أكد إبراهيم منير الأمين العام للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين إن الجماعة لم ولن تسقط ، كما شدد على أن الإخوان لم يكونوا حريصين على السلطة.
وقال في تصريحات لصحيفة "المصري اليوم" نشرتها اليوم الخميس ( 22 أغسطس / آب 2013 ) :"التنظيم لن يتأثر بسقوط عمود فكرى أو تنسيقي ، وأقول لمن يرددون أن هذه الأزمة التي تعيشها جماعة الإخوان المسلمين ستؤدى إلى إنهاء وجودها بأن الجماعة لم ولن تسقط ، ومنذ عام 1928 يقولون بعد كل محنة تعيشها الجماعة أنهم انتهوا ، ولم يستطع أحد إسقاطها".
ووصف ما حدث في مصر بأنه "انقلاب مدبر من الجيش بمساعدة عدد من الأطراف الخارجية ، وعلى رأسها الإمارات وأحمد شفيق ..".وأضاف :"الإخوان لم يكونوا حريصين على السلطة وزاهدين فيها ، وحاولوا إقناع عدد من الشخصيات كالمستشار طارق البشرى للترشح للرئاسة ودعمه ، وكانت ترغب في إنهاء الحكم العسكري وسد كافة الطرق أمام عودة الفلول لحكم مصر ، لذلك تقدمت ، ودفعت بمحمد مرسى".
وعن اعتقال مرشد الجماعة في مصر محمد بديع ، قال :"أرفض حملة الاعتقالات ضد قيادات التيار الإسلامي بصفة عامة ولا نميز بين فرد وفرد .. هذه الاتهامات تأتي على خلفية تحريضية وانتقامية وليست مدعومة بأدلة قانونية وجنائية حقيقية تدين هذه القيادات ولا نملك إلا أن نقول لهؤلاء الذين يقومون بإجراءات تعسفية ضد الإسلاميين الزموا الحق".
وقال :"جماعة الإخوان المسلمين جماعة سلمية في أفكارها ومنهجها ، وتاريخها الطويل خير دليل لدحض كافة الأكاذيب المروجة عن أننا نمارس إرهابا ضد البشر أو نرتكب جرائم".
وأوضح :"نتحرك على كافة المستويات الإعلامية والسياسية ، لتصحيح الصورة المغلوطة التي تقوم وسائل الإعلام المصرية والسلطة الحالية للبلاد بنقلها للخارج عن أن مظاهرات 30 حزيران/يونيو ثورة شعبية ، وأكدنا لوسائل الإعلام الغربية أن ما حدث في مصر انقلاب عسكري مكتمل الأركان عن طريق تغيير نظام الحكم السائد في البلاد بإطاحة الجيش بالحاكم".
وأكد أن التنظيم يملك "قنوات اتصال مفتوحة مع المسؤولين في إدارة أوباما ومع مسؤولين كبار فى الكونجرس ، لأننا نعلم أن لديهم قدرة كبيرة على توجيه السياسات الأمريكية تجاه الشرق الأوسط".
وأضاف أن "العديد من المسؤولين الغربيين تفهموا حقيقة الأوضاع في مصر ، وأكدوا لنا أنهم يراقبون الوضع في مصر بحذر ، وأعتقد أن هذا الاهتمام انعكس فى توافد الوفود الأجنبية وعدم الاكتفاء بخطاب السلطة الحالية والإعلام المصري الكاذب".ونفى بشدة أن يكون اجتماع لقيادات التنظيم الدولي للإخوان المسلمين قد انعقد الشهر الماضي بمدينة إسطنبول التركية
بصراحة لقد ظهر أمرهم المتخفي
الإعلانات المنشورة بواسطة البوسترات ضد الملل علي حوايط المساجد لدليل ضد لا اله الله وهم التحالف مع اليهود لطمس اهل الملل وقد تبرأ منهم بعد ظهور أمرهم الدموي ووقف حال العمال البسطاء امثال الكهرباي والسباك واصحاب التاكسي وما ربك بغافل عما يعمل الظالمون
لماذا كل هذا القتل الجماعي لأفراد عزل حتي لو كان من الجيش لماذا حرق المساجد والكنائس والمباني العمومية كل ذلك لحرق وطمس الإدانة
الصورة المغلوطة هي التهجم من الاخوان
علي الملل ولن تقوم لهم قائمة بعد الان والشعب المصري يتذكر خطابات الريس جمال عبدالناصر والسادات والشعراوي الذي كل اعلان يتبعه مقاطع من خطبته والدليل الزج بهم في السجون
حتي اليوم الصباح القتل شعارهم حتي الضباط والشرطة بدون رحمة ويقوم الأهالي بمساعدة الشرطة والجيش للقبضرعليهم وخاصة بعد القبض علي زعناء الاخوان وهروبهم بالنقاب
شلون يعني
يعني مصر لا تزال محكومة من الاخوان ؟
كنتم زاهدين لكن زاهدين في الحق و الحقوق
كذاب
الاخوان هم شياطين الانس وهدفهم السلطة ولو على قتل جميع من في الأرض