تحتاج احيانا الى شيء من البطولة والشجاعة التي تمكنك من النزول من سيارتك والاتجاه الى بيتك تارة او للتبضع على الطاير تارة اخرى من أقرب بقالة بجانب بيتكم، وأنت ترى هذه الحيوانات الخطيرة تتمخطر في الشوارع لا من حسيب ولا من رقيب.
أطفالنا باتوا لا يلعبون بجانب ابواب منازلنا خوفا من هذه الحيوانات الجائلة حوالين منازلنا... وإياك وان تنسى باب البيت مفتوح، فإنه سيحل ضيفا مزعجا مرعبا عليك!
فما هو الحل يا ترى... هل نحمل الاسلحة والسياط أو هناك من حل يفكنا من هالبلوة!
العدد 2465 - السبت 06 يونيو 2009م الموافق 12 جمادى الآخرة 1430هـ