أيدت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة، برئاسة القاضي علي خليفة الظهراني، وعضوية القاضيين الشيخ حمد بن سلمان آل خليفة وجاسم العجلان، وأمانة سر عبدالله محمد، الحكم الصادر بحق 3 آسيوي بتهمة ممارسة الدعارة والتحريض عليها.
وكانت محكمة الدرجة الأولى قد قضت بحبس المتهمة الأولى لمدة 6 أشهر عن تهمة التحريض والمساعدة، وللمتهمتين الثانية والثالثة بالحبس 3 أشهر، وبحبس المتهمات الثلاثة شهراً واحداً عن الإقامة غير المشروعة، وأمرت بإبعادهن عن البلاد بعد نفاذ العقوبة.
ووجهت النيابة العامة للمتهمة الأولى أنها حرضت وساعدت المتهمتين الثانية والثالثة على ممارسة الدعارة، واعتمدت في حياتها بصفة جزئية على ما تكتسبه المتهمتان الثانية والثالثة من ممارسة الدعارة، فيما وجهت النيابة للمتهمتين الثانية والثالثة تهمة الاعتماد في حياتهما بصفة جزئية على ما تكتسبانه من ممارسة الدعارة، وللمتهمات الثلاثة تهمة الإقامة غير المشروعة.
وتعود تفاصيل القضية لورود معلومات إلى شعبة حماية الآداب العامة مضمونها أن سيدة أربعينية تحرض على ممارسة الدعارة بمعاونة فتاتين من جنسيتها نفسها، فتم استصدار إذن من النيابة العامة لضبطهن، وقام أحد المصادر السرية بالاتصال هاتفياً بالمتهمة الأولى وطلب منها جلب فتاتين لممارسة الجنس مقابل 60 ديناراً لكل واحدة منهما، وأبلغها أنه متواجد في أحد الفنادق فوافقت على ذلك وقامت بالاتصال بالمتهمتين الثانية والثالثة وجلبتهما في سيارتها إلى المكان المتفق عليه وفي المكان والزمان المتفق عليه تم ضبطهن وهن متلبسات.
العدد 3978 - الأحد 28 يوليو 2013م الموافق 19 رمضان 1434هـ
والله ما كثرة هالسوالف الا من الاحكام المخففه عليهم
وهذا زين بعد ادا ما طلعوا
إنا لله و إنما اليه راجعون
الحين الفنادق اللي في الجفير و المعارض و شارع الحكومة داخلهم قاعدين شيسوون ...يمارسون شنو؟؟ ليش ماحد يحاسب .... و الله إذا تمر على هالأماكن الفساد و الدعارة علنية في الفنادق و الشوارع المحيطة بها أين من يدعي أن البلد إسلامي و يطبق القانون عن من ينشرون الفساد و خصوصا في أيام الإجازة الإسبوعية تقدم أمور الدعارة بسهولة و متوفرة في بلد يدعي الإسلام
أستغفر الله الله يبعدنا وأهلينا
شيلوا هالمظاهر من الديره له ،،وبعدين بتقولون