العدد 3974 - الأربعاء 24 يوليو 2013م الموافق 15 رمضان 1434هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

بحريني لديه طلب إسكاني لوحدة 94 يترقبها بشغف

أكتب رسالتي هذه بعد أن ضاقت بي السُبل وخنقتني ظروف المعيشة الصعبة التي اضطر على مضض ان اتقبل وقعها رغم ضيقها وبؤسها. فأنا مواطن بحريني واب لخمسة أبناء أعيش معهم في شقة ايجار صغيرة الحجم تضم فقط غرفتين وصالة وحماما واحدا، قصتي تكمن في الطلب الاسكاني الذي انتظره منذ مدة طويلة في ارشيف وزارة الاسكان والذي كان بدايته في العام 1990 تحديدا لطلب اسكاني نوعه قسيمة سكنية والذي سرعان ما تم تغييره الى طلب اسكاني آخر في العام 1994 نوعه وحدة سكنية لتبدأ معي في اعقاب ذلك رحلة طويلة من الانتظار المرير، وعلى رغم انني قد قمت بإرسال أكثر من رسالة الى جهات مسئولة عليا في الدولة وعلى إثرها تم ابتعاث وفد لمعاينة الشقة التي اقطن بداخلها قاموا بإعطائي مبلغا وقدره 1000 دينار فقط ولم يتمكنوا من العثور لي على حل يفك عقدة الضيق المعيشي التي اعيشها بمعية اسرتي. كما انني قمت كذلك بمراجعة بعض النواب والبلديين دون أي جدوى، إضافة إلى مراجعة مكتب وكيل وزارة الإسكان وطرقت كل الأبواب من غير فائدة.

اخيرا اعلن في طيات الصحف الرسمية عن قيام وزارة الاسكان بتوزيع طلبات العامين 93-94 ضمن مشروع اسكاني قريب من منطقتنا، وذهبت للمراجعة ولكن الجواب بحد ذاته شكل صدمة بالنسبة لي مفاده: انني غير مدرج حاليا ضمن الطلبات المستفيدة من التوزيعات الحالية وخاصة فيما يتعلق بمشروع اسكاني يقع بالقرب من منطقتي، لكوني بحسب الحجة التي ساقوها لي أنني انتمي الى منطقة أخرى (سترة)وبالتالي الاحقية تسقط عن استحقاقي لوحدة سكنية في هذا المشروع القائم الحالي. وعلى ضوء كل ما حصل لي أبث معاناتي عبر هذا المنبر الإعلامي لعل هذا النداء يلقى آذانا صاغية تسمعه، وكل مطلبي يتمحور حول رغبة مواطن ينشد الحصول على أبسط حقوقه الثابتة في الحياة الكريمة كما ينص عليه الدستور. وأختم رسالتي بهذا التساؤل: هل يصح أن ينام ويعيش الأولاد والبنات في غرفة واحدة؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


أهالي مدينة عيسى يطالبون بتقوية كابلات الكهرباء لتلافي انقطاعها في أوقات حرجة

نداء نطالب من ورائه بتدخل سريع لحل مشكلة استمرار انقطاع الكهرباء والعمل على تقوية الكابلات لأهالي مدينة عيسى، واستناداً إلى خطابنا المرسل لسعادة وزير الدولة لشئون الكهرباء والماء بتاريخ 27 نوفمبر/ تشرين الثاني العام 2012 بشأن تكرار مشكلة انقطاع الكهرباء عن المنطقة فإنه قام مشكوراً بالرد على الخطاب بتاريخ 29 نوفمبر تضمن تعليماته السريعة وتوجهاته إلى المسئولين في الهيئة للعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة ومعالجة المشكلة بشكل جذري. وعلى رغم كل ذلك مازالت المشكلة قائمة خاصة بعد انقطاع الكهرباء عن المنطقة في تاريخ 19 يوليو/ تموز 2013 (العاشر من شهر رمضان المبارك) خلال الفترة الصباحية وقبل أذان المغرب قامت هيئة الكهرباء والماء بقطع التيار الكهربائي ما أوقعنا في ظرف قاهر جراء هذا التصرف والإجراء خاصة ونحن في شهر الصوم والغفران ومازالت مشكلة الكابلات قائمة، ما يتم العمل عليه فقط استبدالها في حالة التلف أو العطل وهذا يمثل حلاً ثانوياً، فيما المطلب الاساسي يتمحور في تقوية الكابلات، وهذا المقترح نحن أهالي المنطقة بمدينة عيسى نرفعه ونسعى جاهدين إلى أن تتبنى الجهات الرسمية العمل عليه واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتقوية الكابلات بغية ضمان استمرار توافر التيار دون انقطاع وتحقيق معايير عالية في الجودة.

