أعلن الناطق بلسان وزارة الخارجية الإيرانية، أمس الإثنين (29 يوليو/ تموز 2013)، عباس عراقجي أن اكثر من 40 دولة أكدت مشاركتها بمراسم تنصيب الرئيس المنتخب، حسن روحاني، في 4 أغسطس/ آب المقبل، بينهمم 10 دول على مستوى رؤساء الجمهورية. وقال عراقجي إن 10 دول أخرى ستتمثل على مستوى رئيس وزراء، ورئيس برلمان، ونائب رئيس، أما باقي الدول فعلى مستوى وزراء. وكانت إيران وجهت دعوات لجميع الدول باستثناء الولايات المتحدة وإسرائيل للمشاركة في مراسم أداء اليمين الدستورية للرئيس الإيراني المنتخب.
إلى ذلك، قالت وكالة «الطلبة» الإيرانية للأنباء إن روحاني سيرشح بيجن زنغنه للعودة إلى منصب وزير النفط الذي شغله في الفترة من العام 1997 إلى العام 2005 . ومحمد فروزنده رئيساً للمجلس الأعلى للأمن القومي وهو منصب سيجعله بشكل تلقائي كبيراً للمفاوضين النوويين.
كما أعلن نائب سابق في مجلس الشورى الإيراني (البرلمان) أن الرئيس المنتخب اختار محمد جواد ظريف لتولي منصب وزير الخارجية في الحكومة المقبلة.
من جهة أخرى، نفى عباس عراقجي الأنباء المتعلقة بالتصريحات المنسوبة لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بشأن رغبة طهران في إجراء حوار مباشر مع الولايات المتحدة بشأن الشأن النووي. واعتبر عراقجي في تصريح خاص أدلى به لوكالة أنباء «فارس»، هذه الأنباء غير صحيحة وقال، إن إيران لم يكن لها أي طلب للحوار المباشر مع الولايات المتحدة. ونصح المتحدث الإيراني وسائل الإعلام الأميركية بعدم ترديد مثل هذه الأنباء الملفقة واختلاق أجواء إعلامية كاذبة بهدف إثارة التوتر والتفرقة وخاصة أن إيران على اعتاب انتقال الحكومة في إيران. قال مسئولون غربيون إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أبلغ الإدارة الأميركية خلال اجتماع مع السفير الأميركي لدى بغداد الشهر الجاري أن إيران مهتمة بإجراء محادثات مباشرة مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي.
العدد 3979 - الإثنين 29 يوليو 2013م الموافق 20 رمضان 1434هـ
امريكا
اوباما صارله يومين يصيح لانه مب معزوم على الحفلة خخخخخخخخخخخخ
صحصح كلامك
حتى شافوه الناس كلهم يصيح لأنه ما بياكل لوبه
هههههههههه
يستاهل اوباما .. خله يتووب عن اخطائه ويضع للدول الإسلامية اهتمام واسع .. القهر انه السعودية خاضعه لإمريكا وهي الدولة التي تحتوي على قبر الرسول والكعبة و علمها يحتوي نطق الشهادتين
ايران
من ساعد امريكا الاحتلال العراق و افغانستان ظاهر انك ناسى ايران قالت بعظمة لسانها لو لا مساعدتنا لما كانت امريكا احتلال البلدين ( ظاهر ان اوباما يستاهل ياكل لوبا وياهم ) امريكا و ايران شريكان فى احتلال الدول الاسلامية