ارتفع عدد القتلى في تفجيري السيارتين المفخختين اليوم الجمعة (23 أغسطس/ آب 2013) في طرابلس في شمال لبنان الى 42، بحسب ما ذكر مصدر امني لوكالة فرانس برس.
وقال المصدر "ارتفعت حصيلة القتلى في طرابلس الى 42". وكان الصليب الاحمر اشار الى اصابة 500 شخص بجروح. وقال المصدر الامني ان العشرات من المصابين بجروح طفيفة غادروا المستشفيات.
الا انه اشار الى وجود العديد من الاصابات الحرجة، ومنها بين الاطفال.
وكان مدير العمليات في الصليب الاحمر اللبناني جورج كتانة تحدث عن اصابات عديدة في الراس وحروق صعبة.
وتعتبر هذه الحصيلة الاكبر لتفجير منذ انتهاء الحرب الاهلية (1975-1990).
واستهدف التفجيران مسجدين سنيين خلال وقت صلاة الجمعة. ووقعا بفارق دقائق، وتبعد المنطقتان حوالى كيلومترين عن بعضهما.
وياتي ذلك بعد اسبوع من تفجير سيارة مفخخة في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله الشيعي، اسفر عن مقتل 27 شخصا.
وقبل موجة التفجيرات الاخيرة، استهدفت بين عامي 2005 و2008 تفجيرات عدة شخصيات سياسية واعلامية وامنية ومناطق سكنية، كان اكثرها دموية الانفجار الذي اودى بحياة رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري و22 شخصا آخرين في شباط/فبراير 2005 في وسط بيروت.
حزب ال
كل الفضل يرجع الى حزب ال الذى ورط لبنانين فى الشؤون سورين آلان شعب لبنانى يدفع الثمن حماقة هذا الحزب الارهابى مدرج على قائمة الارهاب الدولى
شحوال
بعد شحوال
شر البلية
اذا كان من يحارب الأرهاب والأسرائيلين يسمى إرهابي. فماذا تسمي من يقتل الأبرياء لمصالح شخصية ومن ينحر النفس التي حرم الله قتلها بأسم الدين.
لا توجد حماقه كما توجد فيكم انتم
حزب الله تاج رأسك وتاج راس كل واحد ، هذا الامور ما تسويها الا التكفيريين . وش قال حرب طائفيه ومن حزب الله ، شكلك مغسول مخك وراقد ، ا
صح لسانك
انها بداية النهاية لهذا الحزب الطائفي و للطائفية ان شاء الله. حزب مغامر لا يعرف مصالح لبنان و لا مصالح العرب. سنتصر الثورة في سوريا ابى من ابى و رضى من رضى. و سيندحر الطائفيون
الله ينعلهم
يبون يسوون فتنة بين الطوائف في لبنان الله يرد كيدهم في نحورهم
لعنة على الارهاب
لعنة الله على التكفيريين الذي لا دين له
الله يلعنهم
الله يلعن التكفيريين