نناشد عبر هذ الأسطر الجهات الرسمية الرفيعة بالعمل على التدخل السريع وإصدار توجيهاتهم السديدة لأجل حل مشكلة الانقطاع المستمرة بمنطقتنا بمدينة عيسى ووضع أسس ومعايير عالية في وضع كابلات كهربائية جودة عالية من أجل راحتنا واستقرارنا المعيشي.

أحمد عبدالله

نيابة عن الاهالي بمدينة عيسى


أهالي جبلة حبشي يشكون ضعف خدمات البنى التحتية والإنارة

رسالة موجهة إلى وزارة الأشغال وهيئة الكهرباء والماء معاً من قبل أهالي جبلة حبشي...نحن أهالي المنطقة المهملة، نستغيث بكم كمسئولين في الدولة بعدما لحق بنا من إهمال شديد في إكمال وعمل وإنشاء البنية التحتية والمرافق العامة، فقد بدأت وزارة الأشغال مشكورة بتسوية أرض شارع رقم 3133 اليتيم في المنطقة وقامت بسفلتته ولكن دون إكماله، فقد تركت باقي الشارع في حالة يرثى لها من مصلى العيد وحتى تقاطع شارع البديع غرب محطة البنزين، وكذلك شرعت إدارة الكهرباء في إنارة المنطقة تقريباً إلا مجمع 435 لم تكمل إنارته بعد. وقد بقيت آليات وحواجز المقاول لكن العمل لم ينجز. وكذلك المجاري غطت كل المنطقة إلا مجمع 435، لماذا يا وزارة الأشغال؟

والشارع رقم 3133 تم إنشاؤه منذ أربعين عاماً وقد أكل الدهر عليه وشرب، فقد تآكل الإسفلت وتعددت فيه الحفر والعمليات الجراحية والندبات بغية ترقيعه لكن دون جدوى، فكأننا في دولة ما وراء اكتشاف البترول!

نحن نعي تماماً أن الدائرة الأولى بالشمالية كبيرة جداً وتحتوي على أكثر من 13 قرية، لذلك نرفع لكم هذه الشكوى مباشرة ويحدونا الأمل الكبير بأن يراعى الحال ويتم إنشاء وصيانة البنية التحتية والخدمات العامة للمنطقة شأنها شأن باقي المناطق التي تنعم بالشوارع المسفلتة والأرصفة الجميلة.

عن أهالي جبلة حبشي

أحمد منصور


التنشئة الاجتماعية... الطريق نحو بناء دولة التسامح

لقد أصبحت التنشئة الاجتماعية السليمة من أكثر الأدوات فعالية في التصدي لأوبئة العنف والتطرف والتعصب ومظاهرها المتفشية بصورة أو بأخرى في مجتمعاتنا المعاصرة عامة باختلاف أيديولوجياتها الفكرية ومعتقداتها الدينية ومستوى نموها الاقتصادي، وأصبحت بأشكالها المتنوعة معنية بترسيخ التعاليم الدينية السمحة وغرس قيم الديمقراطية السليمة ومبادئ وقيم حقوق الإنسان في شتى مناحي الحياة الإنسانية، وهي أيضاً تعد حجر الأساس من أجل بناء ثقافة السلام وتأصيل مبادئ التسامح واحترام رأي الآخر ونبذ العنف لتضمن للمجتمع أسس الانطلاق والتقدم الحضاري والإنساني الصحيحة.

