بإمكاننا أن نبقي جذوة المطالب دون أن نعرض وطننا لأي من الدمار والتناحر... أشيعوا مقومات الوحدة والوعي وحب الوطن والأرض.
الخـذلان هـو، عجوزٌ تستيقظ لكي تشم عبق رائحة قميص ابنها اشتياقاً وهُو الذي رأى أن مأوى العجزة أنسب لها!
استخدم الإنسان حمام الزاجل لنقل الرسائل منذ 5000 سنة ولا يزال يستخدمه.
ويبكي صاحبي فأخال أني أنا الجاني وإن لم يتّهمني فأمسح أدمعا في مقلتيه وإن حكت اللهيب، وإن كوتني!
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com
صدق صدق
ادا شخص طالب بحقه قالو عنه من ايران او مجوس او يريد قلب الحكم او اواو او ، بلعكس انا احب بلدي احبها ديرتي احبش يا بحرين وما لينا شغل في ايران