قال وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة في جلسة المجلس الوطني أمس «من لا يرحم لا يُرحم، والحسم هو الآن، وقد أعذر من أنذر، والمسألة تحتاج إلى ضبط نفس وأن يستشعر الكل أن الإجراءات في صالح الجميع، وليس هناك منتصر أو مهزوم».
وأضاف «هذه الجلسة أقل ما يقال من عنوان لها ان الشعب والحكومة ضد الإرهاب، الكل اليوم يريد الأمان للبحرينيين جميعا، لا فرق بين ساكن المحرق أو الرفاع أو كرزكان أو سترة، وإنما مساندة الحكومة في اتخاذ الإجراءات ضد الإرهاب».
وتابع الوزير «على رغم محاولات النيل من السلطة التشريعية، فإن رجالا وقفوا لاستكمال السلطة التشريعية في النواب، هذا المجلس وقف لمتابعة شأن المواطنين، ولذلك حماية الوطن وأمن جميع المواطنين هي عنوان للإجراءات التي تتخذها الحكومة، ولابد من البعد عن التعميم وإلقاء الشبهة على الجميع ليس مطلوبا، وإنما يجب التخصيص ويجابه الشخص أو المجموعة، أما الباقي فهو من يعاني من تبعات هذه الأوضاع، وعدم تفتيت الناس، هناك عمل يقام به، ومجرد لفظ واحد يؤخذ كمبرر لتفتيت المواطنين، كل مواطنينا لديهم ذات الحقوق والواجبات، وإذا هناك من يريد أن يتحاور فأهلا وسهلا، ولكنه ليس حصانة، والحوار لا يمكن أن يتم من دون أمن».
العدد 3978 - الأحد 28 يوليو 2013م الموافق 19 رمضان 1434هـ
الحقيقة المرة
في رحلة البحث عن الذرائع تتوه الكثير من المواقف ويغرق بعضها في التفريق بين الذريعة والحقيقة،
وتتحول إلى التجوال بين أزقة النفاق بحثاً عن شماعات تعلّق عليها ما فشلت في تحقيقه، وتحاول أن تبرر ما يستحيل تبريره، بل غالباً ما تكون حجة عليهم وفي بعضها قرينة دامغة.
قد يكون من المتاح أن نتفهم لبعض الوقت الحسابات الضيقة والجزئية التي تحكم ، لكن من غير المسموح، ولا الممكن أن تأخذ التبريرات هذا السياق السطحي المزيف،
يوم الحسم
أخر مقامره غبيه للذين يسمون أنفسهم بالمعارضه , لقد اعذر من أنذر.
أبقي صوتك منخفضا فأنت لا تخيفنا
ماتصريحاتكم إلا خوفاً على كراسيكم ومصالحكم من القادم
ليس لديهم غير التهديد
ذا رأيت الظالم مستمرا في ظلمه ، فاعرف أن نهايته محتومة . وإذا رأيت المظلوم مستمرا في مقاومته ، فاعرف أن إنتصاره محتوم } "الامام علي( ع )
اقول خوفتنه
شنو هاللغة في الكلام والخطابة انت وزير عدل ويطلع منك هالكلام
شايل سيفه
اشلون ماكو فرق شوف اسكان الضباط والديوان الاميرى فى الرفاع واسكان المحرق وسترة وغيرها نا س عندها بيتين وناس عندها ارضين وناس ماكو شيئا مانى عرف تعال وشوف الفرق فى جوازات معفيه وفى جوازات لا وشوف مثلا الامتيازات الوزير 1000 دينار علاوة اجتماعيه والوكيل 750 دينار والقاضى والمدير 500 دينار والباقى 50 دينار اليس هذا عنصريه وين العداله بعد احنا قلنا الراتب على الدراسيه والمنصب والعلاوة الاجتماعيه كلن سواسيه وايضا بخصوص الائمة فى مساجد السنه كلها موزعة على ثلاث جمعيات بالتعين والمواطن ليس ما يختار .
هرارك
مدام مافي فرق وجدي جان قلت كرزكان وستره قبل المحرق والرفاع
يلا عاد بلا تهديد
لوعت جبدنا من الصبح