وقد تعددت تعريفات مفهوم التنشئة الاجتماعية، حيث يرى علماء الاجتماع أنها عملية يتم فيها التواصل الاجتماعي والثقافي بين أبناء المجتمع الواحد. في حين يتناول علماء النفس موضوع التنشئة الاجتماعية من زاوية مغايرة تركز على الجوانب النفسية والاستعدادات الأساسية للتعلم عند الأطفال والناشئة تحديداً، فتُمكنهم من هذا المنطلق من استيعاب القيم والمعايير الثقافية السائدة في المجتمع، بينما يعرف التربيون مفهوم التنشئة الاجتماعية بأنها عملية تهيئة الأجيال الجديدة للقيام بالوظائف والأدوار الأساسية في الحياة الاجتماعية.

وإجمالاً يمكن القول بأن القاسم المشترك بين جميع الاجتهادات السالفة الذكر تتمحور حول فكرة أن التنشئة الاجتماعية هي عملية مستمرة ومتغيرة يعتمدها المجتمع في نقل ونشر القيم والمفاهيم والعادات والأعراف والأيديولوجيات إلى أفراده، حيث يكتسبها الفرد في جميع مراحل نموه من خلال اكتسابه للمهارات والسلوكيات الضرورية التي من شأنها أن تعينه على الاندماج في الحياة الاجتماعية العامة.أي أن التنشئة الاجتماعية هي الوسيلة التي من خلالها تتحقق الاستمرارية الثقافية والاجتماعية.

وبطبيعة الحال، تلعب مختلف المؤسسات الاجتماعية دوراً جوهرياً في عملية التنشئة الاجتماعية، وتأتي المؤسسات التربوية التعليمية على رأس هذه المؤسسات، لما لها من تأثير بالغ على تشكيل توجهات الفرد ونظرته الكلية للحياة الإنسانية. ونظراً لهذه المسئولية الكبيرة التي تقع على عاتقها، اتجهت أعداد لا حصر لها من المبادرات التنموية الدولية والمحلية الساعية إلى إحياء ثقافة السلام والتسامح العالمية لاستغلال المؤسسات التعليمية كأداة رئيسة لنشر وتأصيل قيم الديمقراطية وخصوصاً التسامح السياسي واحترام الرأي الآخر.

ومن أبرز الدراسات الحديثة التي أجريت في هذا المجال دراسة مقارنة قامت بها مؤسسة برتلسمن (Bertelsmann Foundation) الألمانية بالتعاون مع مركز بحوث السياسات التطبيقية - جامعة ميونخ - في جمهورية ألمانيا الفيدرالية، حول أهمية التسامح من منظور تعليمي دولي. إذ تناولت الدراسة السياقات الاجتماعية والتاريخية للانقسامات والنزاعات في عشر دول نامية ومتقدمة على مستوى العالم، وما انبثق عنها من مبادرات تنموية تعليمية محلية خلاقة لمعالجتها. ولعل من أكثر هذه التجارب تشويقاً تجربة معهد دراسة النزاعات (The Center for the Study of Conflict) - جامعة أولستر - في إيرلندا الشمالية، وبحوثه في مجال التفاعلات ما بين الهياكل التعليمية والانقسامات المجتمعية النابعة من النزاعات السياسية. وقد سلطت الدراسة الضوء على دور المعهد في إطلاق وتأسيس مبادرة «التعليم من أجل التفاهم المتبادل» (Education for Mutual Understanding-EMU) التي تم تدشينها في العام 1989م ومن ثم تحويلها إلى سياسة مطبقة في العام الدراسي 1990 - 1991م، من قبل مجلس إيرلندا الشمالية للمناهج الدراسية وتحت إشراف وزارة التربية والتعليم في إيرلندا الشمالية.

