أفاد وزير الصناعة والتجارة حسن فخرو، بتوافر الخضراوات والفواكه بكثرة وبما يزيد على حجم الطلب.
جاء ذلك خلال اطلاع الوزير فخرو، خلال تواجده بسوق المنامة المركزي للخضراوات والفواكه اليوم ، على كميات الخضراوات والفواكه، منوهاً في هذا الصدد إلى أهمية وعي المستهلكين وبحثهم المستمر عن البدائل المتوفرة لكل الأنواع المطلوبة والتي تفي بالغرض.
وقام الوزير صباح اليوم الاثنين (22 يوليو/ تموز 2013) - وبمرافقة عددٍ من المسئولين المعنيين بقطاع التجارة المحلية وحماية المستهلك، ضمن سعي الوزارة الى الوقوف على مستجدات الحركة التجارية في البلاد، وتلمس ما يطرأ عليها من تطورات وخصوصاً في هذا الشهر الفضيل - بزيارة إلى سوق المنامة المركزي للخضراوات والفواكه وأسواق رامز للتجارة بالمنامة وفندق الخليج وأسواق الجزيرة بمنطقة الزنج.
وفي هذا الصدد، أكد رضا البستاني، وهو أحد كبار تجار ومستوردي الخضراوات والفواكه بالسوق المركزي، أن السوق حافلة بأصناف كثيرة ومتعددة المصادر من الخضراوات والفواكه التي يمكن ان تلبي احتياجات المستهلكين.
وبعد ذلك، توجه الوزير إلى أسواق رامز للتجارة بالمنامة حيث كان في الاستقبال مدير التسويق بالمحل غالب منصور والذي أكد توسيع نطاق العروض الترويجية لتشمل أصنافا كثيرة من السلع الغذائية والتموينية والاستهلاكية، والتركيز بشكل أساسي على تلك التي يقبل عليها المستهلكون في شهر رمضان الفضيل. كما أكد ازدياد أعداد المتسوقين في جميع الفروع التي تقدم نفس العروض الترويجية.
أما في فندق الخليج والذي كان المحطة التالية لجولة وزير الصناعة والتجارة، فقد كان في استقباله الرئيس التنفيذي للفندق عقيل رئيس والمدير العام الإقليمي إيان مكي ومدير الفندق عبدالله العوضي ومساعدة المدير التنفيذي للمبيعات وشؤون العلاقات الحكومية فوزية زباري، حيث اطلعوه على ترتيبات استقبال الزوار والمرتادين خلال الشهر الفضيل، إضافة إلى البرامج المتنوعة والفعاليات الرمضانية التي يقيمها الفندق وتكتسي عادة بحلة رمضانية تعكس التراث البحريني الأصيل وتعزز من روح الأصالة في هذا الجانب.
بعدها قام الوزير بزيارة إلى أسواق الجزيرة بمنطقة الزنج حيث كان في استقباله رجل الأعمال عبدالحميد ديواني والذي قدم تفصيلاً لمدى توافر المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية التي توفرها الأسواق، بالإضافة إلى الحملات الترويجية للكثير من المواد وخصوصاً التي يكثر الطلب عليها خلال هذا الموسم، كما أشار إلى حرص المحل على تقديم كل ما يرضي المستهلكين من أنواع المنتجات الزراعية الطازجة التي تأتي من المزارع المحلية بشكل يومي لتلبي الطلب المتزايد عليها.
الحقيقة
سعر الطماطم اليوم 800 فلس للكيلو واحنا موحاصلين الا الشو من وزارة التجارة
من قال انها مو متوفرة
ومن قال انها مو متوفرة !!؟؟ بس شوفو أسعارها أش قد زادت يعني معقول سعر كيلو الطماط صار أغلى من التفاح !! ليش هذا الاستغلال بس لأنو رمضان يعني .. كنا نشتري فلينتين الطماط بدينار قبل رمضان وشوفو بعد أسعار الخضار الأخرى : الكوسا والباذنجان و..و..
مثال
ذهبت للسوق المركزي اشتري كوسه .. وقال البنغالي ان سعر الفلينه دينارين ونصف . ثم خفض الى دينارين وتركته .. ولما ذهبت لغيره وجدت ان سعرها دينار فقط .. التجاره يا انه نايم عن الاسعار .. او انه مو مو فاضي لمراقبة الاسعار والتلاعب من قبل الاسيويين في اسواق الحكومه
الاسعار
هل يعقل ان تظل الاسعار بدون رقابه وزارة التجاره .. هذا سوق مركزي وليس محل بأي شارع .. عندما الغت الحكومه الضريبه الجمركيه عن الاغذيه فالهدف كان تخفيض الاسعار . وليس التلاعب بالاسعار من قبل الاسيويين دون ادنى مراقبه من قبل الوزاره .. اعيد واقول هذا سوق مركزي ولي براده خاصه فمن يريد البيع عليه ان يلتزم بالاسعار
والاسعارنا
الاسعار نار بدون رقابه على كيفهم الهنود