الاختلاف سنة هذه الحياة.. واختلاف العقول لا يقل عن اختلاف الأشكال والأجسام.. لنجعل من الحوار أداة للتقريب بين القلوب، لا وسيلة للتباعد
يا لعظمة الإسلام المسلمون في الصين يفطرون وفي نفس اللحظة إخوانهم المسلمون في أوروبا يتسحرون صار الإسلام مع مدار الشمس.
يتم تشريع الاستبداد بحجة حفظ الأمن والاستقرار والخوف من الفتن، والاستبداد لم يوفر الأمن إلا له، فالمقصود حفظ مكانة المستبد وسطوته.
ليست الحكومات وحدها بالضرورة من تعمل على حرف المسار السلمي للمطالب.. هناك قوى لها مصالح لضرب تلك السلمية تذكروا معركة الجمل المصرية.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com