وتهدف مبادرة EMU إلى «ترسيخ قيم احترام الذات والغير، ومن أجل تطوير العلاقات بين الأفراد المختلفين في التقاليد الثقافية»، من خلال تضمين المواد المدرسية الاعتيادية (من تربية دينية وتاريخ ودراسات أدبية وغيرها من المناهج الدراسية ذات العلاقة) قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وتدريب الطلبة والطالبات والتربويين على سلوكيات متوافقة مع مبادئ التسامح السياسي والتماسك الاجتماعي والتعايش المشترك والقبول بتعددية الثقافات في مقابل نبذ العنف ومظاهر التطرف الأيديولوجي والتعصب الطائفي والعنصرية، حتى أصبحت اليوم من أهم المبادرات التعليمية المعنية بتقريب ما بين المجتمعات الكاثوليكية والبروتستانتية المتناحرة في إيرلندا الشمالية، ومثالاً ناجحاً يحتذى به عالمياً في مجالات حل النزاعات وخلق ثقافات حاضنة للسلام وممارساته.

وقياساً على ما سبق، لا بد من الإدراك بأن التربية على مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان عموماً والتسامح السياسي تعتمد بداية على الارتقاء بالسلوكيات العفوية وتحويلها إلى جملة من الاختيارات الواعية - الموضوعية - العقلانية، بعيداً عن كل أشكال التبعية العمياء. ومن المفترض أن تسعى التربية الحقّة إلى تعزيز وعي الفرد بحقوقه وواجباته كمواطن، تبعاً لمتطلبات الحياة الإنسانية المعاصرة، في إطار مجتمع مدني قوي يقوم على التلازم الأساسي بين الحرية والمسئولية الفردية والمجتمعية، ضمن المؤسسات التعليمية أساساً وبدعم ومساندة مؤسسات المجتمع المدني. ولربما كان من الأجدر بالمهتمين بمجال التنشئة الاجتماعية السليمة خلق مفاهيم التسامح السياسي والالتفات إلى مثل هذه التجارب الناجحة والعمل على إحداث طفرة مماثلة في أنماط التفكير السائدة والأنساق التربوية القائمة من أجل تحقيق تطلعات الوطن والمواطن وبناء مجتمع متنوع ومتماسك يسوده التسامح السياسي والاحترام المتبادل وقبول الآخر مهما وصلت درجة الاختلافات البينية.

معهد البحرين للتنمية السياسية


رمضان فرصة للتوقف عن التدخين

من المؤكد أن فوائد التوقف عن التدخين تبدأ منذ اليوم الأول الذي يقلع فيه المرء عن التدخين

فمتى توقف عن التدخين بدأ الدم يمتص الأوكسجين بدلاً من غاز أول أكسيد الكربون السام

وبذلك تستقبل أعضاء الجسم دماً مليئاً بالأوكسجين وتخف الأعباء الملقاة على القلب شيئاً فشيئاً

والمدخنون الذين يريدون الإقلاع عن هذه العادة الذميمة سيجدون في رمضان فرصة جيدة للتدرب على ذلك

فإذا كنت أيها الصائم تستطيع الإقلاع عن التدخين لساعات طويلة أثناء النهار فلماذا لا تداوم على ذلك؟

وليس هذا صعب بالتأكيد، لكنه يحتاج إلى عزيمة صادقة وإرادة قوية وتذكر دائماً ما تسببه السيجارة من مصائب لك ولمن حولك.


