفنا اي تغيير ملموس على أرض الواقع... الإعلام الرسمي و شبه الرسمي (مريض) ^_^
برامج تلميعية وبرامج ديكور وزخرف ولكن الواقع سيء فما ينفعش يا وزير
ما ينفعش العمل ده يا سعادة الوزير فالواقع المرير يكذب برماج التلميع والزخرفة التي تقوم بها .
الشعب هو من يعطي لأي حكومة واي سلطة شهادة البراءة وصك الغفران وليس العالم الخارجي
ونقول واصل طريقك وسوف ترى انك تسير الى سراب
مو ناقصتنا برامج = اللي ناقصنا دولة تتعامل مع المواطن وفق حقوق الانسان
عطوا الناس حقوقها السياسية ولا نحتاج الى برامجكم هذه التي تريدون من خلالها التغطية على الحقوق المسلوبة وجوزوا بلا لعب بحقوق البشر