ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية اليوم الجمعة (23 أغسطس/ آب 2013) عن قصة امرأة خمسينية أحضرها ابنها لقسم الإسعاف والطوارئ بمجمع الأمل «نساء» بالمملكة العربية السعودية، وتركها في صالة الانتظار، ولاحظتها العاملات في القسم وهي جالسة وحيدة، وعندما جئنها أخبرتهن بأن ابنها أحضرها وتركها في هذا المكان وليس لديها ما يثبت هويتها ولكن بعض أعضاء الفريق المعالج تعرفوا عليها، حيث أن المريضة تعتبر من الحالات المزمنة المعروفة بالمجمع ومشخصة بحالة «فصام وجداني ثنائي القطب»، وقد نومت عدة مرات وبعد آخر تنويم كانت تراجع في العيادات الخارجية ويصرف لها الدواء اللازم وكانت آخر مراجعة قبل إحضارها بيوم واحد وكانت حالتها مستقرة.
وعلى الفور شرعت ممرضات القسم بتقديم الرعاية التمريضية اللازمة وتقديم العلاج لها من واقع ملفها الطبي بالرغم من رفض المريضة التنويم بقسم الملاحظة بالطوارئ، مرددة بأن ابنها سيأتي إليها لأخذها، وكانت في حالة قلق وتوتر مستمر خوفا من عدم حضوره، وتطلب من العاملات الاتصال بابنها لكي يحضر لأخذها وهي تبكي وتتألم نفسيا بسبب تركه لها وعدم سؤاله عنها، ولسان حالها يقول: «ما الذي حول قلب أبني على حجر» وبالفعل تم الاتصال بولدها وبعد عدة محاولات رد عليهم ووعدهم بالحضور بعد نهاية الاختبار في الفترة المسائية ولكنه لم يحضر.
وفي صباح اليوم التالي لاحظت الممرضات تغيرا في حالة المريضة الصحية، وتم إعلان الشفرة الزرقاء (code blue) والبدء في عمل الإنعاش القلبي الرئوي لها دون أن تكون هناك استجابة فتم الإعلان عن الوفاة من قبل الطبيب الاستشاري المختص نتيجة هبوط حاد بالدورة الدموية والقلب.
لماذا التسرع في اتهام الآخرين
ما يدريكم تفاصيل القصة بدقة ، الصحيفة تنقل الظاهر ، بينما الحقيقة أن هناك أحداث مدتها يومان أو أكثر لا تعرف الصحيفة عنها شيئاً ، علماً بأن تفاصيل الخبر لا تشير الى ما ورد في العنوان ، والأم لديها مرض نفسي ربما يجعلها تعتقد أن ابنها لم يزرها أو لم يتابع حالتها ، فلا تتسرعوا في الحكم
هذا ابي وامي لم اتردد في خدمتهم الى اخر مماتهم وسوف اضل حتى لو لم ارى الشمس
الوالدين يا اخواني هم ثروة الولد ومهما عمل الاباء والامهات فهم والدنيك ابدل الغالي والنفيس في حقهم لا تتترد بخدمتهم انهم مفتاح الجنه كثير وكثير من الناس يعبد المسجد والصلاة ولكن تسأله عن والدينه مقصر بحقهم بل هاجرنهم بالام والاب بنظري يعتبرون شريان القلب لكل ولد انا وعود بالله من كلمة انا سخرت حياتي الى ابي وامي شلتهم على كل مكان بجسمي خدمتهم رعيتهم لي زوجه خدمتهم ربت ابي الين الله استخاره والان امي تسوي لها نفس الشي وها انا اليوم استلمت خدمة امي اللي على راسي حتى لو لم اشوف الشمس بره البيت
ياليت الزمان يعود يوما
الام والاب نعمه لايحس بها إلا من فقدها وياليت امي وابي على وجه الدنيا لاحملهم على راشي مادمت حيا ولن اوفي حقهما
إنا لله وإنا إليه راجعون ................. هذا درس للجميع ....نأمل أن يستفاد منه.
كل من عنده أم أو أب كبير في السن ..... فليستفيد من هذا الموقف المأساوي
لا يفيد إلا الندم بعدين.
أمك ثم أمك
لا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم
محرقي بحريني
خسر أغلى أنسانه عندة في الدنيا وخسر كذلك الاخرة
لا اله الا الله
قلوب من حجر، اللهم إنا نعوذ بك من هذه الأفعال
يا ربي
وبالوالدين إحسانا احسن لهم يحسن الله لك فالجنه مسارها يبدأ منهما فإن انت خرجت عن هذا المسار فلا تكمل طريقك لانك سائر في طريق غير طريق الجنه
لا بارك الله فيه من عاق
أعوذ بالله من عقوق الوالدين
والله حرام
اين الانسانيه مهما يفعلون الاباء يجب علينا رعايتهم او على الاقل عدم فراقهم او تحسيسهم بالوحده في البحرين يوجد حالات كثيره اكثرها بسبب الزوجات والرجال الضعفاء امام بعض النساء تجعله يرمي والدته في مصحه دار العجزه وامها مدلله عند زوجهاا ماتخف يسوي اخوها في امها مثل هذا الشي
سود الله وجهه
هذا الانسان ماراح يتوفق في حياته ومث الذي فعله بإمه اولاده سيفعلونه به
حسبي الله عليه
من ربتك بصغرك وتعبت عليك لمن كبرت قطيتها عسو ربي يقطك من عيالك يالعاق حسبي الله عليك