شَوْقي إلى طـهَ النِبِي

أَنا مِشْتاقْ وُشَوْقي زادْ حَدِّهْ

إلى طـهَ النِبِي إِللي آوِدِهْ

حَبِيْبِي يا رَسُوْلْ الله مُحَمَّدْ

أَنا الوَلْهانْ وُدَمْعاتِهْ بِخَدِّهْ

***

نِزَلْ مِنْ مُوْقْ عِيْنِي دَمِعْ حَرّاقْ

وُيَصْلِي مُهْجِتِي حُبِّي وِالأشْواقْ

يِداعِبْنِي هَوَا طيْبِــهْ وُيْسَلِّـي

فُؤادْ اِلصَبْ مِنْ عاشِقْ وُمِشتاقْ

***

يِفُوْقْ اِلشِوْقْ شُوْقِي وُهَّوَ مِنِّي

وِيْفِزْ القَلبْ مِنِّي غَصْبْ عَنِّي

إِلى طـهَ النِبِي سِيْدِي مُحَمَّدْ

وُحُبَّهْ يَسْرِي بِعْرُوْقِي وُدَمِّي

***

عِبَدْتْ الله وُعِشَقْتْ إِللي يِحِبِّهْ

وُرِجِيْتْ الله يِزِيْدْنِي في المَحَبِّهْ

مَحَبَّةْ سَيِّــدي طـهَ مُحَمَّدْ

يا بالقاسِمْ رِجِيْتْ اِليُوْمْ حَبِّهْ

***

تِرَكْناهُمْ حَبايِبْنِهْ وُجِيْنِـهْ

لِبِيْتْ الله وُحَبِيْبْ الله نَبِيْنِهْ

يا عاشِقْ النبي وَانْوارْ مَكَّهْ

زِيارَتْهُمْ تَرَى مِنْ شُوْقْ فِيْنِهْ

***

مِثْلْ اِلطِيْرْ طايِرْ لَـكْ حَبِيْبِي

نَبِــي الله يا مِسْكِي وُطِيْبِي

تَأَخَّرْ جِسْمِي لكِنْ قَلْبِي عِنْدَكْ

كَذا فِعْلْ اِلمُحِبْ وِيّا الحَبِيْبِي

***

حَبِيْبْ الرُوْحْ نُوْرْ العِيْنْ أَحْمَدْ

رَسُوْلْ الله نَبِـي الله مُحَمَّـدْ

تِمَنِيْتَكْ تِجِيْنِي في مَنامِــي

وَاشاهِدْ طَلْعَةْ أَنْوارِكْ وُأَسْعَدْ

***

وُداعِيِّهْ يا أَجْمَلْ بِيْتْ شِفْتَهْ

وُداعِيِّهْ يا أَحْلَى بِيْتْ طِفْتَهْ

عَسَى رَبِّي يِبَلِّغْنِهْ بِعَــوْدَهْ

وُنِسْعَدْ بِاللقاءْ وُيّا الاحِبَّـهْ

***

لِسانِي وَدَّعَكْ وُالقَلْبْ ما زالْ

يِرِيْدِكْ جارْ لَهْ فِي كِلْ الاحْوالْ

وُعِيْنِي يـا رَسُوْلْ اَلله تِحِبِّكْ

وُتَهْدِي لَكْ أَلَمْ نَشْرَحْ وُلَنْفالْ

(10)

لِكِلْ مِنْ زارْ مَكَّهْ وِالمَدِيْنِهْ

وُصاتِي بِالسَلامْ عَلَى نَبِيْنِهْ

يا زُوّارْ اِلنِبِي بَلْغُوْا سَلامِي

أَنا المِشْتاقْ وُدَمْعاتِهْ بِعِيْنِهْ

***

أُسُــوْدْ اِلغابْ عَيَّتْ لا تِجارِيْهْ

أَسَــدْ لِسْلامْ وُعِيْنْ اَلله تِبارِيْهْ

سِيْدِي حَمْزِهْ رَضِي الله عَنِّــهْ

شَهِيْدْ لِسْلامْ وُأنا بِالرُوْحْ شارِيْهْ

***

أَحَبْ اِلمَدْحْ مَدْحِكْ يا مُحَمَّـدْ

تِقِرْ اِلعِيْنْ بِهْ وُالقَلْبْ يِسْعَـدْ

حَبِيْبِي إِنْتْ وُأَغْلَى مِنْ حَياتِي

رَسُوْلْ الله حَبِيْـبْ اَلله أَحْمَدْ

***

عَجَبْ مِنْ زارْ مَكَّهْ وِالمَدِيْنِهْ

وَلا زارْ اِلنِبِي اِلمُخْتارْ فِيْنِهْ

يا زُوّارْ اِلنِبِي بَلْغُوْا سَلامِي

أَنا المِشْتاقْ لِشُوْفَةْ نَبِيْنِهْ

***

أَنا مُشْتاقْ وُشُوقي زاد حَدِّهْ

إلـى طـهَ النبي إللي أَوِدِّهْ

حَبيبي يـا رَسُولْ الله مُحَمَّدْ

أَنا الوَلْهـانْ وُدَمْعاتِهْ بِخَدِّهْ

خليفة العيسى

العدد 3974 - الأربعاء 24 يوليو 2013م الموافق 15 رمضان 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً